عثمان الثمالي
06-11-2007, 06:31 AM
عكاظ ( الرياض )
أعلنت شركة المملكة القابضة، وهي الشركة المصنفة رقم واحد في المملكة بعد الانتهاء من تدقيق حساباتها للعام 2006م عن ارتفاع قيمة أصولها الإجمالية لما يقارب مبلغ 24.65 مليار دولار أمريكي أي ما يعادل (92.4 مليار ريال).
وفي طريقها نحو بناء أكبر مجموعة عمل وأكثرها تنوعاً في العالم، أعلنت الشركة عن تجاوزها للعديد من مؤشرات الأسواق العالمية بشكل رائع من خلال الجرأة في اقتناص الفرص الاستثمارية، والنظرة الثاقبة للإمكانات المستقبلية الكامنة، مما أدى إلى تنامي العوائد الاستثمارية بشكل ثابت ومتميز. فقد بلغ على سبيل المثال، معدل العائد على الاستثمارات على مدى 16 عاماً نسبة20%، ليشكل رقماً مذهلاً بالنسبة للاستثمارات الطويلة الأجل، متجاوزاً مؤشرات مورجان ستانلي MSCI، وستاندارد أند بورز S&P العالمية بنسبة أكثر من 10% لنفس الفترة.
صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الشركة قال: “إن مواكبتنا لنمو الشركة ووصولها إلى ما هي عليه اليوم كان بالنسبة لنا تجربة رائعة ومثيرة ومجزية بكل المقاييس. ولكننا لن نتكلم عن الماضي، ونحن ننظر دائماً إلى المستقبل متطلعين إلى توسيع آفاق أعمالنا بشكل أكبر وأكثر من أي وقت مضى .
أعلنت شركة المملكة القابضة، وهي الشركة المصنفة رقم واحد في المملكة بعد الانتهاء من تدقيق حساباتها للعام 2006م عن ارتفاع قيمة أصولها الإجمالية لما يقارب مبلغ 24.65 مليار دولار أمريكي أي ما يعادل (92.4 مليار ريال).
وفي طريقها نحو بناء أكبر مجموعة عمل وأكثرها تنوعاً في العالم، أعلنت الشركة عن تجاوزها للعديد من مؤشرات الأسواق العالمية بشكل رائع من خلال الجرأة في اقتناص الفرص الاستثمارية، والنظرة الثاقبة للإمكانات المستقبلية الكامنة، مما أدى إلى تنامي العوائد الاستثمارية بشكل ثابت ومتميز. فقد بلغ على سبيل المثال، معدل العائد على الاستثمارات على مدى 16 عاماً نسبة20%، ليشكل رقماً مذهلاً بالنسبة للاستثمارات الطويلة الأجل، متجاوزاً مؤشرات مورجان ستانلي MSCI، وستاندارد أند بورز S&P العالمية بنسبة أكثر من 10% لنفس الفترة.
صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الشركة قال: “إن مواكبتنا لنمو الشركة ووصولها إلى ما هي عليه اليوم كان بالنسبة لنا تجربة رائعة ومثيرة ومجزية بكل المقاييس. ولكننا لن نتكلم عن الماضي، ونحن ننظر دائماً إلى المستقبل متطلعين إلى توسيع آفاق أعمالنا بشكل أكبر وأكثر من أي وقت مضى .