عثمان الثمالي
08-18-2007, 07:33 AM
جمال المجايدة (دبي)
يقام المنتدى الخامس لأسواق الأسهم الخليجية في الفترة من 8 إلى 9 ديسمبر المقبل بدبي، و يأتي في إطار استراتيجية المنطقة لتأسيس أرضية حقيقية لسوق أسهم موحدة تساعد في تحقيق التنمية المستدامة و جذب المستثمرين وتعزيز الثقة في المؤسسات الاستثمارية التي تلعب دوراً رئيسياً في تقديم خدمات أكثر تخصصاً لتلبية احتياجات السوق ومستقبل الشركات المدرجة وفتح الأسواق الخليجية لرؤوس الأموال. ويناقش المنتدى على مدار اليومين عدداً من المواضيع المتعلقة بسوق الأسهم الخليجية وفرص الاستثمار ، والأسباب التي تؤدي الى استمرارية قوتها ونموها، والدور الذي يلعبه قطاع العقارات على أسواق الأسهم، وواقع هذه الأسواق مقارنة بأسواق الأسهم العالمية بالإضافة الى ما تلعبه تكنولوجيا المعلومات في أسواق الأسهم. تشارك في المنتدى نخبة من أبرز المتحدثين الإقليميين والدوليين للمساهمة في تطوير قطاع الخدمات المالية والاستثمارية، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من كبار الخبراء الاقتصاديين والمسؤولين في الصناعة المالية والمصرفية في مناظرة مفتوحة وبدون تحفظ تسلط الضوء حول مستقبل الأسواق والمؤسسات المالية والشركات المدرجة في دول الخليج وكيفية وضع خارطة طريق لسوق أسهم خليجية موحدة قادرة على التصدي للتقلبات والاختلالات في أسواق الأسهم. وقال علي الكمالي رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى، إن القوة التي يتمتع بها قطاع الخدمات المالية في المنطقة، ترجع إلى العديد من العوامل التي من أبرزها توافر السيولة في ظل الارتفاع المستمر في أسعار النفط العالمية والسياسات الفعالة التي تركز على تعميق التعاون والتنسيق بين القطاعين العام والخاص مشيراً الى أهمية القطاع الحكومي في تسيير وتفعيل التنمية المستدامة في المنطقة، وعدد أبرز الأسباب وراء ضرورة التدخل الحكومي ومنها تعزيز الاستقرار وخلق المناخ المواتي للنمو.
يقام المنتدى الخامس لأسواق الأسهم الخليجية في الفترة من 8 إلى 9 ديسمبر المقبل بدبي، و يأتي في إطار استراتيجية المنطقة لتأسيس أرضية حقيقية لسوق أسهم موحدة تساعد في تحقيق التنمية المستدامة و جذب المستثمرين وتعزيز الثقة في المؤسسات الاستثمارية التي تلعب دوراً رئيسياً في تقديم خدمات أكثر تخصصاً لتلبية احتياجات السوق ومستقبل الشركات المدرجة وفتح الأسواق الخليجية لرؤوس الأموال. ويناقش المنتدى على مدار اليومين عدداً من المواضيع المتعلقة بسوق الأسهم الخليجية وفرص الاستثمار ، والأسباب التي تؤدي الى استمرارية قوتها ونموها، والدور الذي يلعبه قطاع العقارات على أسواق الأسهم، وواقع هذه الأسواق مقارنة بأسواق الأسهم العالمية بالإضافة الى ما تلعبه تكنولوجيا المعلومات في أسواق الأسهم. تشارك في المنتدى نخبة من أبرز المتحدثين الإقليميين والدوليين للمساهمة في تطوير قطاع الخدمات المالية والاستثمارية، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من كبار الخبراء الاقتصاديين والمسؤولين في الصناعة المالية والمصرفية في مناظرة مفتوحة وبدون تحفظ تسلط الضوء حول مستقبل الأسواق والمؤسسات المالية والشركات المدرجة في دول الخليج وكيفية وضع خارطة طريق لسوق أسهم خليجية موحدة قادرة على التصدي للتقلبات والاختلالات في أسواق الأسهم. وقال علي الكمالي رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى، إن القوة التي يتمتع بها قطاع الخدمات المالية في المنطقة، ترجع إلى العديد من العوامل التي من أبرزها توافر السيولة في ظل الارتفاع المستمر في أسعار النفط العالمية والسياسات الفعالة التي تركز على تعميق التعاون والتنسيق بين القطاعين العام والخاص مشيراً الى أهمية القطاع الحكومي في تسيير وتفعيل التنمية المستدامة في المنطقة، وعدد أبرز الأسباب وراء ضرورة التدخل الحكومي ومنها تعزيز الاستقرار وخلق المناخ المواتي للنمو.