عثمان الثمالي
10-07-2007, 06:37 AM
المؤشر يهوي إلى 7697 نقطة مع استمرار شح السيولةأبها: محمود مشارقة
هبط مؤشر الأسهم السعودية إلى 7697 نقطة مسجلا أدنى مستوى له منذ شهرين وذلك مع استمرار الضغوط على الأسهم القيادية وشح السيولة في السوق.
وخسر المؤشر 67.9 نقطة بتداول 80.1 مليون سهم عبر 168 ألف صفقة، حيث تراجعت أسعار أسهم 70 شركة مقابل ارتفاع أسهم 18 شركة فقط.
وتراجعت قيمة التداولات إلى مستوى جديد بلغ 3.6 مليارات ريال، وهي الأدنى منذ مارس 2006.
ويعود انخفاض السيولة إلى حالة الترقب التي تشهدها السوق مع بدء إعلانات أرباح الشركات للربع الثالث من العام الجاري، وكذلك غلبة اتجاهات البيع على الشراء قبيل أيام من وقف التعاملات لإجازة عيد الفطر.
يذكر أن معدلات السيولة انخفضت في متوسطها إلى 4-6 مليارات ريال منذ بداية تعاملات الشهر الفضيل.
وتأثر مؤشر السوق أمس بانخفاض قطاع البنوك 1.25%، حيث تراجع سهم الراجحي الأكبر بين المصارف من حيث القيمة السوقية بنسبة 2.03%، كما تراجع سهم الجزيرة 2.87% والسعودي الفرنسي 2.41% وسامبا 1.01%، لكن على الرغم من الهبوط شبه الجماعي لأسهم البنوك إلا أن سهم الرياض أغلق وحده مرتفعا بنسبة 1.28%.
وتعرض قطاع التأمين لأكبر نسبة هبوط في السوق بلغت 4.01%، حيث تصدرت ٍأسهم القطاع قائمة الشركات الأكثر انخفاضا وأبرزها إليانز إس. إف والسعودية الهندية وسلامة وسايكو وأسيج.
إلى ذلك تراجع مؤشر قطاع الزراعة 1.87% كما هبط مؤشر الصناعة والاتصالات 0.85% لكل منهما، حيث خسر سهم سابك القيادي 0.98% من قيمته، فيما انخفض سهم الاتصالات السعودية 0.78% واتحاد اتصالات 1.12%.
كما سجل قطاعا الخدمات والأسمنت انخفاضا طفيفا نسبته 0.36% و 0.3% على التوالي. وخالف الكهرباء خط بقية القطاعات الهابطة بارتفاعه 2.22%.
هبط مؤشر الأسهم السعودية إلى 7697 نقطة مسجلا أدنى مستوى له منذ شهرين وذلك مع استمرار الضغوط على الأسهم القيادية وشح السيولة في السوق.
وخسر المؤشر 67.9 نقطة بتداول 80.1 مليون سهم عبر 168 ألف صفقة، حيث تراجعت أسعار أسهم 70 شركة مقابل ارتفاع أسهم 18 شركة فقط.
وتراجعت قيمة التداولات إلى مستوى جديد بلغ 3.6 مليارات ريال، وهي الأدنى منذ مارس 2006.
ويعود انخفاض السيولة إلى حالة الترقب التي تشهدها السوق مع بدء إعلانات أرباح الشركات للربع الثالث من العام الجاري، وكذلك غلبة اتجاهات البيع على الشراء قبيل أيام من وقف التعاملات لإجازة عيد الفطر.
يذكر أن معدلات السيولة انخفضت في متوسطها إلى 4-6 مليارات ريال منذ بداية تعاملات الشهر الفضيل.
وتأثر مؤشر السوق أمس بانخفاض قطاع البنوك 1.25%، حيث تراجع سهم الراجحي الأكبر بين المصارف من حيث القيمة السوقية بنسبة 2.03%، كما تراجع سهم الجزيرة 2.87% والسعودي الفرنسي 2.41% وسامبا 1.01%، لكن على الرغم من الهبوط شبه الجماعي لأسهم البنوك إلا أن سهم الرياض أغلق وحده مرتفعا بنسبة 1.28%.
وتعرض قطاع التأمين لأكبر نسبة هبوط في السوق بلغت 4.01%، حيث تصدرت ٍأسهم القطاع قائمة الشركات الأكثر انخفاضا وأبرزها إليانز إس. إف والسعودية الهندية وسلامة وسايكو وأسيج.
إلى ذلك تراجع مؤشر قطاع الزراعة 1.87% كما هبط مؤشر الصناعة والاتصالات 0.85% لكل منهما، حيث خسر سهم سابك القيادي 0.98% من قيمته، فيما انخفض سهم الاتصالات السعودية 0.78% واتحاد اتصالات 1.12%.
كما سجل قطاعا الخدمات والأسمنت انخفاضا طفيفا نسبته 0.36% و 0.3% على التوالي. وخالف الكهرباء خط بقية القطاعات الهابطة بارتفاعه 2.22%.