عثمان الثمالي
10-09-2007, 04:59 AM
مكاسب الربع الثالث ترتفع عن الثاني العام الحالي
الرياض: «الشرق الأوسط»
أعلن عبد الله سليمان الراجحي، الرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي، أن المصرف حقق أرباحاً صافية لفترة التسعة أشهر الأولى من السنة الجارية بلغت 4874 مليون ريال (1.2 مليار دولار)، مشيرا إلى أن الأرباح الصافية للربع الثالث بلغت 1694 مليون ريال بنسبة نمو 5.2 في المائة، مقارنة بأرباح الربع الثاني من هذا العام، تمثل زيادة قدرها 2.6 مليون ريال عن أرباح الربع الثالث من العام الماضي.
وبإعلان مصرف الراجحي؛ أحد أضخم البنوك السعودية؛ أرباحه عن الأرباع الثلاثة الأولى من العام الحالي يتضح أن هناك تراجعا في معدل الأرباح قوامه 6.6 في المائة، عما حققه المصرف خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي 2006، إذ بلغ صافي مكاسبه حينها 5222 مليون ريال.
وأوضح الراجحي أن المصرف واصل تنمية موارده الاستثمارية والمصرفية الأخرى وحقق نتائج جيدة حيث ارتفع صافي إيرادات الاستثمارات في الربع الثالث بنسبة 12.2 في المائة ليصل إلى 1991 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ إجمالي دخل العمليات خلال الربع نفسه 2434 مليون ريال مقابل 2218 مليون ريال بنسبة زيادة 9.7 في المائة. وأفاد الراجحي أن النتائج المالية لفترة 9 أشهر الأولى من العام أظهرت ارتفاع صافي إيرادات الاستثمارات بنسبة 14.1 في المائة حيث بلغت 5719 مليون ريال مقابل 5014 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي، مفيدا أن صافي إيرادات الخدمات المصرفية بلغت 1229 مليون ريال مقابل 1803 ملايين ريال بنسبة انخفاض 31.8 في المائة، بلغ إجمالي دخل العمليات 6948 مليون ريال مقابل 6816 مليون ريال بنسبة زيادة 2 في المائة.
وأضاف الراجحي أن حقوق المساهمين ارتفعت إلى 22 مليار ريال وكذلك ارتفع صافي الموجودات إلى 124.7 مليار ريال. وارتفعت أرصدة العملاء لتصل إلى 91.1 مليار ريال وبلغ العائد على معدل الموجودات 5.7 في المائة.
واشار إلى أن المصرف حقق عائدا على معدل حقوق المساهمين نسبته 30.8 في المائة. وبلغ ربح السهم الواحد 3.61 ريال مقارنة مع 3.87 ريال للفترة نفسها من العام الماضي، وواصل المصرف سياسته المعتادة لزيادة وتعزيز احتياطاته المختلفة تدعيما لمركزه المالي.
وزاد الراجحي أن المصرف حقق نموا بفعل تنويع مصادر الإيرادات وتنمية قطاعي الاستثمار ومصرفية الشركات جنبا إلى جنب مع توسيع نشاطات مصرفية الأفراد التي حقق فيها الريادة والتفوق، وهو في جميع قطاعاته يواصل الاهتمام المتزايد بالعملاء وتلبية احتياجاتهم من خلال نوعية الخدمات والمنتجات المقدمة لهم.
الرياض: «الشرق الأوسط»
أعلن عبد الله سليمان الراجحي، الرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي، أن المصرف حقق أرباحاً صافية لفترة التسعة أشهر الأولى من السنة الجارية بلغت 4874 مليون ريال (1.2 مليار دولار)، مشيرا إلى أن الأرباح الصافية للربع الثالث بلغت 1694 مليون ريال بنسبة نمو 5.2 في المائة، مقارنة بأرباح الربع الثاني من هذا العام، تمثل زيادة قدرها 2.6 مليون ريال عن أرباح الربع الثالث من العام الماضي.
وبإعلان مصرف الراجحي؛ أحد أضخم البنوك السعودية؛ أرباحه عن الأرباع الثلاثة الأولى من العام الحالي يتضح أن هناك تراجعا في معدل الأرباح قوامه 6.6 في المائة، عما حققه المصرف خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي 2006، إذ بلغ صافي مكاسبه حينها 5222 مليون ريال.
وأوضح الراجحي أن المصرف واصل تنمية موارده الاستثمارية والمصرفية الأخرى وحقق نتائج جيدة حيث ارتفع صافي إيرادات الاستثمارات في الربع الثالث بنسبة 12.2 في المائة ليصل إلى 1991 مليون ريال مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ إجمالي دخل العمليات خلال الربع نفسه 2434 مليون ريال مقابل 2218 مليون ريال بنسبة زيادة 9.7 في المائة. وأفاد الراجحي أن النتائج المالية لفترة 9 أشهر الأولى من العام أظهرت ارتفاع صافي إيرادات الاستثمارات بنسبة 14.1 في المائة حيث بلغت 5719 مليون ريال مقابل 5014 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي، مفيدا أن صافي إيرادات الخدمات المصرفية بلغت 1229 مليون ريال مقابل 1803 ملايين ريال بنسبة انخفاض 31.8 في المائة، بلغ إجمالي دخل العمليات 6948 مليون ريال مقابل 6816 مليون ريال بنسبة زيادة 2 في المائة.
وأضاف الراجحي أن حقوق المساهمين ارتفعت إلى 22 مليار ريال وكذلك ارتفع صافي الموجودات إلى 124.7 مليار ريال. وارتفعت أرصدة العملاء لتصل إلى 91.1 مليار ريال وبلغ العائد على معدل الموجودات 5.7 في المائة.
واشار إلى أن المصرف حقق عائدا على معدل حقوق المساهمين نسبته 30.8 في المائة. وبلغ ربح السهم الواحد 3.61 ريال مقارنة مع 3.87 ريال للفترة نفسها من العام الماضي، وواصل المصرف سياسته المعتادة لزيادة وتعزيز احتياطاته المختلفة تدعيما لمركزه المالي.
وزاد الراجحي أن المصرف حقق نموا بفعل تنويع مصادر الإيرادات وتنمية قطاعي الاستثمار ومصرفية الشركات جنبا إلى جنب مع توسيع نشاطات مصرفية الأفراد التي حقق فيها الريادة والتفوق، وهو في جميع قطاعاته يواصل الاهتمام المتزايد بالعملاء وتلبية احتياجاتهم من خلال نوعية الخدمات والمنتجات المقدمة لهم.