محمود عادل
10-27-2007, 07:20 PM
مفكرة الإسلام: أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" أن خمسة صواريخ أُطلقت مساء اليوم الجمعة من شمال قطاع غزة، استهدفت مدينتي المجدل و"اسديروت" المحتلتين.
وقال المتحدث إن "عمليات إطلاق هذه الصواريخ جاءت بعد انتهاء الاجتماع الذي عُقد في القدس بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الحكومة "الإسرائيلية" ايهود أولمرت بوقت قليل" وفق ما نقلت شبكة فلسطين اليوم الإخبارية.
وأوضح المتحدث أن أحد هذه الصواريخ ضرب "مصنعًا للملابس والأقمشة في مدينة (اسديروت)؛ مما أدى إلى تضرره واشتعال النيران فيه " مشيرًا إلى أنه لم تقع أي إصابات في الأرواح إثر انفجار هذه الصواريخ.
وكانت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, قد أعلنت مساء اليوم, مسئوليتها عن قصف بلدة "اسديروت" ومدينة المجدل المحتلتين بثمانية صواريخ من طراز قدس.
وأوضحت السرايا أنها قصفت "اسديروت" بخمسة صواريخ على دفعتين؛ حيث قامت في تمام الساعة 5:55 دقيقة بقصف ثلاثة صواريخ, ثم عاودت القصف على نفس الهدف بعد عشر دقائق بصاروخين, فيما تمكنت من قصف مدينة المجدل في تمام الساعة 6:10 بثلاثة صواريخ.
وأكدت السرايا أن القصف يأتي ضمن سلسلة الرد الطبيعي على الانتهاكات الصهيونية الجبانة بحق الشعب الفلسطيني, وتكريساً منها لنهج المقاومة حتى تحرير كامل تراب فلسطين.
وقال المتحدث إن "عمليات إطلاق هذه الصواريخ جاءت بعد انتهاء الاجتماع الذي عُقد في القدس بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الحكومة "الإسرائيلية" ايهود أولمرت بوقت قليل" وفق ما نقلت شبكة فلسطين اليوم الإخبارية.
وأوضح المتحدث أن أحد هذه الصواريخ ضرب "مصنعًا للملابس والأقمشة في مدينة (اسديروت)؛ مما أدى إلى تضرره واشتعال النيران فيه " مشيرًا إلى أنه لم تقع أي إصابات في الأرواح إثر انفجار هذه الصواريخ.
وكانت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, قد أعلنت مساء اليوم, مسئوليتها عن قصف بلدة "اسديروت" ومدينة المجدل المحتلتين بثمانية صواريخ من طراز قدس.
وأوضحت السرايا أنها قصفت "اسديروت" بخمسة صواريخ على دفعتين؛ حيث قامت في تمام الساعة 5:55 دقيقة بقصف ثلاثة صواريخ, ثم عاودت القصف على نفس الهدف بعد عشر دقائق بصاروخين, فيما تمكنت من قصف مدينة المجدل في تمام الساعة 6:10 بثلاثة صواريخ.
وأكدت السرايا أن القصف يأتي ضمن سلسلة الرد الطبيعي على الانتهاكات الصهيونية الجبانة بحق الشعب الفلسطيني, وتكريساً منها لنهج المقاومة حتى تحرير كامل تراب فلسطين.