محمود عادل
11-02-2007, 10:57 AM
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
حذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، في بيان عاجل لها اليوم الخميس (1/11) من مخاطر حفريات جديدة تقوم بها سلطات الاحتلال الصهيونية جنوبي المسجد الأقصى، لا تبعد سوى خمسين متراً عن الجدار الجنوبي للمسجد، وأمتار معدودة عن أسوار البلدة القديمة في القدس.
وقالت المؤسسة إن هذه الحفريات تأتي في وقت تقوم فيه آليات حفرية صهيونية بأعمال إنشائية تؤدي إلى اهتزازات قوية في الأرض، مما أدى إلى حدوث تشققات في بيوت أهل بلدة سلوان المجاورة للموقع.
كما تقوم سلطات الآثار الصهيونية في الموقع نفسه بحفريات بأعماق تصل إلى 40 متراً، وبحسب فحص مؤسسة الأقصى؛ فإن هذه الأعمال الحفرية تعد تمهيداً لإقامة منشآت تجارية وسياحية على عدة طوابق بعضها تحت الأرض والآخر فوقها، يتضمن إقامة نفق تحت أرضي يربط بين هذه المنشآت وحائط البراق وباب المغاربة.
وقالت مؤسسة الأقصى في بيانها العاجل، الذي تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "في جولة ميدانية لطاقم مؤسسة الأقصى يوم أمس الأربعاء 31/10/2007 للمدخل الرئيسي لقرية سلوان الذي يبعد أمتاراً قليلة عن باب المغاربة من سور البلدة القديمة وعلى بعد 50 متراً من المسجد الأقصى، اطلع الطاقم على أعمال حفرية وإنشائية واسعة وعميقة تقوم بها المؤسسة الصهيونية بواسطة آليات حفرية وإنشائية كبيرة تؤدي إلى اهتزازات قوية في الأرض.
حذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، في بيان عاجل لها اليوم الخميس (1/11) من مخاطر حفريات جديدة تقوم بها سلطات الاحتلال الصهيونية جنوبي المسجد الأقصى، لا تبعد سوى خمسين متراً عن الجدار الجنوبي للمسجد، وأمتار معدودة عن أسوار البلدة القديمة في القدس.
وقالت المؤسسة إن هذه الحفريات تأتي في وقت تقوم فيه آليات حفرية صهيونية بأعمال إنشائية تؤدي إلى اهتزازات قوية في الأرض، مما أدى إلى حدوث تشققات في بيوت أهل بلدة سلوان المجاورة للموقع.
كما تقوم سلطات الآثار الصهيونية في الموقع نفسه بحفريات بأعماق تصل إلى 40 متراً، وبحسب فحص مؤسسة الأقصى؛ فإن هذه الأعمال الحفرية تعد تمهيداً لإقامة منشآت تجارية وسياحية على عدة طوابق بعضها تحت الأرض والآخر فوقها، يتضمن إقامة نفق تحت أرضي يربط بين هذه المنشآت وحائط البراق وباب المغاربة.
وقالت مؤسسة الأقصى في بيانها العاجل، الذي تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "في جولة ميدانية لطاقم مؤسسة الأقصى يوم أمس الأربعاء 31/10/2007 للمدخل الرئيسي لقرية سلوان الذي يبعد أمتاراً قليلة عن باب المغاربة من سور البلدة القديمة وعلى بعد 50 متراً من المسجد الأقصى، اطلع الطاقم على أعمال حفرية وإنشائية واسعة وعميقة تقوم بها المؤسسة الصهيونية بواسطة آليات حفرية وإنشائية كبيرة تؤدي إلى اهتزازات قوية في الأرض.