أبو رامز
11-11-2007, 04:08 PM
عكاظ / كشف مصدر مسئول في وزارة الدفاع الأمريكية امس ان ثمة خططا هجومية حديثة متوفرة للاستخدام حين تدعو الحاجة في الازمة المتصاعدة حول أهداف ايران النووية إلا انه اكد ان اية ضربة محتملة لا تبدو وشيكة اليوم.
واضاف المصدر لوكالة (اب) للانباء ان الجيش وقوات المارينز تتعرض لضغوط شديدة منذ سنوات بسبب المعارك الدائرة في العراق وافغانستان لكن لا تزال للولايات المتحدة القوة الجوية والبحرية الكافية لضرب ايران اذا ماقرر الرئيس بوش استهداف المواقع النووية او الرد على التدخل الايراني في الشؤون الداخلية العراقية.
وقال ان من بين الاهداف المحتملة داخل ايران بالاضافة الى المنشآت النووية مثل مصنع التخصيب في ناتانز هناك مواقع الصواريخ البالستية وقواعد الحرس الثوري، والقطع التابعة لسلاح البحرية التي يمكن ان تستخدمها ايران سعيا لاغلاق مضيق هرمز الشريان الحيوي لتدفق النفط في منطقة الخليج.
من جانب آخر ذكرت صحيفة غارديان امس ان العديد من الشركات المتعددة الجنسيات تتعرض حاليا لضغوط شديدة من جانب الولايات المتحدة لحملها على وقف التعامل مع ايران، بسبب برنامجها النووي واشارت الى ان شركات فرنسية وبريطانية والمانية قد بدأت بالفعل الانسحاب من مشاريع لها في ايران.
واضاف المصدر لوكالة (اب) للانباء ان الجيش وقوات المارينز تتعرض لضغوط شديدة منذ سنوات بسبب المعارك الدائرة في العراق وافغانستان لكن لا تزال للولايات المتحدة القوة الجوية والبحرية الكافية لضرب ايران اذا ماقرر الرئيس بوش استهداف المواقع النووية او الرد على التدخل الايراني في الشؤون الداخلية العراقية.
وقال ان من بين الاهداف المحتملة داخل ايران بالاضافة الى المنشآت النووية مثل مصنع التخصيب في ناتانز هناك مواقع الصواريخ البالستية وقواعد الحرس الثوري، والقطع التابعة لسلاح البحرية التي يمكن ان تستخدمها ايران سعيا لاغلاق مضيق هرمز الشريان الحيوي لتدفق النفط في منطقة الخليج.
من جانب آخر ذكرت صحيفة غارديان امس ان العديد من الشركات المتعددة الجنسيات تتعرض حاليا لضغوط شديدة من جانب الولايات المتحدة لحملها على وقف التعامل مع ايران، بسبب برنامجها النووي واشارت الى ان شركات فرنسية وبريطانية والمانية قد بدأت بالفعل الانسحاب من مشاريع لها في ايران.