عثمان الثمالي
11-13-2007, 07:35 AM
سابك تدعم السوق .. واغلاق اليوم حاسم في ضوء تحرك الاتصالات
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2007/11/13/e20-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImg*******20071113152020.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
تحليل: علي الدويحي
عاد المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الاثنين السير في موجته الصاعدة التي بدأها من عند حاجز 7681 نقطة مقتربا من تحقيق اهدافها التي تم تحديدها في تحليلات سابقة وذلك مابين مستوى 9214 الى 9249 نقطة.
وقد اغلق السوق امس تعاملاته على ارتفاع بمقدار 100 نقطة او مايعادل 1،11 % ليقف عند مستوى 9174 نقطه بعد ان سجل اعلى مستوى له عند 9216 نقطة وادنى مستوى له عند 9069 نقطة محققا مكاسب من بداية الموجة الحالية الى نهاية تعاملات امس نحو 1537 نقطه ليدخل تعاملات اليوم الثلاثاء في منطقة محيرة فكل الاحتمالات اصبحت واردة حيث يملك نقطة مقاومه اولى عند مستوى 9237 وثانية عند مستوى 9300 نقطة والوصول الى هذا المستوى يتطلب تحرك سهم الاتصالات، فيما يملك حاجز دعم اول عند مستوى 9090 نقطة وثان عند مستوى 8943 نقطة ومن اقرب الاحتمالات ان يشهد السوق ارتخاء في اغلب فترات الجلسة اليوم وتحرك شركات المضاربة ومن القياديات سهم الاتصالات.
كان من الملاحظ امس تراجع بحجم السيولة مقارنة بالثلاثة الايام الماضية حيث لم يريد على 9 مليارريال ولم تقل عن 8 مليارات ريال خلال الاثنى عشر يوما الماضيه حيث بلغ حجم السيوله امس نحو 7،7 مليارا ريال وكمية تنفيذ الأسهم المتداوله تجاوزت نحو 191 مليون سهم ، جاءت موزعة على 154 الف صفقة وارتفعت اسعار اسهم 33 شركة وتراجعت اسعار اسهم 50 شركة من بين مجموع 105 شركات تم تداول اسهمها خلال الجلسة.
افتتح السوق امس جلسته على ارتفاع حيث سجل اول قمة مزدوجة يومية عند مستوى 9124 نقطة وهي حاجز مقاومة تم تسجيلها في جلسة سابقة عند مستوى وذلك عن طريق سهم سابك الذي هو الاخر سجل مستوى سعريا جديدا عند سعر 163،50 ريالا في الخمس الدقائق الاولى و اخر بعد مضي ساعتين من بداية الجلسة عند سعر 167 ريالا ليتجاوز المؤشر العام على اثرها كل القمم السابقة ويسجل قمة جديدة عند مستوى 9187 نقطة وبحجم سيولة في حينه بلغت نحو 5 مليارات ريال واخيرا قمة عند مستوى 9216 نقطة باكثر من نقطتين مقارنة بنهاية الموجه الحالية التي تم تحديدها في تحليلات سابقة.
تم خلال يومين متتاليين تطبيق استراتيجية يدار بها السوق عن طريق سهم سابك وذلك عندما ارتفع من سعر 159 الى 162 ريالا وامس من سعر 160 الى 163،50 ريالا وارتفاع اخر من 136،50 الى 167 ريالا ولكونه القائد الحقيقي للسوق بشكل عام ولهذه الموجة بشكل خاص يهدف من ذلك الى تلافي كثرة العروض المتوقع تزايدها مع بداية الجلسة وهي نفسها الاستراتيجية التي كان يطبقها ابان الفترة السابقة ولكن باختلاف بسيط وذلك عندما كان السهم يتداول بسعر 134ــ 135 ريالا حيث يدع العروض تتزايد ليتم شراؤها في اخر الجلسة او مع بداية جلسة اليوم الثاني ليفتتح السهم والسوق على فجوة سعرية الى اعلى في اليوم الثاني مما جعل الشركات الصغيرة لاتستطيع مجاراة المؤشر العام والاستفادة من ارتفاعات هذه الموجه معتمدا في تنفيذ هذه الخطة على عامل السيولة التي كانت استثمارية وتتجع الى القياديات وفي مقدمتها القطاع البنكي وبطريقة مريحة ايضا ولكن امس العكس حيث لم تتجاوز السيوله ملياري ريال في الساعة الاولى وكان السهم يشهد مضاربة شرسه والسيوله بدأت مشتته بين القطاعات ويغلب عليها طابع الفردية والشركات القيادية سواء من النوع الثقيل ، الاتصالات والكهرباء والراجحي او الصف الثاني اعمار وكيان وينساب والقطاع البنكي تشهد جميعها موجة جني ارباح متكرر حيث كان من الامثل ان يتحرك سهم الاتصالات لمساندة سابك وباقي الشركات الاخرى المؤثرة في المؤشر العام حتى لا يتمكن من الانفصال عن مجريات السوق ويتطور أي جني ارباح الى تصحيح ويعكس وضعية السوق والاسعار بشكل اكثر دقة.
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2007/11/13/e20-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImg*******20071113152020.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
تحليل: علي الدويحي
عاد المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الاثنين السير في موجته الصاعدة التي بدأها من عند حاجز 7681 نقطة مقتربا من تحقيق اهدافها التي تم تحديدها في تحليلات سابقة وذلك مابين مستوى 9214 الى 9249 نقطة.
وقد اغلق السوق امس تعاملاته على ارتفاع بمقدار 100 نقطة او مايعادل 1،11 % ليقف عند مستوى 9174 نقطه بعد ان سجل اعلى مستوى له عند 9216 نقطة وادنى مستوى له عند 9069 نقطة محققا مكاسب من بداية الموجة الحالية الى نهاية تعاملات امس نحو 1537 نقطه ليدخل تعاملات اليوم الثلاثاء في منطقة محيرة فكل الاحتمالات اصبحت واردة حيث يملك نقطة مقاومه اولى عند مستوى 9237 وثانية عند مستوى 9300 نقطة والوصول الى هذا المستوى يتطلب تحرك سهم الاتصالات، فيما يملك حاجز دعم اول عند مستوى 9090 نقطة وثان عند مستوى 8943 نقطة ومن اقرب الاحتمالات ان يشهد السوق ارتخاء في اغلب فترات الجلسة اليوم وتحرك شركات المضاربة ومن القياديات سهم الاتصالات.
كان من الملاحظ امس تراجع بحجم السيولة مقارنة بالثلاثة الايام الماضية حيث لم يريد على 9 مليارريال ولم تقل عن 8 مليارات ريال خلال الاثنى عشر يوما الماضيه حيث بلغ حجم السيوله امس نحو 7،7 مليارا ريال وكمية تنفيذ الأسهم المتداوله تجاوزت نحو 191 مليون سهم ، جاءت موزعة على 154 الف صفقة وارتفعت اسعار اسهم 33 شركة وتراجعت اسعار اسهم 50 شركة من بين مجموع 105 شركات تم تداول اسهمها خلال الجلسة.
افتتح السوق امس جلسته على ارتفاع حيث سجل اول قمة مزدوجة يومية عند مستوى 9124 نقطة وهي حاجز مقاومة تم تسجيلها في جلسة سابقة عند مستوى وذلك عن طريق سهم سابك الذي هو الاخر سجل مستوى سعريا جديدا عند سعر 163،50 ريالا في الخمس الدقائق الاولى و اخر بعد مضي ساعتين من بداية الجلسة عند سعر 167 ريالا ليتجاوز المؤشر العام على اثرها كل القمم السابقة ويسجل قمة جديدة عند مستوى 9187 نقطة وبحجم سيولة في حينه بلغت نحو 5 مليارات ريال واخيرا قمة عند مستوى 9216 نقطة باكثر من نقطتين مقارنة بنهاية الموجه الحالية التي تم تحديدها في تحليلات سابقة.
تم خلال يومين متتاليين تطبيق استراتيجية يدار بها السوق عن طريق سهم سابك وذلك عندما ارتفع من سعر 159 الى 162 ريالا وامس من سعر 160 الى 163،50 ريالا وارتفاع اخر من 136،50 الى 167 ريالا ولكونه القائد الحقيقي للسوق بشكل عام ولهذه الموجة بشكل خاص يهدف من ذلك الى تلافي كثرة العروض المتوقع تزايدها مع بداية الجلسة وهي نفسها الاستراتيجية التي كان يطبقها ابان الفترة السابقة ولكن باختلاف بسيط وذلك عندما كان السهم يتداول بسعر 134ــ 135 ريالا حيث يدع العروض تتزايد ليتم شراؤها في اخر الجلسة او مع بداية جلسة اليوم الثاني ليفتتح السهم والسوق على فجوة سعرية الى اعلى في اليوم الثاني مما جعل الشركات الصغيرة لاتستطيع مجاراة المؤشر العام والاستفادة من ارتفاعات هذه الموجه معتمدا في تنفيذ هذه الخطة على عامل السيولة التي كانت استثمارية وتتجع الى القياديات وفي مقدمتها القطاع البنكي وبطريقة مريحة ايضا ولكن امس العكس حيث لم تتجاوز السيوله ملياري ريال في الساعة الاولى وكان السهم يشهد مضاربة شرسه والسيوله بدأت مشتته بين القطاعات ويغلب عليها طابع الفردية والشركات القيادية سواء من النوع الثقيل ، الاتصالات والكهرباء والراجحي او الصف الثاني اعمار وكيان وينساب والقطاع البنكي تشهد جميعها موجة جني ارباح متكرر حيث كان من الامثل ان يتحرك سهم الاتصالات لمساندة سابك وباقي الشركات الاخرى المؤثرة في المؤشر العام حتى لا يتمكن من الانفصال عن مجريات السوق ويتطور أي جني ارباح الى تصحيح ويعكس وضعية السوق والاسعار بشكل اكثر دقة.