عثمان الثمالي
11-14-2007, 07:04 AM
المؤشر يكسب 96 نقطة
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2007/11/14/e20-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImg*******20071114152276.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
تحليل: علي الدويحي
اختار المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الثلاثاء المسار الصاعد مواصلا بذلك رحلة الارتفاع التي بدأها من عند حاجز 7681 نقطة تبادل خلالها سهما الراجحي وسابك الادوار لدعم المؤشر ليسجل امس قمة جديدة عند مستوى 9281 نقطة متخطيا بذلك قمما قوية ومن اهمها المنطقة الواقعة بين مستوى 9214 الى 9246 نقطة. على صعيد التعاملات اليومية اغلق السوق امس على ارتفاع بمقدار96 نقطة او بما يعادل1،05 % ليقف عند مستوى 9270 نقطة ليعطي اهدافا جديدة ومنها الوصول الى حاجز 9310 نقاط، مع مراعاة وصول اسعار اسهم قائدي هذه الموجة وهما سابك والراجحي الى قمم قوية، كما عاد حجم السيولة اليومية الى اعلى من حاجز 9 مليارات حيث تجاوزت امس 9،5 مليارات ريال فيما لم تتجاوز 7،7 مليارات في الجلسة السابقة وبلغت كمية الأسهم المتداوله نحو211 مليون سهم ، ارتفعت اسعار اسهم 55 شركة وتراجعت اسعار اسهم 34 شركة ليدخل اليوم الاربعاء المؤشر العام وهو يملك حاجز دعم اول عند مستوى 9166 نقطة ومن المهم عدم كسر هذا الدعم بحجم سيولة وكمية عالية ووذلك في حال التراجع، وتوجد نقطة الدعم الثانية عند مستوى 9005 نقاط ومن الملاحظ تباعد هذه الحواجز عن بعض بعكس حواجز المقاومة التي تقع الاولى عند مستوى 9327 نقطة والثانية عند مستوى 9384 نقطة.
من الناحية الفنية افتتح السوق على ارتفاع ليصل الى مستوى 9226 نقطة كقمة يومية بحجم سيولة بلغت نحو ملياري ريال في حينه متبعا المنهجية او الاستراتيجية التي دأب على تطبيقها منذ بدء تحرك سهم سابك والمتمثلة في ارتفاع سهم سابك مع افتتاح السوق بهدف عدم تزايد العروض على السهم من البداية وحتى يتمكن المؤشر العام من تسجيل قمة جديدة تفصله عن حركة باقي الشركات الاخرى وافساح المجال امام القطاع البنكي بالذات لكونه الشريك الرئيسي في صناعة الموجة الحالية للقيام بجني الارباح بطريقة مريحة الهدف منها عدم تأثر السوق سلبيا وذلك اثناء سحب السيولة من الشركات الصغيرة وايقاف عامل المضاربات العشوائية حيث يصاحب تحرك سهم الراجحي غالبا انتعاش اسهم الشركات الصغيرة باستثناء التأمين كما يؤدي هذا التطبيق الى السماح لباقي الشركات القيادية من الصف الثاني لاجراء عمليات جني الارباح بهدوء وهذا سيناريو يحافظ على عدم فقد السوق لتوازنه بالكامل خاصة بعد تعثر سهم الاتصالات وتباين موقف سهم الكهرباء من المشاركة في صناعة هذه الموجة بشكل جدي، مع ملاحظة ان الكهرباء سجل امس ادنى سعر عند مستوى 11،50 ريالا وذلك في تمام الساعة 12،55 دقيقة.
من الملاحظ عدم قدرة السوق في العودة الى مستوى 9096 نقطة وهو اقل مستوى وصل اليه في جلسة (الاثنين) حيث لم يجد امامه امس (الثلاثاء) سوى الاتجاه نحو الصعود بعد ان سجل قاعا يوميا عند مستوى 9120 نقطة ومنها عاد الى الارتفاع ليسجل قمة جديدة عند مستوى 9280 نقطة بحجم سيولة تجاوزت في حينه نحو 7 مليارات ريال وهو حجم اجمالي تعاملات اليوم السابق.
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2007/11/14/e20-big.jpg (javascript: newWindow=openWin('PopUpImg*******20071114152276.h tm','OkazImage','width=600,height=440,toolbar=0,lo cation=0,directories=0,status=0,menuBar=0,scrollBa rs=0,resizable=0' ); newWindow.focus())
تحليل: علي الدويحي
اختار المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس الثلاثاء المسار الصاعد مواصلا بذلك رحلة الارتفاع التي بدأها من عند حاجز 7681 نقطة تبادل خلالها سهما الراجحي وسابك الادوار لدعم المؤشر ليسجل امس قمة جديدة عند مستوى 9281 نقطة متخطيا بذلك قمما قوية ومن اهمها المنطقة الواقعة بين مستوى 9214 الى 9246 نقطة. على صعيد التعاملات اليومية اغلق السوق امس على ارتفاع بمقدار96 نقطة او بما يعادل1،05 % ليقف عند مستوى 9270 نقطة ليعطي اهدافا جديدة ومنها الوصول الى حاجز 9310 نقاط، مع مراعاة وصول اسعار اسهم قائدي هذه الموجة وهما سابك والراجحي الى قمم قوية، كما عاد حجم السيولة اليومية الى اعلى من حاجز 9 مليارات حيث تجاوزت امس 9،5 مليارات ريال فيما لم تتجاوز 7،7 مليارات في الجلسة السابقة وبلغت كمية الأسهم المتداوله نحو211 مليون سهم ، ارتفعت اسعار اسهم 55 شركة وتراجعت اسعار اسهم 34 شركة ليدخل اليوم الاربعاء المؤشر العام وهو يملك حاجز دعم اول عند مستوى 9166 نقطة ومن المهم عدم كسر هذا الدعم بحجم سيولة وكمية عالية ووذلك في حال التراجع، وتوجد نقطة الدعم الثانية عند مستوى 9005 نقاط ومن الملاحظ تباعد هذه الحواجز عن بعض بعكس حواجز المقاومة التي تقع الاولى عند مستوى 9327 نقطة والثانية عند مستوى 9384 نقطة.
من الناحية الفنية افتتح السوق على ارتفاع ليصل الى مستوى 9226 نقطة كقمة يومية بحجم سيولة بلغت نحو ملياري ريال في حينه متبعا المنهجية او الاستراتيجية التي دأب على تطبيقها منذ بدء تحرك سهم سابك والمتمثلة في ارتفاع سهم سابك مع افتتاح السوق بهدف عدم تزايد العروض على السهم من البداية وحتى يتمكن المؤشر العام من تسجيل قمة جديدة تفصله عن حركة باقي الشركات الاخرى وافساح المجال امام القطاع البنكي بالذات لكونه الشريك الرئيسي في صناعة الموجة الحالية للقيام بجني الارباح بطريقة مريحة الهدف منها عدم تأثر السوق سلبيا وذلك اثناء سحب السيولة من الشركات الصغيرة وايقاف عامل المضاربات العشوائية حيث يصاحب تحرك سهم الراجحي غالبا انتعاش اسهم الشركات الصغيرة باستثناء التأمين كما يؤدي هذا التطبيق الى السماح لباقي الشركات القيادية من الصف الثاني لاجراء عمليات جني الارباح بهدوء وهذا سيناريو يحافظ على عدم فقد السوق لتوازنه بالكامل خاصة بعد تعثر سهم الاتصالات وتباين موقف سهم الكهرباء من المشاركة في صناعة هذه الموجة بشكل جدي، مع ملاحظة ان الكهرباء سجل امس ادنى سعر عند مستوى 11،50 ريالا وذلك في تمام الساعة 12،55 دقيقة.
من الملاحظ عدم قدرة السوق في العودة الى مستوى 9096 نقطة وهو اقل مستوى وصل اليه في جلسة (الاثنين) حيث لم يجد امامه امس (الثلاثاء) سوى الاتجاه نحو الصعود بعد ان سجل قاعا يوميا عند مستوى 9120 نقطة ومنها عاد الى الارتفاع ليسجل قمة جديدة عند مستوى 9280 نقطة بحجم سيولة تجاوزت في حينه نحو 7 مليارات ريال وهو حجم اجمالي تعاملات اليوم السابق.