منقاش
11-14-2007, 09:08 AM
تخبرون في الحلقه اللي راحت يوم رفض العمده طلبي من شان ضيافة ولدغريره , وتذكرون مرته يوم قالت : : أترككك يا منقاش من كلام العمده اللي ما يحل ولا يربط ,, أذا جاك ضيفك جيبه للبيت ,, الله يحيك أنت واياه واللي يجي معكم , ولا تشره على العمده تراه قلبه أبيض ولسانه زفر ولا هو على بعضه من الخوف بعد سرى عليه ليل أقشر البارحه وأديته قتله وتوطيت في بطنه .
أخذت العمده العزه بالأثم ورد عليها بكلام قصد فيه أنه هو الرجال ولا يمشي ألا كلامه في البيت وشوية حكي من العنتريات الفاضيه اللي أثره يوردها ولا يصدرها.
ردت عليه وقالت : أش تقول يا عمده ؟؟, يعني تبغا تكذبني ,, أطلع أطلع بسرعه عليه في الدور التاني نتفاهم طلعت روحك يا بعيد.
كان العمده تاخذه العزه بالأثم مره ثانيه ويحط عمامته على جنبه ويقوم من بيننا يتبختر ويدخل بيته ويرقى الدرج على مرته في الدور الثاني , والله لا يبليكم سمعناه بدا يغير ويرقق في كلامه معها بعد دخل ,وابتدا يترجاها ويتوسلها لا تفشله قدامنا وتخليه يرجع في كلامه .
ولا طال الأخذ والعطا بينهم ألا ونحنا نسمع الخبط وصياح العمده , يبدو أنها أول ما ضربته بالمكنسه أم عود ,, قليل ألا وصياح العمده أبتدا يزيد , كان باين أنه يجري في داخل البيت من حجره للثانيه وهي تطرد وتحذف فيه باللي تقع يدها عليه.
قليل ألا أكرمكم الله هاك الكعب العالي جاينا من العلالي مع الطاقه , قد حذفت به العمده وضرب في دومته وارتد وخرج مع النافذه وعلى أوله ولا يوقع ألا في جمجمة المخاوي (مفتي الأستراحه) ألا ودمه كشاح .
قليل ألا والمواعين والحاجات تحاذف من الدور الثاني كما المطر, مره قدر ومره كاسه ومره ملعقة غرف ومره قرن بصل ومره دجاجه مثلجه , قد أثرها ترمي فيه وتخم في دربها اللي تلقاه قدامها وتلحقه أياه وهو هارب قدامها .
ما طولنا ألا وصياح العمده يوم بدا يضعف ويخفت شويه شويه حتى عود ونين , ثم توقف الرمي وعود صوت خبط ولبط .
كان المشاكس جالس وقلبه طاير ,وكان ذاهل ومرعوب وعيونه طالعه من راسه من شدة ما به من خوف لأن العمده كان مرهب فيه وشاف قدامه من أرهب من أرهبه حتى سار الخوف خوفين , ولا طول يتلدلد ويتفزز ويتقفز حتى قام وأخذ ثوبه مع أسفله وأعطي سيقانه للريح حتى قذم عنا مع واحد من ألأزقه وهو يسعى ويطالع وراه من الرعب اللي دخل في قلب الجبان من ما شاف وسمع .
أما المخاوي جاه أغماءه أو سموها شوية غيبوبه من نزيف الدم ومن الرعب اللي دخل قلب الرويبضه وبقي متمدد لا يدري ولا يدعي .
وبعد وقت ما طال زهم الخدم ألأسعاف وشال العمده والمخاوي على الشيالات للمستشفى ,, وكانت الضروب فيهم ما بين الكدوم واللدوم والسحلات الى الجروح الغايره , وابرك سلموا من الكسور, أما الخياطه كثرت في جلودهم ولا أعرف عدد الغرز من كثرتها ألا اللي في راس المخاوي كانت عشر غرز على ما أتذكر .
خلاصتها أن مرة العمده زادت نادتني يوم شال ألأسعاف العمده وقالت جيب ضيفك يا منقاش ولو عاد فتح العمده مره تانيه لك فمه بكلمه وحده رايحه أفتح راسه بالكعب العالي .
بعدها العمده سلم وهلل وتعذبل من أبليس وسار يترجاني أعجل أجيب الضيف اليوم قبل باكر وتنحل الأزمه .
وحتى ما نطول عليكم نوقف عند هالحد , خلوكم معي حتى تعرفون باقي علومي مع ولد غريره في الحلقات الجايه , وسلامتكم ..
أخذت العمده العزه بالأثم ورد عليها بكلام قصد فيه أنه هو الرجال ولا يمشي ألا كلامه في البيت وشوية حكي من العنتريات الفاضيه اللي أثره يوردها ولا يصدرها.
ردت عليه وقالت : أش تقول يا عمده ؟؟, يعني تبغا تكذبني ,, أطلع أطلع بسرعه عليه في الدور التاني نتفاهم طلعت روحك يا بعيد.
كان العمده تاخذه العزه بالأثم مره ثانيه ويحط عمامته على جنبه ويقوم من بيننا يتبختر ويدخل بيته ويرقى الدرج على مرته في الدور الثاني , والله لا يبليكم سمعناه بدا يغير ويرقق في كلامه معها بعد دخل ,وابتدا يترجاها ويتوسلها لا تفشله قدامنا وتخليه يرجع في كلامه .
ولا طال الأخذ والعطا بينهم ألا ونحنا نسمع الخبط وصياح العمده , يبدو أنها أول ما ضربته بالمكنسه أم عود ,, قليل ألا وصياح العمده أبتدا يزيد , كان باين أنه يجري في داخل البيت من حجره للثانيه وهي تطرد وتحذف فيه باللي تقع يدها عليه.
قليل ألا أكرمكم الله هاك الكعب العالي جاينا من العلالي مع الطاقه , قد حذفت به العمده وضرب في دومته وارتد وخرج مع النافذه وعلى أوله ولا يوقع ألا في جمجمة المخاوي (مفتي الأستراحه) ألا ودمه كشاح .
قليل ألا والمواعين والحاجات تحاذف من الدور الثاني كما المطر, مره قدر ومره كاسه ومره ملعقة غرف ومره قرن بصل ومره دجاجه مثلجه , قد أثرها ترمي فيه وتخم في دربها اللي تلقاه قدامها وتلحقه أياه وهو هارب قدامها .
ما طولنا ألا وصياح العمده يوم بدا يضعف ويخفت شويه شويه حتى عود ونين , ثم توقف الرمي وعود صوت خبط ولبط .
كان المشاكس جالس وقلبه طاير ,وكان ذاهل ومرعوب وعيونه طالعه من راسه من شدة ما به من خوف لأن العمده كان مرهب فيه وشاف قدامه من أرهب من أرهبه حتى سار الخوف خوفين , ولا طول يتلدلد ويتفزز ويتقفز حتى قام وأخذ ثوبه مع أسفله وأعطي سيقانه للريح حتى قذم عنا مع واحد من ألأزقه وهو يسعى ويطالع وراه من الرعب اللي دخل في قلب الجبان من ما شاف وسمع .
أما المخاوي جاه أغماءه أو سموها شوية غيبوبه من نزيف الدم ومن الرعب اللي دخل قلب الرويبضه وبقي متمدد لا يدري ولا يدعي .
وبعد وقت ما طال زهم الخدم ألأسعاف وشال العمده والمخاوي على الشيالات للمستشفى ,, وكانت الضروب فيهم ما بين الكدوم واللدوم والسحلات الى الجروح الغايره , وابرك سلموا من الكسور, أما الخياطه كثرت في جلودهم ولا أعرف عدد الغرز من كثرتها ألا اللي في راس المخاوي كانت عشر غرز على ما أتذكر .
خلاصتها أن مرة العمده زادت نادتني يوم شال ألأسعاف العمده وقالت جيب ضيفك يا منقاش ولو عاد فتح العمده مره تانيه لك فمه بكلمه وحده رايحه أفتح راسه بالكعب العالي .
بعدها العمده سلم وهلل وتعذبل من أبليس وسار يترجاني أعجل أجيب الضيف اليوم قبل باكر وتنحل الأزمه .
وحتى ما نطول عليكم نوقف عند هالحد , خلوكم معي حتى تعرفون باقي علومي مع ولد غريره في الحلقات الجايه , وسلامتكم ..