حامل المسك
11-15-2007, 12:48 PM
هذا كلام الشيخ ابن عثيمين عن وقت صلاة الفجر
(الفجر من طلوع الفجر الثاني - وهو البياض المعترض في الافق الى ان تطلع الشمس . وهنا انبه فأقول: أن تقويم أم القرى فيه تقديم خمس دقائق في آذان الفجر علي مدار السنة، فالذي يصلي أول ما يؤذن يعتبر انه صلي قبل الوقت، وهذا شئ اختبرناه في الحساب الفلكي، واختبرناه إضافي الرؤية.فلذلك لا يعتمد هذا بالنسبة لآذان الفجر، لأنه مقدم، وهذه مسالة خطيرة جدا، لو تكبر للإحرام فقط قبل أن يدخل الوقت ما صحت صلاتك وما صارت فريضة. وقد حدثني انس كثيرون ممن يعيشون في البر وليس حولهم أنوار، انهم لا يشاهدون الفجر ال بعد هذا التقويم بثلث ساعة، أي: عشرين دقيقة أو ربع ساعة أحيانا، لكن التقاويم الأخرى الفلكية التي بالحساب بينها وبين هذا التقويم خمس دقائق. علي كل حال: وقت صلاة الفجر من طلوع الفجر الثاني_ وهو البياض المعترض_ إلى طلوع الشمس)
وستجد كلام الشيخ في باب المراقبه شرح الحديث رقم 60 حديث عمر المشهور الذي ذكر فيه الرسول صلى الله عليه وسلم اركان الاسلام وعند كلام الشيخ عن الركن الثاني الا وهو الصلاة وفي الحديث عن الشرط رقم واحد الا وهو الوقت اي في ربع الصفحه الاول واليك الرابط
http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18015.shtml
(الفجر من طلوع الفجر الثاني - وهو البياض المعترض في الافق الى ان تطلع الشمس . وهنا انبه فأقول: أن تقويم أم القرى فيه تقديم خمس دقائق في آذان الفجر علي مدار السنة، فالذي يصلي أول ما يؤذن يعتبر انه صلي قبل الوقت، وهذا شئ اختبرناه في الحساب الفلكي، واختبرناه إضافي الرؤية.فلذلك لا يعتمد هذا بالنسبة لآذان الفجر، لأنه مقدم، وهذه مسالة خطيرة جدا، لو تكبر للإحرام فقط قبل أن يدخل الوقت ما صحت صلاتك وما صارت فريضة. وقد حدثني انس كثيرون ممن يعيشون في البر وليس حولهم أنوار، انهم لا يشاهدون الفجر ال بعد هذا التقويم بثلث ساعة، أي: عشرين دقيقة أو ربع ساعة أحيانا، لكن التقاويم الأخرى الفلكية التي بالحساب بينها وبين هذا التقويم خمس دقائق. علي كل حال: وقت صلاة الفجر من طلوع الفجر الثاني_ وهو البياض المعترض_ إلى طلوع الشمس)
وستجد كلام الشيخ في باب المراقبه شرح الحديث رقم 60 حديث عمر المشهور الذي ذكر فيه الرسول صلى الله عليه وسلم اركان الاسلام وعند كلام الشيخ عن الركن الثاني الا وهو الصلاة وفي الحديث عن الشرط رقم واحد الا وهو الوقت اي في ربع الصفحه الاول واليك الرابط
http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18015.shtml