عثمان الثمالي
11-22-2007, 08:43 AM
المؤشر يرتفع 20% منذ بداية العام ويغلق على 9518 نقطة أبها: محمود مشارقة
سجلت سوق الأسهم السعودية أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام بإغلاق مؤشرها أمس على 9518 نقطة مدعومة بثقل الشركات القيادية.
وبذلك يكون المؤشر العام للسوق قد صعد بنسبة 19.99% منذ بداية العام الجاري أي ما يعادل 1558 نقطة.
وصعد المؤشر على مدى 4 أسابيع فقط بمقدار 1360 نقطة أي ما نسبته 17% لتصل بذلك القيمة السوقية للأسهم المدرجة إلى 1.6 تريليون ريال، وساهمت عوامل عدة في صعود المؤشر بعد تداولات عيد الفطر، أبرزها تطبيق نظام تداول الجديد، وكذلك دخول سيولة أكبر في الشركات القيادية بهدف الاستثمار وليس المضاربة، بالإضافة على خلق هيئة السوق أجواء جديدة لإنعاش التداولات بالكشف عن مشروع لإعادة تقسيم القطاعات وتغيير آلية احتساب المؤشر، فضلاً عن استمرار تصاعد أسعار النفط والتي قاربت من مستوى 100 دولار للبرميل.
وتظهر تعاملات السوق أن الشركات القيادية وخصوصاً في قطاعي الصناعة والبنوك ساهمت في دعم المؤشر، خصوصاً بعد وصول مكررات ربحية هذين القطاعين إلى مستويات مغرية للاستثمار والشراء.
واكتسب المؤشر أمس 99 نقطة مسجلاً ارتفاعاً نسبته 1.06% حيث جرى تداول 310.5 ملايين سهم عبر 223 ألف صفقة، وبلغت قيمة السيولة المتداولة 11.6 مليار ريال في آخر يوم لتداولات الأسبوع، محققة معدلات أعلى مقارنة بالأسابيع الماضية.
وطال الارتفاع أسهم 58 شركة مقابل انخفاض أسهم 31 شركة.
وصعد مؤشر قطاع الزراعة 3.8% والكهرباء 3.77% والبنوك 1.48% فيما صعد قطاع الأسمنت 1.25% والبنوك والخدمات 0.8%ن وحل الاتصالات أخيراً بصعود طفيف نسبته 0.07%، فيما خالف التأمين خط بقية القطاعات الصاعد بهبوطه 0.18%.
سجلت سوق الأسهم السعودية أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام بإغلاق مؤشرها أمس على 9518 نقطة مدعومة بثقل الشركات القيادية.
وبذلك يكون المؤشر العام للسوق قد صعد بنسبة 19.99% منذ بداية العام الجاري أي ما يعادل 1558 نقطة.
وصعد المؤشر على مدى 4 أسابيع فقط بمقدار 1360 نقطة أي ما نسبته 17% لتصل بذلك القيمة السوقية للأسهم المدرجة إلى 1.6 تريليون ريال، وساهمت عوامل عدة في صعود المؤشر بعد تداولات عيد الفطر، أبرزها تطبيق نظام تداول الجديد، وكذلك دخول سيولة أكبر في الشركات القيادية بهدف الاستثمار وليس المضاربة، بالإضافة على خلق هيئة السوق أجواء جديدة لإنعاش التداولات بالكشف عن مشروع لإعادة تقسيم القطاعات وتغيير آلية احتساب المؤشر، فضلاً عن استمرار تصاعد أسعار النفط والتي قاربت من مستوى 100 دولار للبرميل.
وتظهر تعاملات السوق أن الشركات القيادية وخصوصاً في قطاعي الصناعة والبنوك ساهمت في دعم المؤشر، خصوصاً بعد وصول مكررات ربحية هذين القطاعين إلى مستويات مغرية للاستثمار والشراء.
واكتسب المؤشر أمس 99 نقطة مسجلاً ارتفاعاً نسبته 1.06% حيث جرى تداول 310.5 ملايين سهم عبر 223 ألف صفقة، وبلغت قيمة السيولة المتداولة 11.6 مليار ريال في آخر يوم لتداولات الأسبوع، محققة معدلات أعلى مقارنة بالأسابيع الماضية.
وطال الارتفاع أسهم 58 شركة مقابل انخفاض أسهم 31 شركة.
وصعد مؤشر قطاع الزراعة 3.8% والكهرباء 3.77% والبنوك 1.48% فيما صعد قطاع الأسمنت 1.25% والبنوك والخدمات 0.8%ن وحل الاتصالات أخيراً بصعود طفيف نسبته 0.07%، فيما خالف التأمين خط بقية القطاعات الصاعد بهبوطه 0.18%.