عثمان الثمالي
12-27-2007, 05:26 AM
"الاقتصادية" من الرياض - 18/12/1428هـ
قالت تقارير مصرفية سعودية أمس، إن تحسن ثقة المستثمرين بسوق الأسهم السعودية انعكس على ارتفاع عمليات الشراء لأغراض استثمارية مع توقع تسارع نمو أرباح الشركات في الربع الرابع، ومواصلة نمو الاقتصاد بقوة في العام المقبل، وارتفاع أسعار النفط، وتخفيض سعر الخدمة على الريال.
وأقفل المؤشر العام للسوق أمس عند مستوى 11415 نقطة، وجاء هذا الارتفاع المحدود في ظل عمليات جني للأرباح بعد الارتفاعات القوية والمتواصلة التي حدثت في الأسابيع القليلة الأخيرة. وبلغت مكاسب السوق 43.9 في المائة منذ بداية السنة، وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 110 شركات بنحو 12 مليار ريال لتصل إلى 1954 مليار ريال.
ووفق تقرير بنك الرياض، الذي تنشره "الاقتصادية" أسبوعيا، فإنه من حيث الأداء التراكمي للمؤشر العام "تداول"، ارتفع 19 في المائة منذ شهر و44 في المائة منذ ثلاثة أشهر و61 في المائة منذ ستة أشهر و41 في المائة منذ تسعة أشهر. في حين انخفض بنسبة 44.7 في المائة منذ 25 شباط (فبراير) 2006م عندما بلغ المستوى القياسي 20635 نقطة.
ومن حيث التداول، بلغ متوسط قيمة التداول اليومي في أيام التداول الثلاثة ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك نحو 14.3 مليار ريال، بارتفاع 39 في المائة عن متوسط قيمة التداول اليومي في العام الحالي.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
أقفل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية يوم الأربعاء 26 كانون الأول (ديسمبر) عند مستوى 11415 نقطة، بارتفاع 0.6 في المائة في أيام التداول الثلاثة ما بعد عيد الأضحى المبارك. وجاء هذا الارتفاع المحدود في ظل عمليات جني للأرباح بعد الارتفاعات القوية والمتواصلة التي حدثت في الأسابيع القليلة الأخيرة. وبذلك بلغت مكاسب السوق 43.9 في المائة منذ بداية السنة. وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 110 شركات بنحو 12 مليار ريال لتصل إلى 1954 مليار ريال. وقاد هذا الارتفاع بعض الشركات الكبيرة مثل: "الاتصالات"، "الراجحي" وبنك الرياض في ظل تحسن ثقة المستثمرين الذي انعكس على ارتفاع عمليات الشراء لأغراض استثمارية مع توقع تسارع نمو أرباح الشركات في الربع الرابع، ومواصلة نمو الاقتصاد بقوة في العام المقبل، وارتفاع أسعار النفط، وتخفيض سعر الخدمة على الريال السعودي.
ومن حيث أداء قطاعات السوق والشركات خلال الأيام الثلاثة الماضية، ارتفع مؤشر "الاتصالات" 5.2 في المائة، "الزراعة" 2.2 في المائة، "التأمين" 0.5 في المائة، "البنوك" 0.4 في المائة، في حين انخفض مؤشر "الأسمنت" 2.6 في المائة، "الكهرباء" 1.5 في المائة، "الخدمات" 0.2 في المائة، ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الصناعة. وبلغ عدد الشركات التي ارتفعت أسهمها 47 شركة والتي انخفضت 54 شركة، في حين لم يطرأ تغير على تسع شركات. ويظهر الرسم البياني التالي الأسهم الأكثر صعوداً وهبوطاً في ثلاثة أيام.
ومن حيث الأداء التراكمي للمؤشر العام "تداول"، ارتفع 19 في المائة منذ شهر و44 في المائة منذ ثلاثة أشهر و61 في المائة منذ ستة أشهر و41 في المائة منذ تسعة أشهر. في حين انخفض بنسبة 44.7 في المائة منذ 25 شباط (فبراير) 2006م عندما بلغ المستوى القياسي 20635 نقطة.
ومن حيث التداول، بلغ متوسط قيمة التداول اليومي في أيام التداول الثلاثة ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك نحو 14.3 مليار ريال، بارتفاع 39 في المائة عن متوسط قيمة التداول اليومي في العام الحالي.
ومن حيث تقييم السوق، بلغ مكرر الربحية 22.9 مرة مقابل متوسط مكرر ربحية للسنوات العشر الأخيرة 19.9 مرة. وبلغ معدل السعر إلى القيمة الدفترية 4.2 مرة مقابل متوسط 3.2 مرة. وبلغ معدل الأرباح الموزعة إلى السعر 2.1 في المائة.
قالت تقارير مصرفية سعودية أمس، إن تحسن ثقة المستثمرين بسوق الأسهم السعودية انعكس على ارتفاع عمليات الشراء لأغراض استثمارية مع توقع تسارع نمو أرباح الشركات في الربع الرابع، ومواصلة نمو الاقتصاد بقوة في العام المقبل، وارتفاع أسعار النفط، وتخفيض سعر الخدمة على الريال.
وأقفل المؤشر العام للسوق أمس عند مستوى 11415 نقطة، وجاء هذا الارتفاع المحدود في ظل عمليات جني للأرباح بعد الارتفاعات القوية والمتواصلة التي حدثت في الأسابيع القليلة الأخيرة. وبلغت مكاسب السوق 43.9 في المائة منذ بداية السنة، وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 110 شركات بنحو 12 مليار ريال لتصل إلى 1954 مليار ريال.
ووفق تقرير بنك الرياض، الذي تنشره "الاقتصادية" أسبوعيا، فإنه من حيث الأداء التراكمي للمؤشر العام "تداول"، ارتفع 19 في المائة منذ شهر و44 في المائة منذ ثلاثة أشهر و61 في المائة منذ ستة أشهر و41 في المائة منذ تسعة أشهر. في حين انخفض بنسبة 44.7 في المائة منذ 25 شباط (فبراير) 2006م عندما بلغ المستوى القياسي 20635 نقطة.
ومن حيث التداول، بلغ متوسط قيمة التداول اليومي في أيام التداول الثلاثة ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك نحو 14.3 مليار ريال، بارتفاع 39 في المائة عن متوسط قيمة التداول اليومي في العام الحالي.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
أقفل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية يوم الأربعاء 26 كانون الأول (ديسمبر) عند مستوى 11415 نقطة، بارتفاع 0.6 في المائة في أيام التداول الثلاثة ما بعد عيد الأضحى المبارك. وجاء هذا الارتفاع المحدود في ظل عمليات جني للأرباح بعد الارتفاعات القوية والمتواصلة التي حدثت في الأسابيع القليلة الأخيرة. وبذلك بلغت مكاسب السوق 43.9 في المائة منذ بداية السنة. وارتفعت القيمة السوقية للشركات المدرجة البالغة 110 شركات بنحو 12 مليار ريال لتصل إلى 1954 مليار ريال. وقاد هذا الارتفاع بعض الشركات الكبيرة مثل: "الاتصالات"، "الراجحي" وبنك الرياض في ظل تحسن ثقة المستثمرين الذي انعكس على ارتفاع عمليات الشراء لأغراض استثمارية مع توقع تسارع نمو أرباح الشركات في الربع الرابع، ومواصلة نمو الاقتصاد بقوة في العام المقبل، وارتفاع أسعار النفط، وتخفيض سعر الخدمة على الريال السعودي.
ومن حيث أداء قطاعات السوق والشركات خلال الأيام الثلاثة الماضية، ارتفع مؤشر "الاتصالات" 5.2 في المائة، "الزراعة" 2.2 في المائة، "التأمين" 0.5 في المائة، "البنوك" 0.4 في المائة، في حين انخفض مؤشر "الأسمنت" 2.6 في المائة، "الكهرباء" 1.5 في المائة، "الخدمات" 0.2 في المائة، ولم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الصناعة. وبلغ عدد الشركات التي ارتفعت أسهمها 47 شركة والتي انخفضت 54 شركة، في حين لم يطرأ تغير على تسع شركات. ويظهر الرسم البياني التالي الأسهم الأكثر صعوداً وهبوطاً في ثلاثة أيام.
ومن حيث الأداء التراكمي للمؤشر العام "تداول"، ارتفع 19 في المائة منذ شهر و44 في المائة منذ ثلاثة أشهر و61 في المائة منذ ستة أشهر و41 في المائة منذ تسعة أشهر. في حين انخفض بنسبة 44.7 في المائة منذ 25 شباط (فبراير) 2006م عندما بلغ المستوى القياسي 20635 نقطة.
ومن حيث التداول، بلغ متوسط قيمة التداول اليومي في أيام التداول الثلاثة ما بعد إجازة عيد الأضحى المبارك نحو 14.3 مليار ريال، بارتفاع 39 في المائة عن متوسط قيمة التداول اليومي في العام الحالي.
ومن حيث تقييم السوق، بلغ مكرر الربحية 22.9 مرة مقابل متوسط مكرر ربحية للسنوات العشر الأخيرة 19.9 مرة. وبلغ معدل السعر إلى القيمة الدفترية 4.2 مرة مقابل متوسط 3.2 مرة. وبلغ معدل الأرباح الموزعة إلى السعر 2.1 في المائة.