ورد الجوري
01-28-2008, 10:08 PM
عن أنس قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقاً .
رواه البخاري في صحيحه ، ورواه مسلم في صحيحه ، ورواه أبوداود في سننه ، ورواه أحمد في مسنده ، ورواه الترمذي ، وأخرجه ابن مردويه.
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
ماكان أحد أحسن خُلُقاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم مادعاه أحدٌ من أصحابه ولا من أهل بيته إلا قال لبيك ، فلذلك أنزل الله عز وجل : (( وإنك لعلى خلقٍ عظيم )) .
رواه أبو نعيم في دلائل النبوة ، واخرجه ابن مردويه ، وأخرجه الواحدي .
عن جابر بن سمرة قال :
قلت له : أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم ، كان طويل الصمت ، وكان أصحابه يتناشدون الشعر عنده ويذكرون أشياء من أمر الجاهلية ويضحكون فيبتسم معهم إذا ضحكوا .
رواه البيهقي في دلائل النبوة .
عن جرير :
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بعض بيوته فامتلأ البيت ودخل جرير فقعد خارج البيت فأبصره النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ ثوبه فلفَّه ورمى به إليه ، وقال : اجلس على هذا فأخذه جرير ووضعه على وجهه وقبَّله .
عن جبير بن نفير قال :
دخلت على عائشة رضي الله عنها ، فسألتها عن خُلُق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : القرآن .
رواه أبو نعيم في دلائل النبوة ، ورواه الحاكم في المستدرك ، ورواه ابن سعد في الطبقات .
عن الأسود قال : سألت عائشة رضي الله عنها :
كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع في أهله ، قالت : كان في مَهنة اهله فإذا حضرت الصلاة قام فصلى .
رواه البخاري ، ورواه الترمذي ، ورواه أحمد في مسنده ، ورواه ابن سعد في الطبقات .
أن عائشة رضي الله عنها :
سئلت كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته . قالت : كان يعمل كعمل أحدكم في بيته يخيط ثوبه ويخصف نعله .
رواه احمد في مسنده ، ورواه ابن سعد في الطبقات ، ورواه عبدالرزاق في مصنفه ، ورواه البخاري في الأدب المفرد ، ورواه الترمذي في الشمائل .
عن أنس بن مالك قال :
صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين وشممت العطر كله فلم أشم نكهة أطيب من نكهته ، وكان إذا لقيه واحد من أصحابه قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل ينصرف عنه وإذ لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناولها إياه ، فلم ينزع منه حتى يكون الرجل هو الذي ينزع عنه ، وإذا لقي أحداً من أصحابه فتناول أذنه ناولها إياه فلم ينزعها عنه حتى يكون الرجل هو الذي ينزعها منه .
رواه البخاري ومسلم وأحمد والدارمي وأبوداود وأبويعلى .
عن أنس بن مالك :
أن امرأة كان في عقلها شيء فقالت : يارسول الله إن لي إليك حاجة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ياأم فلان خذي في أي الطريق شئت ؟ قومي فيه حتى أقوم معك فخلا معها رسول الله صلى الله عليه وسلم يناجيها حتى قضت حاجتها .
رواه أبويعلى وأبوداود وأحمد والبغوي والترمذي البيهقي ومسلم وأبونعيم .
قال أنس بن مالك :
إن كانت الوليدة من ولائد المدينة تجيء فتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت .
رواه ابويعلى وابن ماجه واحمد .
عن أنس قال :
لقد خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين ، فوالله ماقال لي : أفِّ قط ، ولم يقل لشيء فعلته ، لم فعلت كذا وكذا ؟ ولاشيء لم أفعله : ألا فعلت كذا ؟
رواه مسلم وأبويعلى والبخاري وأبوداود والبغوي والترمذي وعبدالرزاق والبيهقي .
عن أنس بن مالك قال :
ماشممت رائحة قط أطيب من رائحته صلى الله عليه وسلم . ولا تناول أحدٌ يده فيتركها ، حتى يكون هو الذي يتركها ، وماأخرج ركبتيه بين يدي جليس له قط وماقعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل قط فقام حتى يقوم .
رواه ابن سعد والبيهقي .
عن يحيى بن عقيل قال : سمعت ابن أبي أوفى يقول :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم : يكثر الذكر ويقل اللعن ويطيل الصلاة ويقصر الخطبة ، وكان لايأنف ولايستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين فيقضي له حاجته .
رواه الحاكم والنسائي والدارمي والبيهقي .
عن أنس بن مالك قال :
خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم سنين ، فما سبني سية قط ، ولاضربني ضربة ، ولاانتهرني ولاعبس في وجهي ولاأمرني بأمر فتوانيت فيه فعاتبني عليه ، فإن عاتبني عليه أحد من أهله قال : دعوه فلو قُدر شيء كان .
رواه أبونعيم في الدلائل .
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقاً .
رواه البخاري في صحيحه ، ورواه مسلم في صحيحه ، ورواه أبوداود في سننه ، ورواه أحمد في مسنده ، ورواه الترمذي ، وأخرجه ابن مردويه.
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
ماكان أحد أحسن خُلُقاً من رسول الله صلى الله عليه وسلم مادعاه أحدٌ من أصحابه ولا من أهل بيته إلا قال لبيك ، فلذلك أنزل الله عز وجل : (( وإنك لعلى خلقٍ عظيم )) .
رواه أبو نعيم في دلائل النبوة ، واخرجه ابن مردويه ، وأخرجه الواحدي .
عن جابر بن سمرة قال :
قلت له : أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم ، كان طويل الصمت ، وكان أصحابه يتناشدون الشعر عنده ويذكرون أشياء من أمر الجاهلية ويضحكون فيبتسم معهم إذا ضحكوا .
رواه البيهقي في دلائل النبوة .
عن جرير :
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بعض بيوته فامتلأ البيت ودخل جرير فقعد خارج البيت فأبصره النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ ثوبه فلفَّه ورمى به إليه ، وقال : اجلس على هذا فأخذه جرير ووضعه على وجهه وقبَّله .
عن جبير بن نفير قال :
دخلت على عائشة رضي الله عنها ، فسألتها عن خُلُق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : القرآن .
رواه أبو نعيم في دلائل النبوة ، ورواه الحاكم في المستدرك ، ورواه ابن سعد في الطبقات .
عن الأسود قال : سألت عائشة رضي الله عنها :
كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع في أهله ، قالت : كان في مَهنة اهله فإذا حضرت الصلاة قام فصلى .
رواه البخاري ، ورواه الترمذي ، ورواه أحمد في مسنده ، ورواه ابن سعد في الطبقات .
أن عائشة رضي الله عنها :
سئلت كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته . قالت : كان يعمل كعمل أحدكم في بيته يخيط ثوبه ويخصف نعله .
رواه احمد في مسنده ، ورواه ابن سعد في الطبقات ، ورواه عبدالرزاق في مصنفه ، ورواه البخاري في الأدب المفرد ، ورواه الترمذي في الشمائل .
عن أنس بن مالك قال :
صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين وشممت العطر كله فلم أشم نكهة أطيب من نكهته ، وكان إذا لقيه واحد من أصحابه قام معه فلم ينصرف حتى يكون الرجل ينصرف عنه وإذ لقيه أحد من أصحابه فتناول يده ناولها إياه ، فلم ينزع منه حتى يكون الرجل هو الذي ينزع عنه ، وإذا لقي أحداً من أصحابه فتناول أذنه ناولها إياه فلم ينزعها عنه حتى يكون الرجل هو الذي ينزعها منه .
رواه البخاري ومسلم وأحمد والدارمي وأبوداود وأبويعلى .
عن أنس بن مالك :
أن امرأة كان في عقلها شيء فقالت : يارسول الله إن لي إليك حاجة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ياأم فلان خذي في أي الطريق شئت ؟ قومي فيه حتى أقوم معك فخلا معها رسول الله صلى الله عليه وسلم يناجيها حتى قضت حاجتها .
رواه أبويعلى وأبوداود وأحمد والبغوي والترمذي البيهقي ومسلم وأبونعيم .
قال أنس بن مالك :
إن كانت الوليدة من ولائد المدينة تجيء فتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت .
رواه ابويعلى وابن ماجه واحمد .
عن أنس قال :
لقد خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين ، فوالله ماقال لي : أفِّ قط ، ولم يقل لشيء فعلته ، لم فعلت كذا وكذا ؟ ولاشيء لم أفعله : ألا فعلت كذا ؟
رواه مسلم وأبويعلى والبخاري وأبوداود والبغوي والترمذي وعبدالرزاق والبيهقي .
عن أنس بن مالك قال :
ماشممت رائحة قط أطيب من رائحته صلى الله عليه وسلم . ولا تناول أحدٌ يده فيتركها ، حتى يكون هو الذي يتركها ، وماأخرج ركبتيه بين يدي جليس له قط وماقعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل قط فقام حتى يقوم .
رواه ابن سعد والبيهقي .
عن يحيى بن عقيل قال : سمعت ابن أبي أوفى يقول :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم : يكثر الذكر ويقل اللعن ويطيل الصلاة ويقصر الخطبة ، وكان لايأنف ولايستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين فيقضي له حاجته .
رواه الحاكم والنسائي والدارمي والبيهقي .
عن أنس بن مالك قال :
خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم سنين ، فما سبني سية قط ، ولاضربني ضربة ، ولاانتهرني ولاعبس في وجهي ولاأمرني بأمر فتوانيت فيه فعاتبني عليه ، فإن عاتبني عليه أحد من أهله قال : دعوه فلو قُدر شيء كان .
رواه أبونعيم في الدلائل .