جعبة الأسهم
03-18-2008, 08:33 AM
المنطقة الشرقية أكثر المناطق جذبا للاستثمار
عقاريون يطالبـون بتفعـيل القرارات و تسهـيل الإجـراءات
الخبر - عبدالوهاب المسفر
اكد عدد من المستثمرين في سوق العقار بالمنطقة الشرقية ان المملكة تشهد نقلة نوعية في مناخها الاستثماري وفي مبادرات الهيئة العامة للاستثمار في انشاء المدن الاقتصادية.
واشاروا الى اهمية القرارات التي اقرت مؤخرا في سوق العقار حيث ساهمت في اعمال التنظيم ولا يزال السوق بحاجة الى مزيد من التنظيمات الاخرى مثل تفعيل القرارات التي اقرت بالاضافة الى تصنيف مكاتب العقار.
واشادوا بالجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين الرشيدة في السوق العقاري وبقية الاسواق الاقتصادية .. مشيرين الى ان السوق بالمنطقة الشرقية حظي هذه الاسابيع بحركة طلب على الاراضي السكنية والتجارية والاستثمارية وتنفيذ العديد من الصفقات العقارية بمئات الملايين , ورغم هذا وذاك فالمنطقة الشرقية لا تزال بكرا في ظل هذه الطفرة وبقية مناطق المملكة وتحظى باهتمام كبير من قبل المستثمرين محليا وخارجيا.
نقلة نوعية
قال رئيس شركة اناس للاستثمار وعضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية محمد سعيد آل مسبل ان المملكة شهدت نقلة نوعية في مناخها الاستثماري حيث يتمثل ذلك في مبادرات الهيئة العامة للاستثمار في انشاء المدن الاقتصادية ومن ثم تحويلها الى مدن تعزز مهمة الاستثمار.
واشار آل مسبل إلى ان اعادة صياغة وهيكلة بعض الانظمة والتشريعات واستحداث النظم المتطورة في الاستثمار العقاري امر يشجع المستثمرين في السير نحو الرقي العقاري .
واضاف ان مثل هذه المشاريع والنظم التي نشاهدها في الوقت الحالي ستحقق مقومات البيئة الاستثمارية الجاذبة بالاضافة الى خلق فرص وظيفية للشباب الحالي والقادم وكل هذا في صالح الوطن والمواطن ونحن لا ننسى الجهود المبذولة من حكومتنا الرشيدة تجاه المواطنين وتحقيقها قدر المستطاع والمنطقة الشرقية وبقية مناطق المملكة ستحظى بنهضة عقارية ضخمة تحمل في طياتها تخفيف العبء على الشريحة المتوسطة والاقل من ذلك حيث سيكون هناك انشاء وحدات سكنية يمكن من خلالها تحقيق طموح كل انسان يريد ان يعيش في مسكن خاص وهذا سيكون خلال الاعوام القادمة .
واشار آل مسبل إلى انه رغم كل هذه الايجابيات فإن هناك بعض التعقيدات التي تواجه مراجعة المستثمر لأي جهة من الجهات ذات العلاقة اما لعدم فهم الموظف للانظمة او ان طريقة الاخذ والعطاء بين الطرفين غير مكتملة.
وسبق ان طالبنا بأن تكون هناك مرونة من اجل ترغيب كل مستثمر في الاستثمار ودعمه قدر المستطاع وهذا ما ينشده سمو امير المنطقة الشرقية حول تسهيل ما يحتاجه المستثمرون لكي يمكن ان تكون هناك استثمارات متنوعة تكون فائدتها للجميع وعكس الصورة التي يراها الزائر للمنطقة سواء من داخل او خارج المملكة وستكون هناك مشاريع عملاقة سترى النور قريبا.
واضاف ان اقتصاد اي دولة في الوقت الحالي يعتمد على تنويع المصادر واستغلال العقول الناضجة والمفكرة لبناء وطن ينافس من سبقونا في ظل الدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده من اجل النهضة بالوطن والمواطن واعطائه كل ما يرجوه بيسر وسهولة.
فرص الاستثمار
قال عادل يعقوب المـد الله إن تعـدد فرص الاستثمار في جميع المجالات بحاجة ماسة اليها خصوصا ان المملكة تعد من افضل اماكن الاستثمار عالميا وهذه حقيقة واقعية تقولها جميع دراسات الباحثين في مجال الاستثمار وذلك لتوافر مقومات عديدة جعلها تحظى بهذه الاهمية .
واشار الى ان الدولة تولي اهتماماتها بكل الاستثمارات باعتبارها المصادر الرئيسية للاقتصاد الوطني ويأتي في مقدمتها العقار والصناعة في الوقت الحالي اضافة الى صناعة السياحة، والدولة «حفظها الله» وفـرت المجال للمستثمرين من ابناء هذا البلد ومن خارجه ليكونوا رئيسيين في عملية التنمية في تلك المجالات، ولو نظرنا الى اهتمام ولاة الامر بالمدن الاقتصادية من اجل ان تكون محورا فاعلا في منظومة الاقتصاد الوطني وايجاد مناخ استثماري واعد يسهم في تنوع الفرص الاستثمارية السانحة امام المستثمرين العقاريين والمقاولين والقطاعات المصاحبة لهذه الانشطة وايجاد بيئة استثمار تعتمد على استراتيجية بعيدة المدى لدعم مسيرة التنمية الشاملة وتزيد من تنويع مداخيل الاقتصاد الوطني وعدم الاعتماد على البترول.
والحقيقة ان العقار سيكون اكثر ارتقاء مما هو عليه في الوقت الحاضر خصوصا ان هناك مستثمرين قلقين في الوقت الحالي على انشاء العديد من المشاريع المتعددة الانشطة والتي ستعطي قوة اخرى للعقار من اجل الطرح الجديد من قبل المستثمرين الآخرين.
العرض والطلب
قال علي سعد بن سلطان ان النهضة التي نشاهدها في السوق الاقتصادي بشكل عام والعقاري بشكل خاص امر مريح.
واعتقد ان المستقبل لا يزال مفتوحا من اجل زيادة تلك الارتفاعات دون ضرر بالآخرين، ولكن نتيجة زيادة الطلب وقلة المعروض - والواقع الحقيقي ان السوق بحاجة الى تثمين العقاري المدروس حيث نجد ان التثمين في السابق والى وقتنا الحاضر يكون مبنيا على الاجتهاد الشخصي وفي الآونة الاخيرة وجدت شركات متخصصة في مجال التثمين العقاري.
وشهد السوق الوطني نقلة نوعية لهذا المجال لاسيما بعد انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية .. والعقار رغم ان الانظمة والتشريعات التي وضعت مؤخرا هي داعمة للسوق والسوق بحاجة الى مزيد من وضع انظمة يمكن من خلالها تحقيق المرونة لكل مستثمر عقاري او خلافه من المستثمرين في المجالات الاخرى.
واضاف إن العقار يحتاج الى تسوية لبعض العقبات التي تواجه هذا القطاع خصوصا في الاجراءات التي تطول من قبل الجهات ذات العلاقة والتي قد تخلق للآخرين هبوطا في المعنويات المتعلقة بالاستثمار، لاسيما ان سوق المملكة سوق واعد وسيحظى بمزيد من الشركات المتخصصة في جميع مجالات الانشطة الاقتصادية وفي ظل انتعاش اقتصادنا بشكل اكبر اضافة الى اهتمام ولاة الامر «حفظهم الله» وبالأخص المنطقـة الشرقية التي اصبحت محل انظار كثير من المستثمرين المحليين والخارجيين وان دل على شيء فهو يدل على اهميتها الاستراتيجية من حيث المناخ والموقع الجغرافي كذلك الدعم الواضح من قبل سمو امير المنطقة الشرقية ونائبه حول تسهيل احتياجات المستثمرين والمواطنين.
تفعيل الأنظمة
قال عضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية خالد احمد آل سعيد ان العقار في المملكة يحظى بطفرة غير مسبوقة وهو في زيادة عالية واعتقد ان هذا الارتفاع ناتج عن زيادة الطلب وقلة المعروض لاسيما ان المملكة بحاجة الى مزيد من النمو العمراني اضافة الى النمو السكاني الكبير.
واشار آل سعيد إلى ان الانظمة التي اقرت مؤخرا في سوق العقار بحاجة الى مزيد من المرونة وتفعيلها في السوق لاسيما ان هناك ضخامة رؤوس كبيرة موجودة في السوق العقاري.
واعتبر آل سعيد ان الحركة العقارية بحاجة الى نظام اكثر وفاعلية مع مراعاة ما يتقدم المستثمر من تسهيل اموره دون تأخير.
واعتقد ان حاجة السوق في الوقت الحالي اكثر من سابق عهدها ونحن ولله الحمد يحظى السوق العقاري باهتمام من ولاة الامر ـ حفظهم الله ـ وسمو امير المنطقة الشرقية الذي طالب بتسهيل احتياجات المستثمرين في المنطقة.
واكد ان دعم البنوك وزيادة المتقدمين لصندوق التنمية العقاري سيحقق مطالب الكثير من المواطنين في امتلاك المسكن الخاص .. اضافة الى دخول الشركات المحلية والخارجية في بناء المساكن والمشاريع المختلفة وكل هذه معطيات جذبت جميع المستثمرين للاستثمار في المملكة والمنطقة الشرقية الذي يتوقع الكثير ان تكون من كبريات المدن العالمية في اساليب التطوير والبناء.
عقاريون يطالبـون بتفعـيل القرارات و تسهـيل الإجـراءات
الخبر - عبدالوهاب المسفر
اكد عدد من المستثمرين في سوق العقار بالمنطقة الشرقية ان المملكة تشهد نقلة نوعية في مناخها الاستثماري وفي مبادرات الهيئة العامة للاستثمار في انشاء المدن الاقتصادية.
واشاروا الى اهمية القرارات التي اقرت مؤخرا في سوق العقار حيث ساهمت في اعمال التنظيم ولا يزال السوق بحاجة الى مزيد من التنظيمات الاخرى مثل تفعيل القرارات التي اقرت بالاضافة الى تصنيف مكاتب العقار.
واشادوا بالجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين الرشيدة في السوق العقاري وبقية الاسواق الاقتصادية .. مشيرين الى ان السوق بالمنطقة الشرقية حظي هذه الاسابيع بحركة طلب على الاراضي السكنية والتجارية والاستثمارية وتنفيذ العديد من الصفقات العقارية بمئات الملايين , ورغم هذا وذاك فالمنطقة الشرقية لا تزال بكرا في ظل هذه الطفرة وبقية مناطق المملكة وتحظى باهتمام كبير من قبل المستثمرين محليا وخارجيا.
نقلة نوعية
قال رئيس شركة اناس للاستثمار وعضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية محمد سعيد آل مسبل ان المملكة شهدت نقلة نوعية في مناخها الاستثماري حيث يتمثل ذلك في مبادرات الهيئة العامة للاستثمار في انشاء المدن الاقتصادية ومن ثم تحويلها الى مدن تعزز مهمة الاستثمار.
واشار آل مسبل إلى ان اعادة صياغة وهيكلة بعض الانظمة والتشريعات واستحداث النظم المتطورة في الاستثمار العقاري امر يشجع المستثمرين في السير نحو الرقي العقاري .
واضاف ان مثل هذه المشاريع والنظم التي نشاهدها في الوقت الحالي ستحقق مقومات البيئة الاستثمارية الجاذبة بالاضافة الى خلق فرص وظيفية للشباب الحالي والقادم وكل هذا في صالح الوطن والمواطن ونحن لا ننسى الجهود المبذولة من حكومتنا الرشيدة تجاه المواطنين وتحقيقها قدر المستطاع والمنطقة الشرقية وبقية مناطق المملكة ستحظى بنهضة عقارية ضخمة تحمل في طياتها تخفيف العبء على الشريحة المتوسطة والاقل من ذلك حيث سيكون هناك انشاء وحدات سكنية يمكن من خلالها تحقيق طموح كل انسان يريد ان يعيش في مسكن خاص وهذا سيكون خلال الاعوام القادمة .
واشار آل مسبل إلى انه رغم كل هذه الايجابيات فإن هناك بعض التعقيدات التي تواجه مراجعة المستثمر لأي جهة من الجهات ذات العلاقة اما لعدم فهم الموظف للانظمة او ان طريقة الاخذ والعطاء بين الطرفين غير مكتملة.
وسبق ان طالبنا بأن تكون هناك مرونة من اجل ترغيب كل مستثمر في الاستثمار ودعمه قدر المستطاع وهذا ما ينشده سمو امير المنطقة الشرقية حول تسهيل ما يحتاجه المستثمرون لكي يمكن ان تكون هناك استثمارات متنوعة تكون فائدتها للجميع وعكس الصورة التي يراها الزائر للمنطقة سواء من داخل او خارج المملكة وستكون هناك مشاريع عملاقة سترى النور قريبا.
واضاف ان اقتصاد اي دولة في الوقت الحالي يعتمد على تنويع المصادر واستغلال العقول الناضجة والمفكرة لبناء وطن ينافس من سبقونا في ظل الدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده من اجل النهضة بالوطن والمواطن واعطائه كل ما يرجوه بيسر وسهولة.
فرص الاستثمار
قال عادل يعقوب المـد الله إن تعـدد فرص الاستثمار في جميع المجالات بحاجة ماسة اليها خصوصا ان المملكة تعد من افضل اماكن الاستثمار عالميا وهذه حقيقة واقعية تقولها جميع دراسات الباحثين في مجال الاستثمار وذلك لتوافر مقومات عديدة جعلها تحظى بهذه الاهمية .
واشار الى ان الدولة تولي اهتماماتها بكل الاستثمارات باعتبارها المصادر الرئيسية للاقتصاد الوطني ويأتي في مقدمتها العقار والصناعة في الوقت الحالي اضافة الى صناعة السياحة، والدولة «حفظها الله» وفـرت المجال للمستثمرين من ابناء هذا البلد ومن خارجه ليكونوا رئيسيين في عملية التنمية في تلك المجالات، ولو نظرنا الى اهتمام ولاة الامر بالمدن الاقتصادية من اجل ان تكون محورا فاعلا في منظومة الاقتصاد الوطني وايجاد مناخ استثماري واعد يسهم في تنوع الفرص الاستثمارية السانحة امام المستثمرين العقاريين والمقاولين والقطاعات المصاحبة لهذه الانشطة وايجاد بيئة استثمار تعتمد على استراتيجية بعيدة المدى لدعم مسيرة التنمية الشاملة وتزيد من تنويع مداخيل الاقتصاد الوطني وعدم الاعتماد على البترول.
والحقيقة ان العقار سيكون اكثر ارتقاء مما هو عليه في الوقت الحاضر خصوصا ان هناك مستثمرين قلقين في الوقت الحالي على انشاء العديد من المشاريع المتعددة الانشطة والتي ستعطي قوة اخرى للعقار من اجل الطرح الجديد من قبل المستثمرين الآخرين.
العرض والطلب
قال علي سعد بن سلطان ان النهضة التي نشاهدها في السوق الاقتصادي بشكل عام والعقاري بشكل خاص امر مريح.
واعتقد ان المستقبل لا يزال مفتوحا من اجل زيادة تلك الارتفاعات دون ضرر بالآخرين، ولكن نتيجة زيادة الطلب وقلة المعروض - والواقع الحقيقي ان السوق بحاجة الى تثمين العقاري المدروس حيث نجد ان التثمين في السابق والى وقتنا الحاضر يكون مبنيا على الاجتهاد الشخصي وفي الآونة الاخيرة وجدت شركات متخصصة في مجال التثمين العقاري.
وشهد السوق الوطني نقلة نوعية لهذا المجال لاسيما بعد انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية .. والعقار رغم ان الانظمة والتشريعات التي وضعت مؤخرا هي داعمة للسوق والسوق بحاجة الى مزيد من وضع انظمة يمكن من خلالها تحقيق المرونة لكل مستثمر عقاري او خلافه من المستثمرين في المجالات الاخرى.
واضاف إن العقار يحتاج الى تسوية لبعض العقبات التي تواجه هذا القطاع خصوصا في الاجراءات التي تطول من قبل الجهات ذات العلاقة والتي قد تخلق للآخرين هبوطا في المعنويات المتعلقة بالاستثمار، لاسيما ان سوق المملكة سوق واعد وسيحظى بمزيد من الشركات المتخصصة في جميع مجالات الانشطة الاقتصادية وفي ظل انتعاش اقتصادنا بشكل اكبر اضافة الى اهتمام ولاة الامر «حفظهم الله» وبالأخص المنطقـة الشرقية التي اصبحت محل انظار كثير من المستثمرين المحليين والخارجيين وان دل على شيء فهو يدل على اهميتها الاستراتيجية من حيث المناخ والموقع الجغرافي كذلك الدعم الواضح من قبل سمو امير المنطقة الشرقية ونائبه حول تسهيل احتياجات المستثمرين والمواطنين.
تفعيل الأنظمة
قال عضو اللجنة العقارية بغرفة الشرقية خالد احمد آل سعيد ان العقار في المملكة يحظى بطفرة غير مسبوقة وهو في زيادة عالية واعتقد ان هذا الارتفاع ناتج عن زيادة الطلب وقلة المعروض لاسيما ان المملكة بحاجة الى مزيد من النمو العمراني اضافة الى النمو السكاني الكبير.
واشار آل سعيد إلى ان الانظمة التي اقرت مؤخرا في سوق العقار بحاجة الى مزيد من المرونة وتفعيلها في السوق لاسيما ان هناك ضخامة رؤوس كبيرة موجودة في السوق العقاري.
واعتبر آل سعيد ان الحركة العقارية بحاجة الى نظام اكثر وفاعلية مع مراعاة ما يتقدم المستثمر من تسهيل اموره دون تأخير.
واعتقد ان حاجة السوق في الوقت الحالي اكثر من سابق عهدها ونحن ولله الحمد يحظى السوق العقاري باهتمام من ولاة الامر ـ حفظهم الله ـ وسمو امير المنطقة الشرقية الذي طالب بتسهيل احتياجات المستثمرين في المنطقة.
واكد ان دعم البنوك وزيادة المتقدمين لصندوق التنمية العقاري سيحقق مطالب الكثير من المواطنين في امتلاك المسكن الخاص .. اضافة الى دخول الشركات المحلية والخارجية في بناء المساكن والمشاريع المختلفة وكل هذه معطيات جذبت جميع المستثمرين للاستثمار في المملكة والمنطقة الشرقية الذي يتوقع الكثير ان تكون من كبريات المدن العالمية في اساليب التطوير والبناء.