عثمان الثمالي
05-10-2008, 12:15 PM
تقدم ملموس من بنوك عالمية لشراء الحصة
أرقام 10/05/2008
يدرس البنك السعودي الهولندي إمكانية طرح 40% من أسهمه، التي تقدر قيمتها بنحو بليون دولار، للبيع في السوق المحلي السعودي عقب محاولته المستميتة لإيجاد بنك دولي للاستحواذ على الأسهم المطروحة للبيع حسبما أوردت نشرة "ميد".
وكان رئيس مجلس إدارة البنك المهندس مبارك الخفرة (http://www.argaam.com/frontend/companyNewsDetail.aspx?id=82510) أشار في تصريحات صحفية في نهاية مارس الماضي إلى أن هناك خيارين بشأن هذه الحصة، سواء من خلال بيعها إلى بنك عالمي كفء يمكن أن يشكل إضافة مهمة في القطاع المصرفي السعودي، أو التحول إلى بنك سعودي بالكامل من خلال بيع الحصة عن طريق الطرح الثانوي في السوق المحلي.
ويقول مصدر قريب من البنك إنه رغم أن بعض البنوك العالمية قد أبدت رغبتها للاستحواذ على هذه الحصة، إلا أن شيئا ملموسا لم يحصل مضيفا أن الخيار الآخر يكمن في طرح الأسهم في سوق الأوراق المالية السعودية (تداول)، ويجرى الآن تقييم الخيارين.
وأضاف المصدر أنه في حال عدم حدوث تقدم في الموضوع بحلول شهر يونيو المقبل، فإنه من المستبعد حصول تقدم ملموس حتى نهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل، خصوصا مع قدوم فصل الصيف، وشهر رمضان، وعيد الفطر المبارك، وما يتبعها من ركود على النشاط الاقتصادي في هذه الفترة.
أرقام 10/05/2008
يدرس البنك السعودي الهولندي إمكانية طرح 40% من أسهمه، التي تقدر قيمتها بنحو بليون دولار، للبيع في السوق المحلي السعودي عقب محاولته المستميتة لإيجاد بنك دولي للاستحواذ على الأسهم المطروحة للبيع حسبما أوردت نشرة "ميد".
وكان رئيس مجلس إدارة البنك المهندس مبارك الخفرة (http://www.argaam.com/frontend/companyNewsDetail.aspx?id=82510) أشار في تصريحات صحفية في نهاية مارس الماضي إلى أن هناك خيارين بشأن هذه الحصة، سواء من خلال بيعها إلى بنك عالمي كفء يمكن أن يشكل إضافة مهمة في القطاع المصرفي السعودي، أو التحول إلى بنك سعودي بالكامل من خلال بيع الحصة عن طريق الطرح الثانوي في السوق المحلي.
ويقول مصدر قريب من البنك إنه رغم أن بعض البنوك العالمية قد أبدت رغبتها للاستحواذ على هذه الحصة، إلا أن شيئا ملموسا لم يحصل مضيفا أن الخيار الآخر يكمن في طرح الأسهم في سوق الأوراق المالية السعودية (تداول)، ويجرى الآن تقييم الخيارين.
وأضاف المصدر أنه في حال عدم حدوث تقدم في الموضوع بحلول شهر يونيو المقبل، فإنه من المستبعد حصول تقدم ملموس حتى نهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل، خصوصا مع قدوم فصل الصيف، وشهر رمضان، وعيد الفطر المبارك، وما يتبعها من ركود على النشاط الاقتصادي في هذه الفترة.