المستعين بالله ابوعبدالله
03-08-2006, 03:09 AM
داء يسر الله له دواء / الحلقة ألأولى
بسم الله الرحمن الرحيم , والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد : الطب محيط لا شاطىء له , وما عرفته ألأنسانية من مسببات ألداء و أنواع ألدواء أنما هو ألنزر اليسير,,,, وفي خضم ذلك يفاجأ ألطب وألأطباء أحيانا بعلاج بديل في متناول اليد لم يخطر لهم على بال تماثل به أحد مرضاهم للشفاء ...
ولكن أغلب تلك ألمكتشفات لا تنتشر وتبقى حبيسة زمانها ومكانها وأشخاصها لكونها لم تتبنها جهة علمية ....
لذلك أقترح أن يدون أعضاء ألمنتدى ما تأكد لديهم من هكذا حالات بشرط أن يكون المريض صاحب التجربة أو والده أو أبنه أو شقيقه أو ولي أمره معروفا للكاتب ,,, ومعلوما لدى الكاتب أيضا هاتفهم للأتصال بهم متى ما أستدعت ألضرورة من ألمريض ألذي يمر بمرض مماثل ....
ألمستعين بالله سيكون ألبادىء بما أقترحه عليكم وذلك بثلاث حالات مرضية في ثلاث حلقات , عسى الله أن ينفع بها :
ألحالة ألأولى :
ألتشخيص: سرطان المثانة البولية .... ألزمان : أكتشف ألمرض قبل خمس سنوات تقريبا .... المكان : ألأردن ...
ألمريض : أردني وهاتفه لدي ...... ألراوي : أبنه ألذي يعمل بالمملكة في بيع ألأدوية ألمستورده وسينتقل لدبي وهاتفه هناك موجود لدي , وكان جارا لي بعمارة مجاورة , وهو ثقة وعلى خلق رفيع وملم بالطب والتطبيب ...
ألرواية : يقول الراوي أن والده عولج في البداية بالكيماوي , وعندما لم يجد نفعا تحول ألأطباء الى ألتدخل الجراحي بكشط الورم من المثانة بالمنظار لثلاث عشرة مرة , ومرتان بفتح البطن وفتح المثانة ,وبعد أربع سنوات من أخضاعه للعلاج أبلغه ألأطباء بعودة الورم مجددا وعدم أمكانية تكرار استخدام الكشط في العلاج لكون مثانته لم تعد تتحمل المزيد .... وابلغوه أن الحل ألوحيد المتبقي هو استئصال المثانة ومد أنبوب من داخل بطنه الى الخارج وأيصاله جانبيا بكيس من البلاستك لتجميع البول ...
يقول ألراوي أن والده شق عليه تقبل هذا الحل ولجأ الى علاج بديل مجرب وصفه له أحد معارفه وهو عصير القريب فروت الطازج ,, فبدأ في تناول ثلاث كاسات يوميا <صباح , ظهر , مساء> كاسة الصباح على الريق ,, ويكون العصير طازجا <صافي عصرا دون خلاط> ويمكن أضافة ألسكر أليه لكسر مرارته واستساغته ,, ويضيف الراوي أن والده لاحظ تناقص أعراض المرض الى أن أختفت تماما لذلك راجع المستشفى بعد ستة أشهر وفوجىء المريض وأطباءه بزوال الورم كليا وندوب الكشط وتماثله للشفاء الكامل ,,,, ويقول أن والده لم يتوقف عن تناول العصير بنفس المعدل بالرغم من شفائه ,, وانه أكمل ألآن سنة كاملة منذ توقفه عن علاج المستشفيات وتحوله لعصير القريب فروت ....
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا أله ألا أنت أستغفرك أللهم وأتوب أليك ....
بسم الله الرحمن الرحيم , والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد : الطب محيط لا شاطىء له , وما عرفته ألأنسانية من مسببات ألداء و أنواع ألدواء أنما هو ألنزر اليسير,,,, وفي خضم ذلك يفاجأ ألطب وألأطباء أحيانا بعلاج بديل في متناول اليد لم يخطر لهم على بال تماثل به أحد مرضاهم للشفاء ...
ولكن أغلب تلك ألمكتشفات لا تنتشر وتبقى حبيسة زمانها ومكانها وأشخاصها لكونها لم تتبنها جهة علمية ....
لذلك أقترح أن يدون أعضاء ألمنتدى ما تأكد لديهم من هكذا حالات بشرط أن يكون المريض صاحب التجربة أو والده أو أبنه أو شقيقه أو ولي أمره معروفا للكاتب ,,, ومعلوما لدى الكاتب أيضا هاتفهم للأتصال بهم متى ما أستدعت ألضرورة من ألمريض ألذي يمر بمرض مماثل ....
ألمستعين بالله سيكون ألبادىء بما أقترحه عليكم وذلك بثلاث حالات مرضية في ثلاث حلقات , عسى الله أن ينفع بها :
ألحالة ألأولى :
ألتشخيص: سرطان المثانة البولية .... ألزمان : أكتشف ألمرض قبل خمس سنوات تقريبا .... المكان : ألأردن ...
ألمريض : أردني وهاتفه لدي ...... ألراوي : أبنه ألذي يعمل بالمملكة في بيع ألأدوية ألمستورده وسينتقل لدبي وهاتفه هناك موجود لدي , وكان جارا لي بعمارة مجاورة , وهو ثقة وعلى خلق رفيع وملم بالطب والتطبيب ...
ألرواية : يقول الراوي أن والده عولج في البداية بالكيماوي , وعندما لم يجد نفعا تحول ألأطباء الى ألتدخل الجراحي بكشط الورم من المثانة بالمنظار لثلاث عشرة مرة , ومرتان بفتح البطن وفتح المثانة ,وبعد أربع سنوات من أخضاعه للعلاج أبلغه ألأطباء بعودة الورم مجددا وعدم أمكانية تكرار استخدام الكشط في العلاج لكون مثانته لم تعد تتحمل المزيد .... وابلغوه أن الحل ألوحيد المتبقي هو استئصال المثانة ومد أنبوب من داخل بطنه الى الخارج وأيصاله جانبيا بكيس من البلاستك لتجميع البول ...
يقول ألراوي أن والده شق عليه تقبل هذا الحل ولجأ الى علاج بديل مجرب وصفه له أحد معارفه وهو عصير القريب فروت الطازج ,, فبدأ في تناول ثلاث كاسات يوميا <صباح , ظهر , مساء> كاسة الصباح على الريق ,, ويكون العصير طازجا <صافي عصرا دون خلاط> ويمكن أضافة ألسكر أليه لكسر مرارته واستساغته ,, ويضيف الراوي أن والده لاحظ تناقص أعراض المرض الى أن أختفت تماما لذلك راجع المستشفى بعد ستة أشهر وفوجىء المريض وأطباءه بزوال الورم كليا وندوب الكشط وتماثله للشفاء الكامل ,,,, ويقول أن والده لم يتوقف عن تناول العصير بنفس المعدل بالرغم من شفائه ,, وانه أكمل ألآن سنة كاملة منذ توقفه عن علاج المستشفيات وتحوله لعصير القريب فروت ....
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا أله ألا أنت أستغفرك أللهم وأتوب أليك ....