الذيب
06-27-2008, 10:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما أنها المشاركة الأولى لي في هذا المنتدى قدمت لكم ما يفترض أن يقدم على كل موضوع
لست لأنني كاتب هذه القصيده أو أستعراضا ً لها ولكن لما تحويه من كلمات تهم العرب خاصة والمسلمين عامة.
لسنا ضعفاء أو اغبياء أولا نملك غيره تجعلنا ندافع عن رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكننا نحاول أن نهرب عن الحقيقة ونتجاهلها ونتناسها ولسنا بناسينها بل هذه القضيه هي همنا الأول والأخير ولكن نحاول نسيانها بأمور تضحك من فقد أمه وأبيه وكافة أقاربه في ليلة واحده وتضحكه في الليلة نفسها. كظهور مسابقة مزايين الإبل بعد شهر تقريبا ً من إصدار المجلة الدنماركيه للصور المخزيه الموجهة إلينا كتهديد بتبديد الدين الذي ننتمي له. وإستحقار للمسلمين كافة وليست استحقار له وحده عليه الصلاة والسلام.
والدليل أننا لا زلنا نملك هذه الغيره غضبنا عند إنتشار الخبر بين المسلمين حتى كدنا أن نوقف الدنيا على سبابة أحدنا.
ولكنهم إعتذروا لسحب غيضنا وإيهامنا بأنها غلطه لن تتكرر منهم وقبلنا ورضينا وتناسينا الموضوع كأن لم يكن حتى أعادوا المسابقة لفشل الرسامين الكاريكاتوريين في تقريب الصوره المحقره له عليه الصلاة والسلام حاشاه أن يستطيعوا تقريبه او تصويره.
والله وتالله وبالله لو كانت الصوره (لأحدنا من عامة الناس) لما رضي عن نفسه وما سكت فما بالك
لو كانت لحبيبنا وشفيعنا محمد عليه الصلاة والسلام أهذا مايستحقه من يشفع لنا في يوم العرض.
وليت.....
وليت النصرة التي نفعلها تستاهل قدر محبته ومكانته عندنا كمسلمين
ولكنها كانت أكثر مانستطيع فعله له عليه الصلاة والسلام من مقاطعة منتجاتهم وليتنا أستطعنا المقاطعه بل إن أكثر المسلمين لا يستخدمون سوا منتجاتهم.
لن أطيل مع أن هذا الموضوع يفترض فيه الإطاله والإعادة ما طال عمري وبقيت على هذه الأرض.
تقبلوا قليلي له عليه الصلاة والسلام. وتقبلوا هذه المتواضعه وشكرا ً لكم
النعام يدس راسه شاف نفسه مايشوف=يحسب الصياد مثله مادرى أنه بصير
ليه ترضا إن روحك تبتعد في وقت خوف=ليه تتنازل وتصبح شخص مجهول المصير
شوف بالماضي يديناً كانت تصارع سيوف=ماتهاب الموت لكن هابة الذل الخطير
عاشت الدنيا تصارع لأجل عفه للكفوف=ماتبي أية تكرم من يدي شخصاً حقير
حوفنا إحنا وهمه ما عليهم أي حوف=حوفنا كباراً تركنا حكمنا بيد الصغير
ياصلاح الدين وينك شوف حالات النشوف=شوف غزه كيف تصرخ تفتزع بك يانصير
ياصلاح الدين وينك غيّر أحوال الضروف=بدّل الماضي بحاضر بدّل السهل بعسير
صارت الأمه ياعالم عايشه بلحظة عزوف=تترك الله ورسوله وتلتهي بزين البعير
وين كنا ووين صرنا مابقي إلا خروف=نمدحه ونقول شوفوا له شعر ناعم غزير
حارت أبيات القصايد وتاهت بصدري الحروف=وأنتفضبي ضعف أمه عندها القاسي كسير
من يسب المصطفى ويصغّر أعراض الكتوف=يوقع و يخسى ويهبى ويفتح لذله مسير
كيف نرضى بالعذر للي على شتمه شغوف=كيف نسمح حق عينه تغمز و يدّه تشير
يانبي الله أقسم لأجلك تهون الحتوف=مابعد عزتك عزه ودونك الذله تصير
باقي بصدري سؤال وجاوبوا بحكماً نصوف=وشوفوا نصرة مصطفانا هل تسوى بالكثير؟
وجاوبيني ياعروبه بأهلك أطوال الأنوف=وكل واحد من عربنا يحكمه عقلاً منير
هل يستاهل نحارب بالعتاد و بالسيوف=أم يستاهل نقاطع جبنه وزبده وعصير؟؟
وسلامتكم
أخوكم / الذيب....
بما أنها المشاركة الأولى لي في هذا المنتدى قدمت لكم ما يفترض أن يقدم على كل موضوع
لست لأنني كاتب هذه القصيده أو أستعراضا ً لها ولكن لما تحويه من كلمات تهم العرب خاصة والمسلمين عامة.
لسنا ضعفاء أو اغبياء أولا نملك غيره تجعلنا ندافع عن رسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكننا نحاول أن نهرب عن الحقيقة ونتجاهلها ونتناسها ولسنا بناسينها بل هذه القضيه هي همنا الأول والأخير ولكن نحاول نسيانها بأمور تضحك من فقد أمه وأبيه وكافة أقاربه في ليلة واحده وتضحكه في الليلة نفسها. كظهور مسابقة مزايين الإبل بعد شهر تقريبا ً من إصدار المجلة الدنماركيه للصور المخزيه الموجهة إلينا كتهديد بتبديد الدين الذي ننتمي له. وإستحقار للمسلمين كافة وليست استحقار له وحده عليه الصلاة والسلام.
والدليل أننا لا زلنا نملك هذه الغيره غضبنا عند إنتشار الخبر بين المسلمين حتى كدنا أن نوقف الدنيا على سبابة أحدنا.
ولكنهم إعتذروا لسحب غيضنا وإيهامنا بأنها غلطه لن تتكرر منهم وقبلنا ورضينا وتناسينا الموضوع كأن لم يكن حتى أعادوا المسابقة لفشل الرسامين الكاريكاتوريين في تقريب الصوره المحقره له عليه الصلاة والسلام حاشاه أن يستطيعوا تقريبه او تصويره.
والله وتالله وبالله لو كانت الصوره (لأحدنا من عامة الناس) لما رضي عن نفسه وما سكت فما بالك
لو كانت لحبيبنا وشفيعنا محمد عليه الصلاة والسلام أهذا مايستحقه من يشفع لنا في يوم العرض.
وليت.....
وليت النصرة التي نفعلها تستاهل قدر محبته ومكانته عندنا كمسلمين
ولكنها كانت أكثر مانستطيع فعله له عليه الصلاة والسلام من مقاطعة منتجاتهم وليتنا أستطعنا المقاطعه بل إن أكثر المسلمين لا يستخدمون سوا منتجاتهم.
لن أطيل مع أن هذا الموضوع يفترض فيه الإطاله والإعادة ما طال عمري وبقيت على هذه الأرض.
تقبلوا قليلي له عليه الصلاة والسلام. وتقبلوا هذه المتواضعه وشكرا ً لكم
النعام يدس راسه شاف نفسه مايشوف=يحسب الصياد مثله مادرى أنه بصير
ليه ترضا إن روحك تبتعد في وقت خوف=ليه تتنازل وتصبح شخص مجهول المصير
شوف بالماضي يديناً كانت تصارع سيوف=ماتهاب الموت لكن هابة الذل الخطير
عاشت الدنيا تصارع لأجل عفه للكفوف=ماتبي أية تكرم من يدي شخصاً حقير
حوفنا إحنا وهمه ما عليهم أي حوف=حوفنا كباراً تركنا حكمنا بيد الصغير
ياصلاح الدين وينك شوف حالات النشوف=شوف غزه كيف تصرخ تفتزع بك يانصير
ياصلاح الدين وينك غيّر أحوال الضروف=بدّل الماضي بحاضر بدّل السهل بعسير
صارت الأمه ياعالم عايشه بلحظة عزوف=تترك الله ورسوله وتلتهي بزين البعير
وين كنا ووين صرنا مابقي إلا خروف=نمدحه ونقول شوفوا له شعر ناعم غزير
حارت أبيات القصايد وتاهت بصدري الحروف=وأنتفضبي ضعف أمه عندها القاسي كسير
من يسب المصطفى ويصغّر أعراض الكتوف=يوقع و يخسى ويهبى ويفتح لذله مسير
كيف نرضى بالعذر للي على شتمه شغوف=كيف نسمح حق عينه تغمز و يدّه تشير
يانبي الله أقسم لأجلك تهون الحتوف=مابعد عزتك عزه ودونك الذله تصير
باقي بصدري سؤال وجاوبوا بحكماً نصوف=وشوفوا نصرة مصطفانا هل تسوى بالكثير؟
وجاوبيني ياعروبه بأهلك أطوال الأنوف=وكل واحد من عربنا يحكمه عقلاً منير
هل يستاهل نحارب بالعتاد و بالسيوف=أم يستاهل نقاطع جبنه وزبده وعصير؟؟
وسلامتكم
أخوكم / الذيب....