عثمان الثمالي
07-14-2008, 01:18 PM
مباشر الاثنين 14 يوليو 2008 12:13 م
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifقال المساهم محمد السليمان أحد كبار المتعاملين في سوق المال (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191288&src=G)للجزيرة:" إن وصول أسعار الشركات المدرجة بعلاوة إصدار إلى مستويات أدنى من سعر الطرح يؤكد أن هناك مبالغة من قبل المؤسسات المالية في تقييم هذه الشركات وتحديد مبلغ علاوة الإصدار"، وأضاف السليمان" إن الجميع حذر من إدراج شركات متضخمة سعرياً وليس لها حجم أصول يدعم قيمتها الدفترية، ولكن للأسف لم يكن هناك أي تجاوب من الجهة المشرفة على السوق".
وأكد السليمان" أن هناك مجموعة من المستثمرين المساهمين في هذه الشركات سيقومون برفع دعاوى قضائية ضد المؤسسات المالية التي قامت بالتقييم وشاركت في بناء سجل الأوامر".
ومن جهته دعا د. عبدالله باعشن الرئيس التنفيذي لشركة الفريق الأول للاستشارات أن تقوم هيئة السوق المالية بالإفصاح الفوري عن سجلات بناء الأوامر لكل الشركات وعن أسماء المؤسسات المالية التي شاركت فيه وعن الأسعار التي تقدمت بها.
وأضاف د. باعشن للجزيرة" إن أغلب هذه المؤسسات المالية تقوم ببيع الأسهم المخصصة لها من بناء سجل الأوامر في الشركات المطروحة بعلاوة إصدار خلال اليوم الأول للإدراج؛ حيث لا يوجد عليها أي فترة لحظرها عن البيع أسوة بأسهم المؤسسين الذين يحظر عليهم البيع لمدة ستة أشهر".
قال الدكتور عبدالله بن عيسى الدباغ رئيس شركة "معادن" (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191302&src=G)وكبير إدارييها التنفيذيين:" إن طرح أسهم شركة التعدين العربية السعودية "معادن" (http://www.mubasher.info/TDWL/Companies/ComWatch.aspx?ComID=10870)للاكتتاب العام أمام المواطنين يأتي منسجماً مع تطلعات القيادة في تعزيز رأسمال الشركة على نحو يمكنها من تنفيذ خططها التوسعية وتوفير التمويل اللازم لتنفيذ برامجها التطويرية بعيدة المدى في أحد أبرز القطاعات الاقتصادية الواعدة حسب ما تشير الدراسات إلى التطورات الكبيرة التي شهدها قطاع التعدين خلال السنوات القليلة الماضية". كما نقلت ذلك جريدة عكاظ.
وفي نفس المصدر أشار الدكتور سالم باعجاجة خبير اقتصادي إلى أن اكتتاب شركة "معادن" يعد أحد أكبر الاكتتابات في تاريخ السوق السعودية مما ينعكس بشكل إيجابي على المستثمرين وعلى الاقتصاد السعودي ككل وسيساهم في تعميق السوق المالية وتوسيع قاعدته في ظل الطفرة الشاملة التي تشهدها المملكة والعوامل الإيجابية في الاقتصاد السعودي. وربما يكون انخفاض علاوة الإصدار قد ساهم في تحفيز صغار المكتتبين على الاكتتاب.
أكد رئيس هيئة السوق المالية السعودية الدكتور عبدالرحمن التويجري (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191402&src=M230)، أن «عدد الشركات المدرجة في سوق الاسهم السعودية ما زال قليلاً، مقارنة بحجم الاقتصاد السعودي»، مشدداً على أن «الهيئة ليست لديها نية لإيقاف الاكتتابات الجديدة، طالما توافرت في الشركات الراغبة في الطرح، الشروط والمواصفات اللازمة لطرحها وإدراجها في سوق الأسهم».
وقال التويجري: " إن هيئة السوق تشترط على الشركات الراغبة في الطرح في السوق السعودية، أن تكون حققت أرباحاً مرضية في السنوات الثلاث الأخيرة، معتبراً أن هذا الشرط، جنب الهيئة السماح بطرح شركات خاسرة، ومن ثم إعادة سحبها من السوق، كما يحصل في كثير من الأسواق المالية الأخرى، وزاد أن قلة عدد الأسهم المخصصة للأفراد في الشركات الصغيرة التي تم إدراجها أخيراً، سببها تدافع الأفراد للاكتتاب في هذه الشركات، إذ تحرص الهيئة على استفادة المواطن السعودي الفرد من هذه الاكتتابات، وتشجع على الاستثمار في السوق، بعكس ما يحصل في بعض الأسواق الأخرى، إذ تقسم أسهم الشركة المطروحة للاكتتاب بين شركات الوساطة المالية، لتتولى بدورها توزيعها على عملائها بنسب تكون أقل مما يحصل عليه الفرد السعودي من اكتتابه مباشرة في الشركات المطروحة حالياً، سواء صغيرة أو كبيرة".
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifقال المساهم محمد السليمان أحد كبار المتعاملين في سوق المال (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191288&src=G)للجزيرة:" إن وصول أسعار الشركات المدرجة بعلاوة إصدار إلى مستويات أدنى من سعر الطرح يؤكد أن هناك مبالغة من قبل المؤسسات المالية في تقييم هذه الشركات وتحديد مبلغ علاوة الإصدار"، وأضاف السليمان" إن الجميع حذر من إدراج شركات متضخمة سعرياً وليس لها حجم أصول يدعم قيمتها الدفترية، ولكن للأسف لم يكن هناك أي تجاوب من الجهة المشرفة على السوق".
وأكد السليمان" أن هناك مجموعة من المستثمرين المساهمين في هذه الشركات سيقومون برفع دعاوى قضائية ضد المؤسسات المالية التي قامت بالتقييم وشاركت في بناء سجل الأوامر".
ومن جهته دعا د. عبدالله باعشن الرئيس التنفيذي لشركة الفريق الأول للاستشارات أن تقوم هيئة السوق المالية بالإفصاح الفوري عن سجلات بناء الأوامر لكل الشركات وعن أسماء المؤسسات المالية التي شاركت فيه وعن الأسعار التي تقدمت بها.
وأضاف د. باعشن للجزيرة" إن أغلب هذه المؤسسات المالية تقوم ببيع الأسهم المخصصة لها من بناء سجل الأوامر في الشركات المطروحة بعلاوة إصدار خلال اليوم الأول للإدراج؛ حيث لا يوجد عليها أي فترة لحظرها عن البيع أسوة بأسهم المؤسسين الذين يحظر عليهم البيع لمدة ستة أشهر".
قال الدكتور عبدالله بن عيسى الدباغ رئيس شركة "معادن" (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191302&src=G)وكبير إدارييها التنفيذيين:" إن طرح أسهم شركة التعدين العربية السعودية "معادن" (http://www.mubasher.info/TDWL/Companies/ComWatch.aspx?ComID=10870)للاكتتاب العام أمام المواطنين يأتي منسجماً مع تطلعات القيادة في تعزيز رأسمال الشركة على نحو يمكنها من تنفيذ خططها التوسعية وتوفير التمويل اللازم لتنفيذ برامجها التطويرية بعيدة المدى في أحد أبرز القطاعات الاقتصادية الواعدة حسب ما تشير الدراسات إلى التطورات الكبيرة التي شهدها قطاع التعدين خلال السنوات القليلة الماضية". كما نقلت ذلك جريدة عكاظ.
وفي نفس المصدر أشار الدكتور سالم باعجاجة خبير اقتصادي إلى أن اكتتاب شركة "معادن" يعد أحد أكبر الاكتتابات في تاريخ السوق السعودية مما ينعكس بشكل إيجابي على المستثمرين وعلى الاقتصاد السعودي ككل وسيساهم في تعميق السوق المالية وتوسيع قاعدته في ظل الطفرة الشاملة التي تشهدها المملكة والعوامل الإيجابية في الاقتصاد السعودي. وربما يكون انخفاض علاوة الإصدار قد ساهم في تحفيز صغار المكتتبين على الاكتتاب.
أكد رئيس هيئة السوق المالية السعودية الدكتور عبدالرحمن التويجري (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=191402&src=M230)، أن «عدد الشركات المدرجة في سوق الاسهم السعودية ما زال قليلاً، مقارنة بحجم الاقتصاد السعودي»، مشدداً على أن «الهيئة ليست لديها نية لإيقاف الاكتتابات الجديدة، طالما توافرت في الشركات الراغبة في الطرح، الشروط والمواصفات اللازمة لطرحها وإدراجها في سوق الأسهم».
وقال التويجري: " إن هيئة السوق تشترط على الشركات الراغبة في الطرح في السوق السعودية، أن تكون حققت أرباحاً مرضية في السنوات الثلاث الأخيرة، معتبراً أن هذا الشرط، جنب الهيئة السماح بطرح شركات خاسرة، ومن ثم إعادة سحبها من السوق، كما يحصل في كثير من الأسواق المالية الأخرى، وزاد أن قلة عدد الأسهم المخصصة للأفراد في الشركات الصغيرة التي تم إدراجها أخيراً، سببها تدافع الأفراد للاكتتاب في هذه الشركات، إذ تحرص الهيئة على استفادة المواطن السعودي الفرد من هذه الاكتتابات، وتشجع على الاستثمار في السوق، بعكس ما يحصل في بعض الأسواق الأخرى، إذ تقسم أسهم الشركة المطروحة للاكتتاب بين شركات الوساطة المالية، لتتولى بدورها توزيعها على عملائها بنسب تكون أقل مما يحصل عليه الفرد السعودي من اكتتابه مباشرة في الشركات المطروحة حالياً، سواء صغيرة أو كبيرة".