ثمالية مغتربة
07-31-2008, 02:28 PM
من كتاب سر تحرير الذات
كتاب سر تحرير الذات من أروع الكتب التي قرأتها والتي بالفعل تستحق القراءة
ولعل كل ممارسي الريكي -وخاصة مدرسة الريكي طاقة النور- يعلمون أنه من العقبات الكبيرة
على طريق النمو والنضوج الروحي هو وجود الأنا المزيفة «الكبر أو الغرور» .
وهذه مقتطفات من كتاب سر تحرير الذات مع بعض التعليقات بين الفينة والأخرى باذن الله
الكتاب للمؤلف غاي فيلناي وهو يدور بشكل عام عن الحيل التي تقوم بها «الأنا المزيفة» لكي تقنعنا
أنها القسم الحقيقي فينا وأننا يجب أن نستمر برعايتها والحفاظ عليها
يتعين علينا التحرر من هذه الذات البائسة التي ترى على سبيل اليقين أنه من الأفضل
أن تعاني وتشعر وكأنها شخص ما على أن تتحرر وتصبح لا شيء.
- للقضاء على مخاوفك بشكل نهائي يجب أن تنسى فكرة الهيمنة عليها
وعليك أن تفكر في التنور
.تنوير الذات هو تلك المعجزة التي تحدث داخلنا عندما نتسم بالشجاعة ونقدم رغبتنا
في فهم ما نخشاه على تيقننا من أنه ليس هناك خيار أخر سوى الشعور بالخوف.
- ليست المشكلة في حالة الخوف الظاهري, أياً كانت صورته
الشيء المخيف هو رد فعلك أنت.
- عندما ترى ردود أفعالك الخائفة على حقيقتها تكون قد ساعدت نفسك على الخروج من تأثيرها.
- كونك خائف على مستوى الوعي يعني أنك تعرف أنك خائف لكن تدرك في نفس الوقت
أن هذه المخاوف رغم ما قد تبدو عليه من واقعية لا تعبر عن ذاتك أنت.
- ما ينبغي علينا فعله هو جمع كل الحقائق, الحقيقة أنه يمكن تفسير كل شيء
وجميع الأشياء التي تحدث لك أو من خلالك وكل ما هنالك أنك تحتاج إلى فهم الأسباب
الكامنة وراء مايحدث معك. يمكنك أن تنتهج أسلوب استيضاح وفهم الأمور بدلاً من الخوف
لديك حرية الاختيار, وهذا الاكتشاف بأنه في مقدورك دوماً الاختيار لصالحك هو متعة حقيقية.
إذا كانت خياراتك لازالت تجعلك إلى الأن شاعراً بعدم الرضى و النقص فإنه يتعين عليك
التوقف عن توجيه اللوم لاختياراتك وأن تدرك أن المشكلة تكمن فيمن يختار "أنت"
- نعتقد على نحو خاطئ أننا بتغيير البيئة التعيسة المحيطة بنا سوف ننهي حالة التعاسة التي
نحن عليها وهذا لم يفلح حقاً أبداً من قبل ولن يفلح في المستقبل أيضاً لأن الظرف السيء
أو الكئيب لم يكن هو الحدث نفسه ولكن رد فعلنا تجاهه.
-يمكن التخلص من مشاعر الاستياء التي تشعر بها تجاه وظيفتك أو تجاه أي شئ آخر,لأن المشكلة
ليست فيما تفعله ولكن في الطريقة التي تفكر فيها.
- يمكنك التوقف عن محاولة تغيير الآخرين , لأنك أنت المتسبب في مضايقة نفسك بهم.
- العالم الوحيد الذي أنت مسؤول عنه هو عالمك الداخلي ,عالم مشاعرك ودوافعك وأفكارك ورغباتك,
مستوى حياتك يتحدد من خلال وضوح الطريقة التي تبصر بها هذا العالم الداخلي.
القاعدة المهمة جدا في هذا الأمر أن "العالم الداخلي يحدد العالم الخارجي".
- أي شيء تضطر إلى محاولة السيطرة عليه يسيطر عليك.
- أنت ترسم صورة للكيفية التي ينبغي أن تسير عليها الأمور وعندما لا تتوافق حياتك مع هذه الصورة
تصبح سلبياً بطريقة أو بأخرى.
- إن ذاتك الحقيقية لا يمكن أن تنهار أبداً ما سينهار هو صور تملق الذات والبحث عن الأمان
التي حددتها كحل لحياتك المضطربة تلك الصور ليست هي حل هذا الاضطراب إنها مصدره.
- السعادة الحقيقية لا تحتاج إلى بذل جهد أو عناء.
- أفكارنا المتعلقة بالسعادة هي في الغالب أساس تعاستنا, الفكرة تكمن في أن السعادة لا يمكن
أن تُصنَع إنها ليست نتيجة لأي شيء,تأتي السعادة لأولئك الذين يفهمون أن من يبحث عن السعادة
كمن يبحث عن الهواء الذي يتنفسه,إنها جزء من الحياة يعثر عليه المرء خلال عيشه فيها.
- تحمل المسؤولية, ولا تدخل في صراع "مع الأشياء أو المواقف أو الأشخاص".
- أدرك أن ردود أفعالك ليست هي الواقع
يتبع بإذن الله
لا تنسونا من دعوة بظهر الغيب
كتاب سر تحرير الذات من أروع الكتب التي قرأتها والتي بالفعل تستحق القراءة
ولعل كل ممارسي الريكي -وخاصة مدرسة الريكي طاقة النور- يعلمون أنه من العقبات الكبيرة
على طريق النمو والنضوج الروحي هو وجود الأنا المزيفة «الكبر أو الغرور» .
وهذه مقتطفات من كتاب سر تحرير الذات مع بعض التعليقات بين الفينة والأخرى باذن الله
الكتاب للمؤلف غاي فيلناي وهو يدور بشكل عام عن الحيل التي تقوم بها «الأنا المزيفة» لكي تقنعنا
أنها القسم الحقيقي فينا وأننا يجب أن نستمر برعايتها والحفاظ عليها
يتعين علينا التحرر من هذه الذات البائسة التي ترى على سبيل اليقين أنه من الأفضل
أن تعاني وتشعر وكأنها شخص ما على أن تتحرر وتصبح لا شيء.
- للقضاء على مخاوفك بشكل نهائي يجب أن تنسى فكرة الهيمنة عليها
وعليك أن تفكر في التنور
.تنوير الذات هو تلك المعجزة التي تحدث داخلنا عندما نتسم بالشجاعة ونقدم رغبتنا
في فهم ما نخشاه على تيقننا من أنه ليس هناك خيار أخر سوى الشعور بالخوف.
- ليست المشكلة في حالة الخوف الظاهري, أياً كانت صورته
الشيء المخيف هو رد فعلك أنت.
- عندما ترى ردود أفعالك الخائفة على حقيقتها تكون قد ساعدت نفسك على الخروج من تأثيرها.
- كونك خائف على مستوى الوعي يعني أنك تعرف أنك خائف لكن تدرك في نفس الوقت
أن هذه المخاوف رغم ما قد تبدو عليه من واقعية لا تعبر عن ذاتك أنت.
- ما ينبغي علينا فعله هو جمع كل الحقائق, الحقيقة أنه يمكن تفسير كل شيء
وجميع الأشياء التي تحدث لك أو من خلالك وكل ما هنالك أنك تحتاج إلى فهم الأسباب
الكامنة وراء مايحدث معك. يمكنك أن تنتهج أسلوب استيضاح وفهم الأمور بدلاً من الخوف
لديك حرية الاختيار, وهذا الاكتشاف بأنه في مقدورك دوماً الاختيار لصالحك هو متعة حقيقية.
إذا كانت خياراتك لازالت تجعلك إلى الأن شاعراً بعدم الرضى و النقص فإنه يتعين عليك
التوقف عن توجيه اللوم لاختياراتك وأن تدرك أن المشكلة تكمن فيمن يختار "أنت"
- نعتقد على نحو خاطئ أننا بتغيير البيئة التعيسة المحيطة بنا سوف ننهي حالة التعاسة التي
نحن عليها وهذا لم يفلح حقاً أبداً من قبل ولن يفلح في المستقبل أيضاً لأن الظرف السيء
أو الكئيب لم يكن هو الحدث نفسه ولكن رد فعلنا تجاهه.
-يمكن التخلص من مشاعر الاستياء التي تشعر بها تجاه وظيفتك أو تجاه أي شئ آخر,لأن المشكلة
ليست فيما تفعله ولكن في الطريقة التي تفكر فيها.
- يمكنك التوقف عن محاولة تغيير الآخرين , لأنك أنت المتسبب في مضايقة نفسك بهم.
- العالم الوحيد الذي أنت مسؤول عنه هو عالمك الداخلي ,عالم مشاعرك ودوافعك وأفكارك ورغباتك,
مستوى حياتك يتحدد من خلال وضوح الطريقة التي تبصر بها هذا العالم الداخلي.
القاعدة المهمة جدا في هذا الأمر أن "العالم الداخلي يحدد العالم الخارجي".
- أي شيء تضطر إلى محاولة السيطرة عليه يسيطر عليك.
- أنت ترسم صورة للكيفية التي ينبغي أن تسير عليها الأمور وعندما لا تتوافق حياتك مع هذه الصورة
تصبح سلبياً بطريقة أو بأخرى.
- إن ذاتك الحقيقية لا يمكن أن تنهار أبداً ما سينهار هو صور تملق الذات والبحث عن الأمان
التي حددتها كحل لحياتك المضطربة تلك الصور ليست هي حل هذا الاضطراب إنها مصدره.
- السعادة الحقيقية لا تحتاج إلى بذل جهد أو عناء.
- أفكارنا المتعلقة بالسعادة هي في الغالب أساس تعاستنا, الفكرة تكمن في أن السعادة لا يمكن
أن تُصنَع إنها ليست نتيجة لأي شيء,تأتي السعادة لأولئك الذين يفهمون أن من يبحث عن السعادة
كمن يبحث عن الهواء الذي يتنفسه,إنها جزء من الحياة يعثر عليه المرء خلال عيشه فيها.
- تحمل المسؤولية, ولا تدخل في صراع "مع الأشياء أو المواقف أو الأشخاص".
- أدرك أن ردود أفعالك ليست هي الواقع
يتبع بإذن الله
لا تنسونا من دعوة بظهر الغيب