صقر قريش
10-08-2008, 10:38 AM
أهمية القراءة والكتابة والوصية بالنظر في الكتب
- قال تعالى : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ [1] خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ [2]اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ). العلق 1-2
- قال عبدالله بن المبارك - رحمه الله - : ( أنا أذهب فأجالس الصحابة والتابعين - وأشار بذلك إلى أنه ينظر في كتبه - ).
- وقال محمد بن بكر بن عبدالرزاق - رحمه الله - : ( كان لأبي داود كُمّ واسع وكُمّ ضيق ، فقيل له في ذلك ؟ فقال : الواسع للكتب ، والآخر لا يُحتاج إليه ) .
- قال أبو مسعود أحمد بن الفرات - رحمه الله - : ( أجمعوا أنه ليس شئ أبلغ في الحفظ إلا كثرة النظر ) .
-وقال الإمام أحمد - رحمه الله - ( إذا اختلف وكيع وعبدالرحمن بن مهدي فعبدالرحمن أثبت لأنه أقرب عهداً بالكتاب ) .
- وقال أحمد بن حنبل - رحمه الله - : ( حديث عبدالرزاق عن معمر أحب إلي من حديث هؤلاء البصريين ، كان يتعاهد كتبه وينظر فيها باليمن ) .
- سئل الإمام محمد بن إسماعيل البخاري - رحمه الله - : ( عن دواء للحفظ فقال : إدمان النظر في الكتب ).
- قال أحمد بن أبي عمران : كنت عند أبي أيوب أحمد بن محمد بن شجاع وقد تخلّف في منزله ، فبعث غلاماً من غلمانه إلى أبي عبدالله بن الأعرابي صاحب الغريب يسأله المجئ إليه ، فعاد إليه الغلام فقال : قد سألته ذلك فقال لي : عندي قوم من الأعراب ، فإذا قضيت أربي منهم أتيت ، قال الغلام : وما رأيت عنده أحداً إلا أن بين يديه كتباً ينظر فيها فينظر في هذا مرة وفي هذا مرة ، ثم ما شعرنا حتى جاء ، فقال له أبو أيوب : ياأبا عبدالله سبحان الله العظيم !! تخلَّفت عنا وحرمتنا الأنس بك ، ولقد قال لي الغلام : إنه ما رأى عندك أحداً ، وقلت : أنا مع قوم من الأعراب ، فإذا قضيت أربي معهم أتيت ، فقال ابن الأعرابي :
لنـــــا جلساء مـــا نَمـــل حديثهم *** ألباء مأمونون غُيباً ومشهدا
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى *** وعقلاً وتأديباً ورأيــاً مسددا
بلا فتنة تُخشى ولا ســوء عشرة *** ولا نتقي منهم لساناً ولا يدا
فإن قلت أموات فمــــا كنت كاذباً *** وإن قلت أحياء فلست مفندا
- وقال ابن المبارك - رحمه الله - : ( لولا الكتابة لما حفظنا ).
- وقال أبو قلابة - رحمه الله - : ( الكتابة أحب إلي من النسيان ) .
- قيل لسقراط : ( أما تخاف على عينيك من إدامة النظر في الكتب ، فقال : إذا سلمت البصيرة لَمْ أحفل بسقام البصر ) .
- قال نطاحة - أبو علي أحمد بن إسماعيل - : ( الكتاب : هو المسامر الذي لا يبتدئك في حال شغلك ، ولا يدعوك في وقت نشاطك ، ولا يحوجك إلى التجمل له ؛ والكتاب هو الجليس الذي لا يطربك ، والصديق الذي لا يغريك والرفيق الذي لا يملك ، والناصح الذي لا يستزلك ).
- قال تعالى : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ [1] خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ [2]اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ). العلق 1-2
- قال عبدالله بن المبارك - رحمه الله - : ( أنا أذهب فأجالس الصحابة والتابعين - وأشار بذلك إلى أنه ينظر في كتبه - ).
- وقال محمد بن بكر بن عبدالرزاق - رحمه الله - : ( كان لأبي داود كُمّ واسع وكُمّ ضيق ، فقيل له في ذلك ؟ فقال : الواسع للكتب ، والآخر لا يُحتاج إليه ) .
- قال أبو مسعود أحمد بن الفرات - رحمه الله - : ( أجمعوا أنه ليس شئ أبلغ في الحفظ إلا كثرة النظر ) .
-وقال الإمام أحمد - رحمه الله - ( إذا اختلف وكيع وعبدالرحمن بن مهدي فعبدالرحمن أثبت لأنه أقرب عهداً بالكتاب ) .
- وقال أحمد بن حنبل - رحمه الله - : ( حديث عبدالرزاق عن معمر أحب إلي من حديث هؤلاء البصريين ، كان يتعاهد كتبه وينظر فيها باليمن ) .
- سئل الإمام محمد بن إسماعيل البخاري - رحمه الله - : ( عن دواء للحفظ فقال : إدمان النظر في الكتب ).
- قال أحمد بن أبي عمران : كنت عند أبي أيوب أحمد بن محمد بن شجاع وقد تخلّف في منزله ، فبعث غلاماً من غلمانه إلى أبي عبدالله بن الأعرابي صاحب الغريب يسأله المجئ إليه ، فعاد إليه الغلام فقال : قد سألته ذلك فقال لي : عندي قوم من الأعراب ، فإذا قضيت أربي منهم أتيت ، قال الغلام : وما رأيت عنده أحداً إلا أن بين يديه كتباً ينظر فيها فينظر في هذا مرة وفي هذا مرة ، ثم ما شعرنا حتى جاء ، فقال له أبو أيوب : ياأبا عبدالله سبحان الله العظيم !! تخلَّفت عنا وحرمتنا الأنس بك ، ولقد قال لي الغلام : إنه ما رأى عندك أحداً ، وقلت : أنا مع قوم من الأعراب ، فإذا قضيت أربي معهم أتيت ، فقال ابن الأعرابي :
لنـــــا جلساء مـــا نَمـــل حديثهم *** ألباء مأمونون غُيباً ومشهدا
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى *** وعقلاً وتأديباً ورأيــاً مسددا
بلا فتنة تُخشى ولا ســوء عشرة *** ولا نتقي منهم لساناً ولا يدا
فإن قلت أموات فمــــا كنت كاذباً *** وإن قلت أحياء فلست مفندا
- وقال ابن المبارك - رحمه الله - : ( لولا الكتابة لما حفظنا ).
- وقال أبو قلابة - رحمه الله - : ( الكتابة أحب إلي من النسيان ) .
- قيل لسقراط : ( أما تخاف على عينيك من إدامة النظر في الكتب ، فقال : إذا سلمت البصيرة لَمْ أحفل بسقام البصر ) .
- قال نطاحة - أبو علي أحمد بن إسماعيل - : ( الكتاب : هو المسامر الذي لا يبتدئك في حال شغلك ، ولا يدعوك في وقت نشاطك ، ولا يحوجك إلى التجمل له ؛ والكتاب هو الجليس الذي لا يطربك ، والصديق الذي لا يغريك والرفيق الذي لا يملك ، والناصح الذي لا يستزلك ).