عثمان الثمالي
10-12-2008, 09:25 AM
مباشر الاحد 12 أكتوبر 2008 5:43 ص
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifذكر موقع اليوم الأليكتروني وحول حركة التذبذب في سوق الأسهم (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250618&src=G)قال محلل الأسواق المالي ثامر السعيد: إنه على الرغم من وجود العديد من الأخبار التي من المفترض أن تدعم حركة المؤشر في السوق الا ان المتعاملين كان لهم رأي سلبي وأنعكست على سلوكيات المتداول خلال جلسة الافتتاح ليعود السوق في هذه الأيام لمستويات 2003 والتي تعبر نقطة الإنطلاقه للارتفاعات الماضية والتي وصلت الى مستويات تجاوزت 20 ألف نقطة .
وأشار السعيد إلى أن النتائج المالية التي أظهرتها المصارف وشركات التأمين واليوم بعض من شركات الصناعات البتروكيماوية والتي تعتبر من أهم القطاعات التي ترتبط بالأسواق الدولية كانت جميعها إيجابية إضافة الى تصريحات مؤسسة النقد العربي السعودي وأخيراً تصريح صندوق النقد الدولي كانت تشير الى إيجابية التعاملات ولكن في مثل هذة الأوقات يربط المتعامل وخاصة البسيط بما يحدث بالأسواق الدولية من انهيارات ليتسبب في انخفاض السوق بسبب تصريف المحافظ الاستثمارية بشكل عشوائي وبأي سعر .
ولجريدة الرياض وحول أن شركة "سمو القابضة" تعتزم إطلاق صناديق استثمارية عقارية إسلامية (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250594&src=G)صرح عايض فرحان القحطاني مالك شركة سمو القابضة إن الهدف الرئيسي من إيجاد مثل هذه الصناديق الاستثمارية الإسلامية في السعودية هو إتاحة الفرصة لصغار المستثمرين للمشاركة في إنشاء وشراء المشاريع العقارية الضخمة، بالإضافة إلى أهميته في إيجاد قنوات استثمارية متنوعة في الأسواق العقارية مثل إنشاء صناديق ريتز لإقامة وشراء الفنادق، والمستودعات، والمستشفيات وغيرها ثم تأجيرها أو بيعها على مستثمرين آخرين، بجانب إيجاد فرص عمل كثيرة ومتنوعة مما قد يساعد في تقليل نسبة البطالة، وتطوير المفهوم الاستثماري العقاري وزيادة مشاركة القطاع الخاص في التنمية من خلال إنشاء مشاريع وتأجيرها للدولة، مؤكدا على أن مشاريع ريتز تسهل دخول المستثمرين الأجانب وبمبالغ ضخمة.
وأضاف القحطاني أن هذا النوع من الاستثمارات يتميز بارتفاع عوائده وقلة تعرضه للأخطار والشفافية في منهجية الاستثمار وزيادة التدفقات النقدية للعوائد في توزيعها أرباحاً على المستثمرين ومع إمكانية بيع هذه الأصول العقارية للاستفادة من ارتفاع أسعارها مقارنة ببعض الاستثمارات الأخرى، حيث يعتبر (ريتز) من صناديق الاستثمار المغلقة (Closed - end Fund ).
ولجريدة الجزيرة وحول خلو صالات التداول من المتداولين بعد التراجعات الحادة (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250608&src=G)قال خليفة السديس: إن عملية الارتداد يتوقع أن تكون للصناديق والمستثمرين الأجانب، وتعليقا على ما حدث في السوق قال هو تكرار لما حدث في السوق الأمريكية يوم أمس الأول.
ورأى السديس أن اكبر خطأ كان الافتتاح بعد إجازة العيد مباشرة ولو أن التداول تأخر أو علق لكان أفضل، وأضاف أن القرارات تسير بسرعة السلحفاة ولازالت إدارات الأسواق إدارة أزمات ولا تستشف المشكلات قبل وقوعها.
وقال هناك حلول كثيرة منها دخول صندوق الاستثمارات العامة لحفظ التوازن بالسوق مشيرا إلى أن خسائر المتداولين وصلت إلى 70% من رؤوس أموالهم.
وفي نفس الجريدة وحول أن اقتصاديون يطالبون بفتح المجال أمام الشركات لشراء أسهمها (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250607&src=G)اعتبر الخبير الاقتصادي فضل البوعينين أن فتح المجال أمام الشركات المساهمة لشراء أسهمها وهو الأمر المطبق في معظم أسواق المال أمرا إيجابيا في جميع الاتجاهات خلال الفترة الراهنة.
وقال البوعينين ل(الجزيرة): (إن معظم الأسهم في السوق نتيجة انعكاسات الأزمة المالية العالمية تتداول تحت الأسعار العادلة لها وذات مستويات استثمارية مغرية من خلال النظر إلى العوائد المجزية التي تحققها معظم أسهم الشركات سنويا).
وأضاف: الشركات المساهمة نفسها هي من أكثر الجهات معرفة بالسعر العادل لأسهمها وقد تتطلع معظم تلك الشركات في الوقت الراهن إلى إمكانية دخول السوق من خلال شراء أسهمها كفرصة استثمارية حقيقية لتحقيق أرباح مجزية من ناحية والحفاظ على سعر السهم من ناحية أخرى.
وقال البوعينين: (بعض أسهم الشركات تعطي عائدا سنويا يتجاوز أضعاف العوائد الاستثمارية التي تحققها العوائد الإسلامية في المصارف السعودية)، لافتا إلى أن إصدار قرار من هذا النوع وان استوجب اتخاذه وتطبيقه وقتا ليس بالقصير إلا أن وقعه المعنوي بطبيعة الحال سيكون إيجابيا على نفوس المتعاملين داخل السوق وبالتالي على مسار وملامح السوق واتجاهه.
وأضاف البوعينين: (يعتبر دخول الشركات للسوق بشراء أسهمها بأسعار معينة رسالة واضحة وصريحة للمتداولين تحدد السعر العادل للسهم الأمر الذي يزيد من مساحة ومستوى الطمأنينة والاستقرار على التعاملات).
ولجريدة الشرق الأوسط وحول أن مجلس الغرف السعودي بصدد طرح مقترحات للخروج من الأزمة المالية (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250587&src=G)حذر فيه امس صالح التركي رئيس مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» من موجة الاشاعات المتداولة في اوساط الناس حول عدم مقدرة البنوك على إيجاد سيوله نقدية وارتباط هذه الاشاعه بالأزمة المالية العالمية.
قال التركي: «ان مثل هذه الإشاعات وموجة الخوف الكبيرة لدى المستثمرين قد تؤدي الى خسائر كبيرة في القطاعات وتدخلنا في الأزمة العالمية».
وأضاف «ان الاقتصاد السعودي مطمئن جدا وقوي وهو في فترة نمو وهناك مشاريع بالمليارات، والسيولة متوفرة وجميع القطاعات في نمو مباشر». مشيرا الى ان البنوك السعودية وضعها مميز وسياسة مؤسسة النقد الحكمية في الفترة الماضية انعكست على الوضع الراهن.
واستطرد «كما أن قطاع البنوك احد أهم قطاعات الاقتصاد السعودي والمعني بالقضية وضعه مميز جدا وقد نما خلال الفترة الماضية بنسبة 21 في المائة، مقارنه بـ 18 بالمائة في العام الماضي، بينما الودائع بلغت نسبتها 22 في المائه والاقراض 11 في المائة، بمعدل سنوي لنمو البنوك بلغ 37 في المائة، لتزيد أرباحها بمعدل 4.2 في المائة عن العام الماضي».
وبين التركي «انه لا توجد استثمارات أجنبية في سوق الأسهم من بنوك خارجية على وشك الإفلاس، واستثمارات البنوك السعودية في الخارج لا تتجاوز 6 في المائة من حجم موجوداتها وهي نسبة ضئيلة، ليس لها تأثير على هذه البنوك اذا تأثرت فيها الأزمة العالمية».
http://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifhttp://www.mubasher.info/TDWL/images/spacer.gifذكر موقع اليوم الأليكتروني وحول حركة التذبذب في سوق الأسهم (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250618&src=G)قال محلل الأسواق المالي ثامر السعيد: إنه على الرغم من وجود العديد من الأخبار التي من المفترض أن تدعم حركة المؤشر في السوق الا ان المتعاملين كان لهم رأي سلبي وأنعكست على سلوكيات المتداول خلال جلسة الافتتاح ليعود السوق في هذه الأيام لمستويات 2003 والتي تعبر نقطة الإنطلاقه للارتفاعات الماضية والتي وصلت الى مستويات تجاوزت 20 ألف نقطة .
وأشار السعيد إلى أن النتائج المالية التي أظهرتها المصارف وشركات التأمين واليوم بعض من شركات الصناعات البتروكيماوية والتي تعتبر من أهم القطاعات التي ترتبط بالأسواق الدولية كانت جميعها إيجابية إضافة الى تصريحات مؤسسة النقد العربي السعودي وأخيراً تصريح صندوق النقد الدولي كانت تشير الى إيجابية التعاملات ولكن في مثل هذة الأوقات يربط المتعامل وخاصة البسيط بما يحدث بالأسواق الدولية من انهيارات ليتسبب في انخفاض السوق بسبب تصريف المحافظ الاستثمارية بشكل عشوائي وبأي سعر .
ولجريدة الرياض وحول أن شركة "سمو القابضة" تعتزم إطلاق صناديق استثمارية عقارية إسلامية (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250594&src=G)صرح عايض فرحان القحطاني مالك شركة سمو القابضة إن الهدف الرئيسي من إيجاد مثل هذه الصناديق الاستثمارية الإسلامية في السعودية هو إتاحة الفرصة لصغار المستثمرين للمشاركة في إنشاء وشراء المشاريع العقارية الضخمة، بالإضافة إلى أهميته في إيجاد قنوات استثمارية متنوعة في الأسواق العقارية مثل إنشاء صناديق ريتز لإقامة وشراء الفنادق، والمستودعات، والمستشفيات وغيرها ثم تأجيرها أو بيعها على مستثمرين آخرين، بجانب إيجاد فرص عمل كثيرة ومتنوعة مما قد يساعد في تقليل نسبة البطالة، وتطوير المفهوم الاستثماري العقاري وزيادة مشاركة القطاع الخاص في التنمية من خلال إنشاء مشاريع وتأجيرها للدولة، مؤكدا على أن مشاريع ريتز تسهل دخول المستثمرين الأجانب وبمبالغ ضخمة.
وأضاف القحطاني أن هذا النوع من الاستثمارات يتميز بارتفاع عوائده وقلة تعرضه للأخطار والشفافية في منهجية الاستثمار وزيادة التدفقات النقدية للعوائد في توزيعها أرباحاً على المستثمرين ومع إمكانية بيع هذه الأصول العقارية للاستفادة من ارتفاع أسعارها مقارنة ببعض الاستثمارات الأخرى، حيث يعتبر (ريتز) من صناديق الاستثمار المغلقة (Closed - end Fund ).
ولجريدة الجزيرة وحول خلو صالات التداول من المتداولين بعد التراجعات الحادة (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250608&src=G)قال خليفة السديس: إن عملية الارتداد يتوقع أن تكون للصناديق والمستثمرين الأجانب، وتعليقا على ما حدث في السوق قال هو تكرار لما حدث في السوق الأمريكية يوم أمس الأول.
ورأى السديس أن اكبر خطأ كان الافتتاح بعد إجازة العيد مباشرة ولو أن التداول تأخر أو علق لكان أفضل، وأضاف أن القرارات تسير بسرعة السلحفاة ولازالت إدارات الأسواق إدارة أزمات ولا تستشف المشكلات قبل وقوعها.
وقال هناك حلول كثيرة منها دخول صندوق الاستثمارات العامة لحفظ التوازن بالسوق مشيرا إلى أن خسائر المتداولين وصلت إلى 70% من رؤوس أموالهم.
وفي نفس الجريدة وحول أن اقتصاديون يطالبون بفتح المجال أمام الشركات لشراء أسهمها (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250607&src=G)اعتبر الخبير الاقتصادي فضل البوعينين أن فتح المجال أمام الشركات المساهمة لشراء أسهمها وهو الأمر المطبق في معظم أسواق المال أمرا إيجابيا في جميع الاتجاهات خلال الفترة الراهنة.
وقال البوعينين ل(الجزيرة): (إن معظم الأسهم في السوق نتيجة انعكاسات الأزمة المالية العالمية تتداول تحت الأسعار العادلة لها وذات مستويات استثمارية مغرية من خلال النظر إلى العوائد المجزية التي تحققها معظم أسهم الشركات سنويا).
وأضاف: الشركات المساهمة نفسها هي من أكثر الجهات معرفة بالسعر العادل لأسهمها وقد تتطلع معظم تلك الشركات في الوقت الراهن إلى إمكانية دخول السوق من خلال شراء أسهمها كفرصة استثمارية حقيقية لتحقيق أرباح مجزية من ناحية والحفاظ على سعر السهم من ناحية أخرى.
وقال البوعينين: (بعض أسهم الشركات تعطي عائدا سنويا يتجاوز أضعاف العوائد الاستثمارية التي تحققها العوائد الإسلامية في المصارف السعودية)، لافتا إلى أن إصدار قرار من هذا النوع وان استوجب اتخاذه وتطبيقه وقتا ليس بالقصير إلا أن وقعه المعنوي بطبيعة الحال سيكون إيجابيا على نفوس المتعاملين داخل السوق وبالتالي على مسار وملامح السوق واتجاهه.
وأضاف البوعينين: (يعتبر دخول الشركات للسوق بشراء أسهمها بأسعار معينة رسالة واضحة وصريحة للمتداولين تحدد السعر العادل للسهم الأمر الذي يزيد من مساحة ومستوى الطمأنينة والاستقرار على التعاملات).
ولجريدة الشرق الأوسط وحول أن مجلس الغرف السعودي بصدد طرح مقترحات للخروج من الأزمة المالية (http://www.mubasher.info/TDWL/News/NewsDetails.aspx?NewsID=250587&src=G)حذر فيه امس صالح التركي رئيس مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» من موجة الاشاعات المتداولة في اوساط الناس حول عدم مقدرة البنوك على إيجاد سيوله نقدية وارتباط هذه الاشاعه بالأزمة المالية العالمية.
قال التركي: «ان مثل هذه الإشاعات وموجة الخوف الكبيرة لدى المستثمرين قد تؤدي الى خسائر كبيرة في القطاعات وتدخلنا في الأزمة العالمية».
وأضاف «ان الاقتصاد السعودي مطمئن جدا وقوي وهو في فترة نمو وهناك مشاريع بالمليارات، والسيولة متوفرة وجميع القطاعات في نمو مباشر». مشيرا الى ان البنوك السعودية وضعها مميز وسياسة مؤسسة النقد الحكمية في الفترة الماضية انعكست على الوضع الراهن.
واستطرد «كما أن قطاع البنوك احد أهم قطاعات الاقتصاد السعودي والمعني بالقضية وضعه مميز جدا وقد نما خلال الفترة الماضية بنسبة 21 في المائة، مقارنه بـ 18 بالمائة في العام الماضي، بينما الودائع بلغت نسبتها 22 في المائه والاقراض 11 في المائة، بمعدل سنوي لنمو البنوك بلغ 37 في المائة، لتزيد أرباحها بمعدل 4.2 في المائة عن العام الماضي».
وبين التركي «انه لا توجد استثمارات أجنبية في سوق الأسهم من بنوك خارجية على وشك الإفلاس، واستثمارات البنوك السعودية في الخارج لا تتجاوز 6 في المائة من حجم موجوداتها وهي نسبة ضئيلة، ليس لها تأثير على هذه البنوك اذا تأثرت فيها الأزمة العالمية».