فاعل خير
11-21-2008, 11:57 AM
تقرير : 3 مصاف جديدة بالسعودية دليل تزايد الاستثمار النفطي
اليوم الإلكتروني الجمعة 21 نوفمبر 2008 7:48 ص
سلط تقرير الطاقة لشركة نفط الهلال للأسبوع الحالي الضوء على واقع ومستقبل الصناعة النفطية واستمرار النشاط الاستثماري في قطاع النفط رغم ارتفاع التكاليف وانخفاض العوائد عازيا تزايد بناء المصافي منذ العام 2003 وحتى العام 2008 إلى ارتفاع الطلب على المشتقات النفطية وعجز المصافي العاملة لدى معظم الدول من تلبية حاجة أسواقها مما دفع باتجاه ارتفاع الأسعار .
وأشار التقرير إلى أن هناك عشرة مشاريع قيد الدراسة تشمل بناء مصاف جديدة بالإضافة إلى الدراسات المتعلقة بتطوير قدرات التكرير للمصافي الحالية، حيث تتوقع الدراسات أن تتجاوز الطاقة الإنتاجية لتلك المشاريع عن 3.5 مليون برميل يوميا .
وذكر أن السعودية تستحوذ على العدد الأكبر منها حيث تنوي بناء ثلاث مصاف جديدة بالإضافة إلى توسعة مصاف قائمة، يقدر عددها بنحو 9 مصاف تزيد طاقتها التكريرية عن 2 مليون برميل يوميا، فيما تشهد الإمارات تطوير مصفاة الرويس والفجيرة وكذلك دولة قطر بتطوير مصفاة مسيعيد ورأس لفان .
واستعرض التقرير ابرز الأحداث التي شهدها قطاع النفط والغاز في منطقة الخليج ومنها تسليم خمس شركات عروضها الفنية الخاصة بالإدارة الاستشارية لعقد أربع حزم هندسية وشرائية وإنشائية رئيسية في مشروع أبوظبي للغاز المتكامل وقيمته تتجاوز 5 مليارات دولار. ، وستتم ترسية المشروع من قبل شركة أبوظبي لصناعات الغاز (جاسكو) في عام 2009.
وفازت شركة وود غروب البريطانية بعقد تشغيل وإدارة حقل النفط والغاز الذي تملكه شركة «طاقة» في بحر الشمال، حتى عام 2013 حيث تتولى مسؤولية أصول طاقة في بحر الشمال خلال 9 إلى 18 شهراً تتولى طاقة بعدها مسؤولية أصولها هناك .
وتسلمت الكويت ثلاثة عروض من شركات جنرال إلكتريك الأميركية وايبردرولا انجنيريا كونستراكسيون الاسبانية وسيمنس الألمانية لتصنيع توربينات لمحطة كهرباء عملاقة ستدعم قدرتها على توليد الكهرباء بحوالي 20 بالمائة، فيما تدرس السعودية والبحرين توسيع خط أنابيب يربط بين البلدين بهدف زيادة طاقة خط الأنابيب إلى 350 ألف برميل يوميا من 235 ألف برميل يوميا، بتكلفة تتراوح بين 300 مليون و350 مليون دولار.
اليوم الإلكتروني الجمعة 21 نوفمبر 2008 7:48 ص
سلط تقرير الطاقة لشركة نفط الهلال للأسبوع الحالي الضوء على واقع ومستقبل الصناعة النفطية واستمرار النشاط الاستثماري في قطاع النفط رغم ارتفاع التكاليف وانخفاض العوائد عازيا تزايد بناء المصافي منذ العام 2003 وحتى العام 2008 إلى ارتفاع الطلب على المشتقات النفطية وعجز المصافي العاملة لدى معظم الدول من تلبية حاجة أسواقها مما دفع باتجاه ارتفاع الأسعار .
وأشار التقرير إلى أن هناك عشرة مشاريع قيد الدراسة تشمل بناء مصاف جديدة بالإضافة إلى الدراسات المتعلقة بتطوير قدرات التكرير للمصافي الحالية، حيث تتوقع الدراسات أن تتجاوز الطاقة الإنتاجية لتلك المشاريع عن 3.5 مليون برميل يوميا .
وذكر أن السعودية تستحوذ على العدد الأكبر منها حيث تنوي بناء ثلاث مصاف جديدة بالإضافة إلى توسعة مصاف قائمة، يقدر عددها بنحو 9 مصاف تزيد طاقتها التكريرية عن 2 مليون برميل يوميا، فيما تشهد الإمارات تطوير مصفاة الرويس والفجيرة وكذلك دولة قطر بتطوير مصفاة مسيعيد ورأس لفان .
واستعرض التقرير ابرز الأحداث التي شهدها قطاع النفط والغاز في منطقة الخليج ومنها تسليم خمس شركات عروضها الفنية الخاصة بالإدارة الاستشارية لعقد أربع حزم هندسية وشرائية وإنشائية رئيسية في مشروع أبوظبي للغاز المتكامل وقيمته تتجاوز 5 مليارات دولار. ، وستتم ترسية المشروع من قبل شركة أبوظبي لصناعات الغاز (جاسكو) في عام 2009.
وفازت شركة وود غروب البريطانية بعقد تشغيل وإدارة حقل النفط والغاز الذي تملكه شركة «طاقة» في بحر الشمال، حتى عام 2013 حيث تتولى مسؤولية أصول طاقة في بحر الشمال خلال 9 إلى 18 شهراً تتولى طاقة بعدها مسؤولية أصولها هناك .
وتسلمت الكويت ثلاثة عروض من شركات جنرال إلكتريك الأميركية وايبردرولا انجنيريا كونستراكسيون الاسبانية وسيمنس الألمانية لتصنيع توربينات لمحطة كهرباء عملاقة ستدعم قدرتها على توليد الكهرباء بحوالي 20 بالمائة، فيما تدرس السعودية والبحرين توسيع خط أنابيب يربط بين البلدين بهدف زيادة طاقة خط الأنابيب إلى 350 ألف برميل يوميا من 235 ألف برميل يوميا، بتكلفة تتراوح بين 300 مليون و350 مليون دولار.