عثمان الثمالي
11-26-2008, 02:26 PM
أرقام 26/11/2008
تدرس شركة الزيت السعودية " أرامكو"ـ أكبر شركة نفط في العالم، الدخول في شراكة ضمن أحد أكبر مشاريع تكرير النفط بالهند.
ويشتمل المشروع على مصفاة للنفط ومجمع للبتروكيماويات في منطقة فيساخاباتنام بولاية اندرا براديش بالهند بطاقة 15 مليون طن سنوياً وبكلفة تزيد عن 10 مليار دولار.
ويشترك في المشروع حاليا خمس شركات وهي شركة هندوستان بتروليوم كوربوريشن وشركة جي إي آي إل وشركة أويل إنديا وشركة توتال الفرنسية إلى جانب شركة ميتال انفستمنت، مع توقع إنسحاب أحد الشركاء بسبب تضرره من الأزمة المالية العالمية.
ونقلت صحيفة هندية عن مسئول في "هندوستان بتروليوم" قوله أن محادثات جرت مع أرامكو بخصوص الانضمام للمشروع وأبدت ارامكو اهتماما غير أنها لم تقرر بعد الإنضمام للتحالف، ومن المنتظر في حالة موافقتها أن يتم اعطاءها حصة بحدود 15 % من المشروع.
ويهدف الشركاء من ضم ارامكو للمشروع للحصول على ضمانات بتزويد المشروع بالنفط الخام، علما بأن الشركاء الاصليين قد أنهوا مراحل الدراسات الاولية.
ويستعد الشركاء للدخول في المرحلة الثانية من المشروع بعد أن تمت دراسة جدوى المرحلة الأولى منه، حيث تهتم شركة توتال بدراسة الجدوى فيما يخص تكرير النفط بينما تُشرف شركة جي إي آي إل على دراسة جدوى مجمع البتروكيماويات.
هذا وقد تم الإستحواذ على مساحة 2500 هكتار لإقامة المشروع عليها بالقرب من محطة فيزاغ للتكرير التي تنتج بطاقة 7.5 مليون طن سنويا.
تدرس شركة الزيت السعودية " أرامكو"ـ أكبر شركة نفط في العالم، الدخول في شراكة ضمن أحد أكبر مشاريع تكرير النفط بالهند.
ويشتمل المشروع على مصفاة للنفط ومجمع للبتروكيماويات في منطقة فيساخاباتنام بولاية اندرا براديش بالهند بطاقة 15 مليون طن سنوياً وبكلفة تزيد عن 10 مليار دولار.
ويشترك في المشروع حاليا خمس شركات وهي شركة هندوستان بتروليوم كوربوريشن وشركة جي إي آي إل وشركة أويل إنديا وشركة توتال الفرنسية إلى جانب شركة ميتال انفستمنت، مع توقع إنسحاب أحد الشركاء بسبب تضرره من الأزمة المالية العالمية.
ونقلت صحيفة هندية عن مسئول في "هندوستان بتروليوم" قوله أن محادثات جرت مع أرامكو بخصوص الانضمام للمشروع وأبدت ارامكو اهتماما غير أنها لم تقرر بعد الإنضمام للتحالف، ومن المنتظر في حالة موافقتها أن يتم اعطاءها حصة بحدود 15 % من المشروع.
ويهدف الشركاء من ضم ارامكو للمشروع للحصول على ضمانات بتزويد المشروع بالنفط الخام، علما بأن الشركاء الاصليين قد أنهوا مراحل الدراسات الاولية.
ويستعد الشركاء للدخول في المرحلة الثانية من المشروع بعد أن تمت دراسة جدوى المرحلة الأولى منه، حيث تهتم شركة توتال بدراسة الجدوى فيما يخص تكرير النفط بينما تُشرف شركة جي إي آي إل على دراسة جدوى مجمع البتروكيماويات.
هذا وقد تم الإستحواذ على مساحة 2500 هكتار لإقامة المشروع عليها بالقرب من محطة فيزاغ للتكرير التي تنتج بطاقة 7.5 مليون طن سنويا.