رويعي الغنم
05-20-2006, 07:33 PM
سلام ياثمال , وقصر الكلام , بلاشي مديح ونفخ فاضي , ترون ألرجال ألحر يزعل من ألمدح مثل ما يزعل من ألسب , وبلاشي دعاية لافاشكيري , والمداحين تعرفون حكمهم في ألشرع , والخلاصة سأطرح عليكم مستقبلا موضوعا مهما للنقاش وأريد منكم العمل معي على ألأستنباج بأسلوب (ألفريق) والعقلانية والبعد عن التكلف والتقعر ونفش الريش , أسلوب يعطيك ألعافيه كذلك ما نبغيه , نريد فكر يقابل فكر وشد وجذب عقلاني ولا فيه حجر على وجهة نظر أحد والهدف ننور بعضنا واستفيد منكم وتفيدوني,...
ألمدح ترون متلفه لعقول الرجال , وخذوا مثلا حيا : قبل ليالي عزمني في ألفرعة ببلاد ثماله أحد ألجماعة بمناسبة أستضافته لساري الليل وكان من ضمن الضيوف ألأقشر والمستعين بالله , وكانت جلسة سوالف ووناسة لكن كان ختامها ز... والسالفة أجاركم ألله: يوم مدوا ألسفرة وحطوا صحون ألمفطحات لذبيحتين قمنا وكل واحد يحاول يقدم خويه مجامله , وقلت من عندي تقدم يا مستعين ,ترادينا , وتدافينا , تقدم أنت ,لا أنت , قلت تقدم يا مستعين أنت مؤرخ ألقبيله , قال غصبا عنك وترى أنتم أصلكم يهود لكن أنا قلت أنكم غير , قلت يامستعين عيب الكلام اللي تقوله , قال يارجال اذا بغيت تعرف أسأل على يد من أسلموا أيام بلقيس وعليك ألباقي , ولا كملها ألا وانا ناط في حلقه ولا أنتبهت مع ألقتال الا وهو على ظهره في وسط صحن من صحون ألمفطحات وانا في الثاني على بطني وفطحتي الى أعلا ,وياقتال ويا فراععه ويا حذف بكل شيء حتى بالرز والفاكهة واللحم والشحم والحلى والجلى والتكايات والتحف والحذيان ,, الطيب ما كان مع أحد منا سلاح,,,, من ألمناظر أللي ما أنساها (لا عادت علينا) شوفتي للأقشر بعد أنقشاع غبار ألمعركة وعودة ألكهرباء وهو جالس ومكتفي على راسه (مثل الخوذه) بواحد من صحون المفاطيح خايف يجيه رمية رامي ...
ما لكم في ألطوال والسواعده , اللنبات تكسرت من ألمحاذفة واغلب ألقتال كان في ألظلام , وما أنفرعت ألمعركه ألا من فرقة ألدفاع ألمدني بالموية الحارة والخراطيم والقنابل ألمسيلة للدموع , الشرطة عجزت , والدعوة كانت ليل واختلاف حيل ومعها رعود وبروق ومطر ليلتها , والنتيجة كلنا يالضيوف والمعازيب متقاتلة وفراعة مليانين بالكدوم واللدوم والكدوش والخدوش والمخوش والجروح الغايرة والسطحيه وحتى ألعضوض, وفيه منا من لقي بعض سنون صاحبه نشبانه في جلده ولم يخرجها الا ألجراحين في المستشفى... ألغريب أن طقم سنون ألأقشر لقيه ألطبيب ألشرعي في علبات معزبنا وعندما سأل ألمحقق ألأقشر أجاب : أنا ما قاتلت ولا فرعت ماسك مايه في سمايه وجالس في مكاني وكل من طاح عليه في ألظلمه (بعد ما تكسرت أللنبات) مشيت حاله أللي بعضة والا بقرصة أو مسكة مخلبية على ألمناطق ألحساسة واللي بغيرها سواسية دفاعا عن ألنفس دون تميز او تحيز أو تقصدلأحد ...والغريب كذلك أن ساري الليل يوم أنفضت المقتله لم نجد له أثر وصفى عليه ألماء , متى غادر , حي أم ميت ؟؟ لست أدري ,, كل ما أعلمه أنه مطلوب للعداله ,, لأن جيوب ألحاضرين لم يجدوا فيها ولو ريالا واحدا بعد أن كانت غير خاليه, فمن سلب ما فيها وسرى ؟؟ .....
يالله أنك ألعفو ....ألقصة هذه أقصها عليكم ياللحى الغانمة حتى تسمون ألأشياء بأسمائها وتتركون كيل المديح أللي ما يعقب في النهايه ألا غرور وشرور وصلف وتلف مثل ما عقب عند المستعين وهذه نهايتها , الله يعينه على نفسه ....
ألمدح ترون متلفه لعقول الرجال , وخذوا مثلا حيا : قبل ليالي عزمني في ألفرعة ببلاد ثماله أحد ألجماعة بمناسبة أستضافته لساري الليل وكان من ضمن الضيوف ألأقشر والمستعين بالله , وكانت جلسة سوالف ووناسة لكن كان ختامها ز... والسالفة أجاركم ألله: يوم مدوا ألسفرة وحطوا صحون ألمفطحات لذبيحتين قمنا وكل واحد يحاول يقدم خويه مجامله , وقلت من عندي تقدم يا مستعين ,ترادينا , وتدافينا , تقدم أنت ,لا أنت , قلت تقدم يا مستعين أنت مؤرخ ألقبيله , قال غصبا عنك وترى أنتم أصلكم يهود لكن أنا قلت أنكم غير , قلت يامستعين عيب الكلام اللي تقوله , قال يارجال اذا بغيت تعرف أسأل على يد من أسلموا أيام بلقيس وعليك ألباقي , ولا كملها ألا وانا ناط في حلقه ولا أنتبهت مع ألقتال الا وهو على ظهره في وسط صحن من صحون ألمفطحات وانا في الثاني على بطني وفطحتي الى أعلا ,وياقتال ويا فراععه ويا حذف بكل شيء حتى بالرز والفاكهة واللحم والشحم والحلى والجلى والتكايات والتحف والحذيان ,, الطيب ما كان مع أحد منا سلاح,,,, من ألمناظر أللي ما أنساها (لا عادت علينا) شوفتي للأقشر بعد أنقشاع غبار ألمعركة وعودة ألكهرباء وهو جالس ومكتفي على راسه (مثل الخوذه) بواحد من صحون المفاطيح خايف يجيه رمية رامي ...
ما لكم في ألطوال والسواعده , اللنبات تكسرت من ألمحاذفة واغلب ألقتال كان في ألظلام , وما أنفرعت ألمعركه ألا من فرقة ألدفاع ألمدني بالموية الحارة والخراطيم والقنابل ألمسيلة للدموع , الشرطة عجزت , والدعوة كانت ليل واختلاف حيل ومعها رعود وبروق ومطر ليلتها , والنتيجة كلنا يالضيوف والمعازيب متقاتلة وفراعة مليانين بالكدوم واللدوم والكدوش والخدوش والمخوش والجروح الغايرة والسطحيه وحتى ألعضوض, وفيه منا من لقي بعض سنون صاحبه نشبانه في جلده ولم يخرجها الا ألجراحين في المستشفى... ألغريب أن طقم سنون ألأقشر لقيه ألطبيب ألشرعي في علبات معزبنا وعندما سأل ألمحقق ألأقشر أجاب : أنا ما قاتلت ولا فرعت ماسك مايه في سمايه وجالس في مكاني وكل من طاح عليه في ألظلمه (بعد ما تكسرت أللنبات) مشيت حاله أللي بعضة والا بقرصة أو مسكة مخلبية على ألمناطق ألحساسة واللي بغيرها سواسية دفاعا عن ألنفس دون تميز او تحيز أو تقصدلأحد ...والغريب كذلك أن ساري الليل يوم أنفضت المقتله لم نجد له أثر وصفى عليه ألماء , متى غادر , حي أم ميت ؟؟ لست أدري ,, كل ما أعلمه أنه مطلوب للعداله ,, لأن جيوب ألحاضرين لم يجدوا فيها ولو ريالا واحدا بعد أن كانت غير خاليه, فمن سلب ما فيها وسرى ؟؟ .....
يالله أنك ألعفو ....ألقصة هذه أقصها عليكم ياللحى الغانمة حتى تسمون ألأشياء بأسمائها وتتركون كيل المديح أللي ما يعقب في النهايه ألا غرور وشرور وصلف وتلف مثل ما عقب عند المستعين وهذه نهايتها , الله يعينه على نفسه ....