أبن مقيبل
02-06-2009, 01:33 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه روائع ودرر من أقوال السلف الصالح جمعتها من أحد المواقع الاسلامية الجديدة :
التوبة :
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : التوبة النصوح : الندم بالقلب ، والاستغفار باللسان ، والإضمار أن لا يعود إليه أبدا
قال أبو بكر الواسطي رحمه الله : التأني في كل شيء حسن إلا في ثلاث خصال : عند وقت الصلاة ، وعند دفن الميت ، والتوبة عند المعصية
وقال مجاهد رحمه الله : من لم يتب إذا أمسى وإذا أصبح ، فهو من الظالمين
وقيل : من ندم فقد تاب ، ومن تاب فقد أناب
الاستغفار :
قال علي رضي الله عنه : العجب ممن يهلك ومعه النجاة ، قيل : وما هي ؟ قال الاستغفار
وقال قتادة رحمه الله : القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم. أما داؤكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار
وقال الفضيل رحمه الله : الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين
وقال بعض العلماء رحمهم الله : العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلا الاستغفار
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر :
قال علي رضي الله عنه : أول ما تغلبون عليه من الجهاد ، الجهاد بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فإذا لم يعرف القلب المعروف ولم ينكر المنكر ، نُكِّس ، فجعل أعلاه أسفله
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه : لتأمرن بالمعروف ولتنهن عن المنكر أو ليسلطن الله عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو عليه خياركم فلا يستجاب لهم ، وتستنصرون فلا تنصرون ، وتستغفرون فلا يغفر لكم
وقال حذيفة رضي الله عنه عندما سئل عن ميت الأحياء : الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه
منقول
هذه روائع ودرر من أقوال السلف الصالح جمعتها من أحد المواقع الاسلامية الجديدة :
التوبة :
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة
وقال ابن عباس رضي الله عنهما : التوبة النصوح : الندم بالقلب ، والاستغفار باللسان ، والإضمار أن لا يعود إليه أبدا
قال أبو بكر الواسطي رحمه الله : التأني في كل شيء حسن إلا في ثلاث خصال : عند وقت الصلاة ، وعند دفن الميت ، والتوبة عند المعصية
وقال مجاهد رحمه الله : من لم يتب إذا أمسى وإذا أصبح ، فهو من الظالمين
وقيل : من ندم فقد تاب ، ومن تاب فقد أناب
الاستغفار :
قال علي رضي الله عنه : العجب ممن يهلك ومعه النجاة ، قيل : وما هي ؟ قال الاستغفار
وقال قتادة رحمه الله : القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم. أما داؤكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار
وقال الفضيل رحمه الله : الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين
وقال بعض العلماء رحمهم الله : العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلا الاستغفار
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر :
قال علي رضي الله عنه : أول ما تغلبون عليه من الجهاد ، الجهاد بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فإذا لم يعرف القلب المعروف ولم ينكر المنكر ، نُكِّس ، فجعل أعلاه أسفله
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه : لتأمرن بالمعروف ولتنهن عن المنكر أو ليسلطن الله عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو عليه خياركم فلا يستجاب لهم ، وتستنصرون فلا تنصرون ، وتستغفرون فلا يغفر لكم
وقال حذيفة رضي الله عنه عندما سئل عن ميت الأحياء : الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه
منقول