راعي السواني
07-08-2006, 03:10 PM
سالفه حماطية للرجال فقط
الرجاء ايضا ان لايقرأها مرضى القلب والضغط الجوي والحالات النفسية والعصبيه ومن هم دون الخامسة عشر والسيدات .
هذي السالفه من سوالف الاولين أبغيها اول قلطه لي في المنتدى وان كان ما حطيتوني بسببها ثمالي والا متبرز فلا عدالة عندكم ولا خير في منتداكم .
القصة : هاك السنيه قبل يعرفون الناس السيارات لا في بر ولا بندر ولا بحر او جو كان عندي زامله- حمار كرمتوا – وكنت متمعني فيه وفي بردعته وتبعه وشداده ورشمته – هذا غير الجلاجل والخلاخل( الدنادش) اللي تملى الوادي موسيقى وانا عابر رايح وجاي – وهاك اليوم كنت مصبغ ثيابي ومحتزم بدسمال ومعتم بعمامه مصبوغه والغرزه من الريحان والبعيثران والدوش والشار تضرم دابه من كبرها والكده -(طيبنا زمان)- تفوح من ثيابي من مسافه ومنتعل بنعال مشغول وحاط السحكل على جنبي وفيه الغليون والتنباك – لكن مشكلتنا هاك الايام ما نلبس سراويل نحنا وباقي القبايل ونعتبر السروال للمرأه وعيب وشق جيب وفضيحة ما ترقع على الرجال يتسرول ويتشبه بالنساء .
ركبت يومها حماري بهاك العصريه وسيرت على أهل اوديه حوالينا – وعلى طريقي شفت شغل في جرينين متلاصقة – جرين فيه كدن و دياس والثاني فيه ذرى - وكانت الجرينين مليانه بالمذريه واللي يديسون- حوالي ثلاثين رجال مفتولين السواعد الواحد منهم يمشي التيس على ذراعه– وما كان مني الا ان ميلت عليهم ابغي استعرض حفلتي ومتعاطي فصاحه وقاله وطاله ومدة ذراع لكن عندي عقدة خوف من الثيران اللي فيها قرون من بعد نطحة ثور وانا صغير- وتوسطت الجرينين عكس اتجاه الريح حتى لا يجي السفو والتبن على ثيابي– رديت بصوت يسمعه اهل حي في زمانكم - سلام يا وجيه الرفاقة والعواني – اختلطت الاصوات بالترحيب – نزلت ومسكت زاملتي بخطامها ووقفت متكي عليها وعلمت لهم واستعلمت منهم والعمل ماشي لا يتوقف لان الرجل منا كان اذا تكلم يتكلم بصوت يعلى على جميع الاصوات تسمعه من بعيد – ختمتها وقلت- عن خاطركم يا ربعي انا عجلان - والحقيقة ما انا عجلان لكن بدأت ارتبك وافقد اعصابي وركبي تتناطح واتوتر من رؤية ثور خبتي من اللي يديسون عليها عليه عيون وقرون يا ساتر وعرض خشمه يجي شبر ونفيخه يحرك القصيل والتبن وثيابي من بعيد.
ها ثم احبيت استعرض امام الحاضرين بركوب الزامله بالقفزه الحره الجانبيه بعد انطلاقها في الجري – غزيت الزامله – الحمار- بالخلال حتى جرت وكررت وانا مقفي - خلفي طيب – ابغي الانظار تركز عليه وتنشد يمي - ثم سقت نفسي بقفزه على ظهر الزامله- ويا ليتني ما استعرضت – زاد العيارشويه وانحشت على راسي في الجنب الثاني وتعلقت بواحده من رجليه في تبع الحمار واستحبني وصاح الصائح وتقدمه الناس يريدون انقاذي وفك رجلي من التبع فهرب منهم مذعورا الى وسط الدياس والجرين والتبن بين الثيران _ وهم يطردون والحمار يسحب فيه وانا معلق بكراعي ومفرفر وسط التبن قدام اللي يسوى واللي ما يسوى.
هذا نصف القصه وباقيها مع الزامله والثور الخبتي والمذريه واهل الدياس نكملها في المره الجايه – لا تفوتكم ترون الموضوع يبي يكبر ويطول ويعرض وترون العلوم تبي تعود من جرف في دحديره ولا تنتهي الا على يد كبار ثقيف ....
الرجاء ايضا ان لايقرأها مرضى القلب والضغط الجوي والحالات النفسية والعصبيه ومن هم دون الخامسة عشر والسيدات .
هذي السالفه من سوالف الاولين أبغيها اول قلطه لي في المنتدى وان كان ما حطيتوني بسببها ثمالي والا متبرز فلا عدالة عندكم ولا خير في منتداكم .
القصة : هاك السنيه قبل يعرفون الناس السيارات لا في بر ولا بندر ولا بحر او جو كان عندي زامله- حمار كرمتوا – وكنت متمعني فيه وفي بردعته وتبعه وشداده ورشمته – هذا غير الجلاجل والخلاخل( الدنادش) اللي تملى الوادي موسيقى وانا عابر رايح وجاي – وهاك اليوم كنت مصبغ ثيابي ومحتزم بدسمال ومعتم بعمامه مصبوغه والغرزه من الريحان والبعيثران والدوش والشار تضرم دابه من كبرها والكده -(طيبنا زمان)- تفوح من ثيابي من مسافه ومنتعل بنعال مشغول وحاط السحكل على جنبي وفيه الغليون والتنباك – لكن مشكلتنا هاك الايام ما نلبس سراويل نحنا وباقي القبايل ونعتبر السروال للمرأه وعيب وشق جيب وفضيحة ما ترقع على الرجال يتسرول ويتشبه بالنساء .
ركبت يومها حماري بهاك العصريه وسيرت على أهل اوديه حوالينا – وعلى طريقي شفت شغل في جرينين متلاصقة – جرين فيه كدن و دياس والثاني فيه ذرى - وكانت الجرينين مليانه بالمذريه واللي يديسون- حوالي ثلاثين رجال مفتولين السواعد الواحد منهم يمشي التيس على ذراعه– وما كان مني الا ان ميلت عليهم ابغي استعرض حفلتي ومتعاطي فصاحه وقاله وطاله ومدة ذراع لكن عندي عقدة خوف من الثيران اللي فيها قرون من بعد نطحة ثور وانا صغير- وتوسطت الجرينين عكس اتجاه الريح حتى لا يجي السفو والتبن على ثيابي– رديت بصوت يسمعه اهل حي في زمانكم - سلام يا وجيه الرفاقة والعواني – اختلطت الاصوات بالترحيب – نزلت ومسكت زاملتي بخطامها ووقفت متكي عليها وعلمت لهم واستعلمت منهم والعمل ماشي لا يتوقف لان الرجل منا كان اذا تكلم يتكلم بصوت يعلى على جميع الاصوات تسمعه من بعيد – ختمتها وقلت- عن خاطركم يا ربعي انا عجلان - والحقيقة ما انا عجلان لكن بدأت ارتبك وافقد اعصابي وركبي تتناطح واتوتر من رؤية ثور خبتي من اللي يديسون عليها عليه عيون وقرون يا ساتر وعرض خشمه يجي شبر ونفيخه يحرك القصيل والتبن وثيابي من بعيد.
ها ثم احبيت استعرض امام الحاضرين بركوب الزامله بالقفزه الحره الجانبيه بعد انطلاقها في الجري – غزيت الزامله – الحمار- بالخلال حتى جرت وكررت وانا مقفي - خلفي طيب – ابغي الانظار تركز عليه وتنشد يمي - ثم سقت نفسي بقفزه على ظهر الزامله- ويا ليتني ما استعرضت – زاد العيارشويه وانحشت على راسي في الجنب الثاني وتعلقت بواحده من رجليه في تبع الحمار واستحبني وصاح الصائح وتقدمه الناس يريدون انقاذي وفك رجلي من التبع فهرب منهم مذعورا الى وسط الدياس والجرين والتبن بين الثيران _ وهم يطردون والحمار يسحب فيه وانا معلق بكراعي ومفرفر وسط التبن قدام اللي يسوى واللي ما يسوى.
هذا نصف القصه وباقيها مع الزامله والثور الخبتي والمذريه واهل الدياس نكملها في المره الجايه – لا تفوتكم ترون الموضوع يبي يكبر ويطول ويعرض وترون العلوم تبي تعود من جرف في دحديره ولا تنتهي الا على يد كبار ثقيف ....