ابوعهد
06-20-2009, 11:38 PM
ستدخل .. ستنظر .. وتتأمل قليلاً ..
قد تبتسم ابتسامة رضى .. أو قد تتعجب .. أو ربما حملت الإستغراب رفيقاً .. ورحلت ..
ولكن قبل الإبتداء .. فلتعلم بأني قد اخترت رفاقي .. قد اخترت من سيشاركوني الخطى ..
فإن كنت لست منهم .. فاعذرني لن تسعك الأمكنة .. ولن تطيقك الأنفس ..
فرفاقي هم أهل البناء .. والإصلاح ..
رفاقي من يسعون إلى الإفادة .. والنجاح ..
لا مكان بيننا للأهداف الشخصية .. فنحن جماعة ..
فهم أصحاب أخلاق أولاً .. ومبادئ .. وقيم عليا ..
فما رأيكم أعزائي أن نتسائل عن جدوى مانكتبه .. أو بمعنى آخر عن أهداف مانكتبه .. سواء أكان رداً أو موضوعاً ؟؟؟
قد تكون مجرد ردود روادتنا حين تصفحنا المواضيع .. أو قد تكون مواضيع راقت لأنفسنا فأحببنا نقلها أو صياغتها ..
إذاً ماذا أفدنا بها ؟؟؟؟
من هنا سننطلق >>>>>
حين نجد طرحاً .. سنغير مفاهيمنا في التعامل معه ..
إذاً .. لا هدف ...
لما لا نختار تلك التي تحوي حكمة ؟؟؟؟ كتلك القصة التي أثرت في نفسي كبير الأثر وهي قصة حذاء غاندي وحكمته ؟؟؟
أجد أن هدف القصة واضح .. ورسالته أكثر من واضحة .. إذاً سنبحث عن مايفيدنا .. لنشتارك به غيرنا ..
ولما لا نبحث عن مايحمل فوائد دينية أو أخلاقية ؟؟؟
وكان ذاك كان على سبيل المثل لا الحصر ..
ولن أكون وحدي .. بل رفاقي سيمضون معي ..
سأبدأ وحدي ... ولكن يد الله مع الجماعة .. لذلك سأنجح ..
ستحتار حين تقرأ ماهو دورك ؟؟ وكيف ستكون معونتك ؟؟
وسأختصرها بأن تبحث عن مايفيد لتقدمه .. قد يكون حكمة .. أو نصيحة .. أو قد يكون مشكلة تحتاج إلى البحث عن الحلول بنقاش واعي هادف .. يبحث عن المخارج .. ويخرجها إلى طور التنفيذ لا النقاش فحسب .. كما هو الحال .. ستكون فعال بكل تأكيد .. فأنت ستكون ثاني الرفاق .. قد لا نكون جماعة ولكننا اثنين أي ( نا ) .. إذا سنصنع ..
إذا من هنا سنبني .. وسنصنع .. وسنُــصلح ...
ويامن لست من الرفاق .. فاعذرني على أنك هناك .. ولكن اكتفي بالمتابعة .. وإن كان النجاح قريباً حيث أنت تقف فلربما احتجت للتصفيق .. أو لربما احتجت للحزن على أنك لم تنظم إلينا .. فلا تطل الوقوف هناك .. بل تعال ومد يدك .. وستحتضنك الأنفس لا الأكف ..
وفي انتظار من يؤنسون وحدتي .. سأكون هنا ...
سأبدأ وحيد .. ولكن سأنجح
قد تبتسم ابتسامة رضى .. أو قد تتعجب .. أو ربما حملت الإستغراب رفيقاً .. ورحلت ..
ولكن قبل الإبتداء .. فلتعلم بأني قد اخترت رفاقي .. قد اخترت من سيشاركوني الخطى ..
فإن كنت لست منهم .. فاعذرني لن تسعك الأمكنة .. ولن تطيقك الأنفس ..
فرفاقي هم أهل البناء .. والإصلاح ..
رفاقي من يسعون إلى الإفادة .. والنجاح ..
لا مكان بيننا للأهداف الشخصية .. فنحن جماعة ..
فهم أصحاب أخلاق أولاً .. ومبادئ .. وقيم عليا ..
فما رأيكم أعزائي أن نتسائل عن جدوى مانكتبه .. أو بمعنى آخر عن أهداف مانكتبه .. سواء أكان رداً أو موضوعاً ؟؟؟
قد تكون مجرد ردود روادتنا حين تصفحنا المواضيع .. أو قد تكون مواضيع راقت لأنفسنا فأحببنا نقلها أو صياغتها ..
إذاً ماذا أفدنا بها ؟؟؟؟
من هنا سننطلق >>>>>
حين نجد طرحاً .. سنغير مفاهيمنا في التعامل معه ..
إذاً .. لا هدف ...
لما لا نختار تلك التي تحوي حكمة ؟؟؟؟ كتلك القصة التي أثرت في نفسي كبير الأثر وهي قصة حذاء غاندي وحكمته ؟؟؟
أجد أن هدف القصة واضح .. ورسالته أكثر من واضحة .. إذاً سنبحث عن مايفيدنا .. لنشتارك به غيرنا ..
ولما لا نبحث عن مايحمل فوائد دينية أو أخلاقية ؟؟؟
وكان ذاك كان على سبيل المثل لا الحصر ..
ولن أكون وحدي .. بل رفاقي سيمضون معي ..
سأبدأ وحدي ... ولكن يد الله مع الجماعة .. لذلك سأنجح ..
ستحتار حين تقرأ ماهو دورك ؟؟ وكيف ستكون معونتك ؟؟
وسأختصرها بأن تبحث عن مايفيد لتقدمه .. قد يكون حكمة .. أو نصيحة .. أو قد يكون مشكلة تحتاج إلى البحث عن الحلول بنقاش واعي هادف .. يبحث عن المخارج .. ويخرجها إلى طور التنفيذ لا النقاش فحسب .. كما هو الحال .. ستكون فعال بكل تأكيد .. فأنت ستكون ثاني الرفاق .. قد لا نكون جماعة ولكننا اثنين أي ( نا ) .. إذا سنصنع ..
إذا من هنا سنبني .. وسنصنع .. وسنُــصلح ...
ويامن لست من الرفاق .. فاعذرني على أنك هناك .. ولكن اكتفي بالمتابعة .. وإن كان النجاح قريباً حيث أنت تقف فلربما احتجت للتصفيق .. أو لربما احتجت للحزن على أنك لم تنظم إلينا .. فلا تطل الوقوف هناك .. بل تعال ومد يدك .. وستحتضنك الأنفس لا الأكف ..
وفي انتظار من يؤنسون وحدتي .. سأكون هنا ...
سأبدأ وحيد .. ولكن سأنجح