فكر الاعراب

[ابو هاشم]

بداية انا اول اعرابي
فكري محصور في صورة
نمطية
كان عليها جدي
وابي


تلك الصورة
لم تتغير
لم تتطور
بل تتمحور
حول كوني اعرابي
شجاع
وابي


لا اقبل قول غير قولي
ولو كثرت الاقوال
من حولي

بسم الاعرب احيان
اتكلم
واخوض حروبا خداعة
وان جاء السلم
اسلم

انا اعلم بالامر منهم
وغيري تلميذ يتعلم


رغم كل هذا انا اعربي
متطور
اقود افخم السيارات لكن
بتهور
املك احدث اجهزة الجوال
فيها اتحدث
واصور


اعربي
هذا بعض حالي
لم اكذب فية
وازور

[ابن محمود]

ونعم

بارك الله فيك

[@ بن سلمان @]

قال تعالى : الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {التوبة: 97

وتفسير تلك الآية هو أن الأعراب أشد جحودا لتوحيد الله وأشد نفاقا من أهل الحضر في القرى والأمصار وذلك بسبب جفائهم وقسوة قلوبهم وقلة مشاهدتهم لأهل الخير فهم لذلك أقسى قلوبا وأقل علما بحقوق الله

.
قال أبو السعود: وهذا من باب وصف الجنس بوصف بعض أفراده، كما في قوله تعالى: وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا
ولأن الأعراب ليسوا كلهم كذلك، فقد بين قوله: وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ {التوبة: 99}
فبين سبحانه في تلك الآية أن المراد بالجنس البعض لا الكل.



يعطيك العافية أبا هاشم
أسألك بهمس
لم أرك أمس ؟

[ابو هاشم]

ونعم بحالك يابن محمود
الله يعطيك العافية
وشكرا لك

[ابو هاشم]

ما شاء الله يابن سلمان
جزاك الله خير على الايات والاحاديث والشرح

بالنسبة لامس كنت حريص على الحضور
لكن عند اخوك كم راس غنم ومعزى ماهي كثيرة بس اشغلتني
لين راح الوقت وما مداني اجي لحفل التكريم
ولى انا كنت حريص على شوفت الربع
لكن الجايات اكثر ان شاء الله
شكرا لاهتمامك بي وبحظوري

[أبو عبدالرحمن]

إبداع ...يا أبو هاشم..

حقيقة كلمات جميلة..ومعبرة..

لا تحرمنا من كل جديد لديك..

[ابو هاشم]

ابو عبدالرحمن
شرفتني بمرورك ياطويل العمر
اصلح الله لي ولك وللمسلمين النية والذرية
شكرا لك

[مسامح]

ما شاء الله عليك يا ابا هههههههاشم

[المقداد]

أبا هاشم .. زدني من هذا .
المقداد

[ثماليه والعز ليه]

روووووووووووووووووعه

الله يعطيك العاااااااافيه

[ابو هاشم]

شكرا لك اخي المقداد

[ابو هاشم]

شكرا لك اختي ثمالية