«Šά๗ëêŘ«
09-06-2009, 07:23 AM
تلقت صحيفة "سبق" عدداً من الشكاوى من مواطنين يرغبون في إيصال أصواتهم لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، التي لم تتجاوب مع شكواهم المتكررة من تردي مستوى الخدمات التي تقدمها بعض الشركات- على حد قولهم-.
وتتعلق الشكوى الأولى بمزودي خدمة الإنترنت في مختلف مناطق المملكة، حيث اتفق معظم المستفيدين أن مزودي الخدمة لا يفون بجميع المتطلبات التي التزموا بها تجاه العميل فيما يتعلق بمدة الاشتراك، حيث يصادر معظم مزودي الخدمة أياماً من الاشتراك عندما توشك مدته على الانتهاء، وعند مراجعة العملاء لمزود الخدمة أو اتصالهم به، يجدون إجابة واحدة "الحل هو تجديد الاشتراك، وسنعالج المشكلة مستقبلاً"، لكن المشكلة تتكرر ولم يوجد لها علاج.
الشكوى الأخرى تتمثل في إحجام شركات الاتصالات في الفترة الأخيرة عن إرسال فواتير الهاتف المحمول لصناديق البريد كما كانت في السنوات الماضية، ويرى كثير من العملاء أن هذا من أبسط حقوقهم، خاصة أن شركات الاتصالات تحصّل منهم شهرياً رسوماً ثابتة نظير الخدمات التي يفترض أن تقدمها لمشتركيها، والتي منها طباعة الفواتير وإرسالها لكل مشترك على صندوق بريده.
وطالب بعض المشتركين بتحويل الفواتير الورقية إلى إلكترونية، يتم إرسالها على صناديق البريد الإلكترونية للمشتركين، ولا سيما أن هذا الإجراء سيوفر على شركات الاتصالات تكاليف ورق وطباعة الفواتير.
وتتعلق الشكوى الأولى بمزودي خدمة الإنترنت في مختلف مناطق المملكة، حيث اتفق معظم المستفيدين أن مزودي الخدمة لا يفون بجميع المتطلبات التي التزموا بها تجاه العميل فيما يتعلق بمدة الاشتراك، حيث يصادر معظم مزودي الخدمة أياماً من الاشتراك عندما توشك مدته على الانتهاء، وعند مراجعة العملاء لمزود الخدمة أو اتصالهم به، يجدون إجابة واحدة "الحل هو تجديد الاشتراك، وسنعالج المشكلة مستقبلاً"، لكن المشكلة تتكرر ولم يوجد لها علاج.
الشكوى الأخرى تتمثل في إحجام شركات الاتصالات في الفترة الأخيرة عن إرسال فواتير الهاتف المحمول لصناديق البريد كما كانت في السنوات الماضية، ويرى كثير من العملاء أن هذا من أبسط حقوقهم، خاصة أن شركات الاتصالات تحصّل منهم شهرياً رسوماً ثابتة نظير الخدمات التي يفترض أن تقدمها لمشتركيها، والتي منها طباعة الفواتير وإرسالها لكل مشترك على صندوق بريده.
وطالب بعض المشتركين بتحويل الفواتير الورقية إلى إلكترونية، يتم إرسالها على صناديق البريد الإلكترونية للمشتركين، ولا سيما أن هذا الإجراء سيوفر على شركات الاتصالات تكاليف ورق وطباعة الفواتير.