المختصر
09-13-2009, 11:32 PM
:laugh:إبتسامة اليوم:laugh:
قال الأصمعي: جاء رجل من بني عقيل إلى عمر بن هبيرة (فادعى أنه يمتّ) إليه بقرابة وسأله أن يعطيه فلم يعطه شيئاً ثم عاد إليه بعد أيام فقال: أنا العقيلي الذي سألتك منذ أيام. فقال له ابن هبيرة: وأنا الفزاري الذي منعك منذ أيام. فقال: معذرة إليك إني سألتك وأنا أظنك يزيد بن هبيرة المحاربي. قال: ذلك ألأم لك عندي وأهون بشأنك علي. نشأ في قومك مثلي فلم تعرفه ومات مثل يزيد ولم تعلم به يا حَرَسي اسفع بيده.
:confused:حكمة اليوم:confused:
غاية الأدب أن يستحي الإنسان من نفسه.
:star:دعاء اليوم:star:
اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئس البطانة.
:cry:قصة اليوم:cry:
عامر بن عبد الله؛ كان عامر بن عبد الله من خاشعي المصلين، وكان إذ صلى ربما ضربت ابنته بالدف وتحدث النساء بما يردن في البيت ولم يكن يسمع ذلك ولا يعقله. وقيل له ذات يوم هل تحدثك نفسك في الصلاة بشيء؟ قال: نعم، بوقوفي بين يدي الله عز وجل ومنصرفي إحدى الدارين. قيل: فهل تجد شيئاً مما نجد من أمور الدنيا؟ فقال: لأن تختلف الأسنة فِيَّ أحب إلي من أن أجد في صلاتي ما تجدون.
:smile:حديث اليوم:smile:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم واصدقوا إذا حدثتم وأحسنوا جوار من جاوركم. عن عبدالرحمن بن أبي قراد رضي الله عنه؛ الطبراني في (الكبير).
:rose::rose::rose:
قال الأصمعي: جاء رجل من بني عقيل إلى عمر بن هبيرة (فادعى أنه يمتّ) إليه بقرابة وسأله أن يعطيه فلم يعطه شيئاً ثم عاد إليه بعد أيام فقال: أنا العقيلي الذي سألتك منذ أيام. فقال له ابن هبيرة: وأنا الفزاري الذي منعك منذ أيام. فقال: معذرة إليك إني سألتك وأنا أظنك يزيد بن هبيرة المحاربي. قال: ذلك ألأم لك عندي وأهون بشأنك علي. نشأ في قومك مثلي فلم تعرفه ومات مثل يزيد ولم تعلم به يا حَرَسي اسفع بيده.
:confused:حكمة اليوم:confused:
غاية الأدب أن يستحي الإنسان من نفسه.
:star:دعاء اليوم:star:
اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئس البطانة.
:cry:قصة اليوم:cry:
عامر بن عبد الله؛ كان عامر بن عبد الله من خاشعي المصلين، وكان إذ صلى ربما ضربت ابنته بالدف وتحدث النساء بما يردن في البيت ولم يكن يسمع ذلك ولا يعقله. وقيل له ذات يوم هل تحدثك نفسك في الصلاة بشيء؟ قال: نعم، بوقوفي بين يدي الله عز وجل ومنصرفي إحدى الدارين. قيل: فهل تجد شيئاً مما نجد من أمور الدنيا؟ فقال: لأن تختلف الأسنة فِيَّ أحب إلي من أن أجد في صلاتي ما تجدون.
:smile:حديث اليوم:smile:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى ورسوله فأدوا إذا ائتمنتم واصدقوا إذا حدثتم وأحسنوا جوار من جاوركم. عن عبدالرحمن بن أبي قراد رضي الله عنه؛ الطبراني في (الكبير).
:rose::rose::rose: