حامل المسك
10-01-2009, 05:51 PM
لجينيات - أكدت مصادر مقربة من فضيلة الشيخ الدكتور سعد البريك (الداعية المعروف) لـ (لجينيات) إلى اعتزام فضيلته في خطبة يوم غدٍ الجمعة تناول موضوع مكانة كبار العلماء ودور المرجعية الدينية في حفظ واستقرار الوطن وقوة نظام الحكم في ظل قيام هذه الدولة التي بنيت على التوحيد واحتكمت وماتزال منذ تأسيسها على الشريعة المطهرة وذلك على خلفية الجدل المثار من قبل البعض الليبرالي لقيام صاحب الفضيلة الشيخ سعد الشثري عضو هيئة كبار العلماء –حفظه الله- بالتحذير من الاختلاط بين الذكور والإناث في جامعة الملك عبد الله مناشدا خادم الحرمين الشريفين بمنعه، وماتبع ذلك من حملات مسعورة قادها بعض الكتاب في محاولة خبيثة للطعن في العلماء والتحريض ضد الإعلام الإسلامي متمثلا في قناة المجد الفضائية المعروفة بدورها الوطني وجهودها المباركة في خدمة الوطن والوعي العام بشكل ملحوظ وذلك بوصفهم ضد التقدم والتنمية.
وأشارت المصادر إلى أن فضيلة الشيخ الدكتور سعد البريك سيركز في خطبته القادمة على عدد من المحاور في هذا الجانب يأتي في مقدمتها التأكيد على ضرورة التفات الرعية حول ولاة الأمرة والتحذير من نزعات الخروج والتطرف الأمر الذي يستوجب معه توحيد صفوف المخلصين من أبناء الوطن للوقوف مع العلماء ووولاة الأمر ضد أي محاولة بائسة تسعى للتفلت من حاكمية الشريعة.
وبحسب المصدر نفسه ستشمل خطبة الجمعة الحديث عن الأساليب التي اتبعها الليبراليون في معركتهم مع المرجعية الشرعية والدعوة والدعاة بشكل متدرج سعيا لتنحية المرجعية الدينية والحد من قوتها واقصائها بدءاً من محاربة المناشط الدعوية وثنيا بالهجوم على العلامة الفوزان الذي وقف وحيدا في المعترك مواجها هذا الطرح النشاز ثم التعريج على قضية الدولة المدنية التي انكشفت معها حقيقة المنادين بتطبيق نظام الدولة المدنية من الدعوة لتعطيل أمر الشورى في البيعة، مرورا بالتطاول على كبار العلماء والذين أطال الله في أعمارهم وانتهاءاً عند جيل الشباب من العلماء متمثلاً في صاحب المعالي الشيخ سعد الشثري ليكمل هذه الحلقة من الأجندة المشبوهة، بالإضافة إلى الأساليب الخبيثة الساعية إلى إظهار العلماء والدعاة وإبرازهم بأنهم أعداء النهضة العلمية والتقدم التكنولوجي والتعميه على ما كتب وقيل ونشر من قبل العلماء والدعاة من عبارات الشكر والثناء والتقدير والإشادة والمباركة لهذه الوثبة العلمية والنهضوية والحضارية وتقدير هذه الجهود من غير إغفال التحذير من الاختلاط واضراره وعواقبه.
ونوه المصدر على أن خطبة الجمعة التي سيلقيها الشيخ الدكتور سعد البريك في جامع الأمير خالد بن سعود بظهرة البديعة بمدينة الرياض سيتم تصويرها تلفزيونيا وبثها عبر عدد كبير من القنوات الفضائية
http://www.lojainiat.com/?action=dnews&mid=20863
وأشارت المصادر إلى أن فضيلة الشيخ الدكتور سعد البريك سيركز في خطبته القادمة على عدد من المحاور في هذا الجانب يأتي في مقدمتها التأكيد على ضرورة التفات الرعية حول ولاة الأمرة والتحذير من نزعات الخروج والتطرف الأمر الذي يستوجب معه توحيد صفوف المخلصين من أبناء الوطن للوقوف مع العلماء ووولاة الأمر ضد أي محاولة بائسة تسعى للتفلت من حاكمية الشريعة.
وبحسب المصدر نفسه ستشمل خطبة الجمعة الحديث عن الأساليب التي اتبعها الليبراليون في معركتهم مع المرجعية الشرعية والدعوة والدعاة بشكل متدرج سعيا لتنحية المرجعية الدينية والحد من قوتها واقصائها بدءاً من محاربة المناشط الدعوية وثنيا بالهجوم على العلامة الفوزان الذي وقف وحيدا في المعترك مواجها هذا الطرح النشاز ثم التعريج على قضية الدولة المدنية التي انكشفت معها حقيقة المنادين بتطبيق نظام الدولة المدنية من الدعوة لتعطيل أمر الشورى في البيعة، مرورا بالتطاول على كبار العلماء والذين أطال الله في أعمارهم وانتهاءاً عند جيل الشباب من العلماء متمثلاً في صاحب المعالي الشيخ سعد الشثري ليكمل هذه الحلقة من الأجندة المشبوهة، بالإضافة إلى الأساليب الخبيثة الساعية إلى إظهار العلماء والدعاة وإبرازهم بأنهم أعداء النهضة العلمية والتقدم التكنولوجي والتعميه على ما كتب وقيل ونشر من قبل العلماء والدعاة من عبارات الشكر والثناء والتقدير والإشادة والمباركة لهذه الوثبة العلمية والنهضوية والحضارية وتقدير هذه الجهود من غير إغفال التحذير من الاختلاط واضراره وعواقبه.
ونوه المصدر على أن خطبة الجمعة التي سيلقيها الشيخ الدكتور سعد البريك في جامع الأمير خالد بن سعود بظهرة البديعة بمدينة الرياض سيتم تصويرها تلفزيونيا وبثها عبر عدد كبير من القنوات الفضائية
http://www.lojainiat.com/?action=dnews&mid=20863