مايميزني لقب
10-25-2009, 09:44 PM
قضيتنا هذه المرهـ تدور حول
مجالس الرجال والنساء..~
وتحمل عنوان((سراويل وفنايل وركب سود))
قد يراهـ البعض سخيفاً
ولكنه ليس بأسخف من واقعنا الذي نعيشه..~
فقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم
:ِ{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْقَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ
مِنْ نِسَاءٍ عَسَىأَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوابِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ
الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْفَأُولَئِكَ هُمُ الظَالِموُن}
[الحجرات : 11]
ولكن أين نحن عن تلك الآيةِ الكريمة
فمجالسنا أصبحت أرضٍ للنقاش والجدال
حول أتفه الأمور ..
فالرجل دوماً يحط المرآة السعودية
محط سخرية ومقارنه مع نساء من جنسيات أخر
وإن كان الغالب من الجنسية السورية
و اللبنانية ..~
دوماً يضعها برسائل هاتفه كلوحة كركتيرية
مثيرة للضحك..
فهي دوماً خرقاء قبيحة دميمة همجية لا تعرف
فنون التعامل ولا الحديث ويجب أن تتعامل معها بجفاء
وخشونة فهذا ما يناسب بيئتها ..
ولا تمشي معاك على الصراط إلا بالعين الحمراء
وأيضاً هيا لا تهتم بذاتها ولا مظهرها الشخصي غير أنيقة
وبين قوسين ((أم الركب السود))
والآن أتى دور النساء وما أدرك
ما قولهن..
الرجل السعودي البدوي صاحب الكرش
ذو الأسنان الصفراء
وهمجية الفكر,والغباء الرومانسي..
الرجل السعودي بسمته وطيبته لغير أهل بيته
الرجل سعودي ضب منتف
وبين قوسين ((صاحب السروال والفنيله))
*ما أسباب تلك النزعات؟؟
*وإلى متى سنضل هكذا؟؟
*هل تدل تلك الحوارات على مدى ثقافتنا؟؟
*هل مثل تلك الحوارات كفيله لتخلق العداء بين الجنسين؟؟
*و برأيك هل مثل تلك الحوارات تؤثر على الشاب الأعزب
وتجعله يصرف النظر عن الزواج؟؟
*هل ترون أن حضور فتيات لم يختلطن سوى بـمحارمهن
إلى مثل تلك الحوارات في مجالس النساء وما
فيها من معلومات الاتي يحصلن عليها
ويعتمدن عليها وتكون هي المرجع
الأساسي حين تحصل فرصة التعامل مع الرجل,
و لذا تكون محفزة بكيفية السيطرة على
هذا الزوج لتأمن خداعه وغدره ؟؟
*وأيضاً مثل تلك الحوارات تجعل الفتيات يترددن في مسألة الزواج
ويخشون فكل المتحدثات تعيسات في حياتهن الزوجية
والذي دفعهن للصبر هم الأبناء؟؟
*هل تأيد من قال بأن الرجل حينما خط تلك
العبارات مُريداً بها تغير واقع حقيقي
أما النساء فردهن انتقام؟؟
*وهل ترى بأن تلك التهم على كلا الجنسين بحد سواء
واقعاً,أم مجرد مبالغات
أم أصبحت من معالم الأمس واليوم أختلف الحال كثيراً؟؟
*وهل ترون بأن من يصدر مثل تلك الألفاظ
يأتي بها من مثال واحد أمام عينه ويعممه
على الجميع،
أو أنه يسمع من ترسبات و سخريات الأمس
ويستمتع بإحيائها من جديد بنكت لا
صحة لها؟؟
*وهل ترون بأن سبب تلك النقاشات
هو خلط الواقع بالخيال والتزييف
أي(أن كلا من الجنسيين يقارن بين
واقعه وما يراه خلف شاشات التلفاز
من مسلسلات تسبح في الخيال
أو مذيعين ليس لديهم هم سوى التجمل
وتنمق بالكلام أمام الجماهير )؟؟
لا أريد أن أحصركم على تلك النقاط فقط
فالحوار مفتوحٌ أمامكم..
مجالس الرجال والنساء..~
وتحمل عنوان((سراويل وفنايل وركب سود))
قد يراهـ البعض سخيفاً
ولكنه ليس بأسخف من واقعنا الذي نعيشه..~
فقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم
:ِ{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْقَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ
مِنْ نِسَاءٍ عَسَىأَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوابِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ
الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْفَأُولَئِكَ هُمُ الظَالِموُن}
[الحجرات : 11]
ولكن أين نحن عن تلك الآيةِ الكريمة
فمجالسنا أصبحت أرضٍ للنقاش والجدال
حول أتفه الأمور ..
فالرجل دوماً يحط المرآة السعودية
محط سخرية ومقارنه مع نساء من جنسيات أخر
وإن كان الغالب من الجنسية السورية
و اللبنانية ..~
دوماً يضعها برسائل هاتفه كلوحة كركتيرية
مثيرة للضحك..
فهي دوماً خرقاء قبيحة دميمة همجية لا تعرف
فنون التعامل ولا الحديث ويجب أن تتعامل معها بجفاء
وخشونة فهذا ما يناسب بيئتها ..
ولا تمشي معاك على الصراط إلا بالعين الحمراء
وأيضاً هيا لا تهتم بذاتها ولا مظهرها الشخصي غير أنيقة
وبين قوسين ((أم الركب السود))
والآن أتى دور النساء وما أدرك
ما قولهن..
الرجل السعودي البدوي صاحب الكرش
ذو الأسنان الصفراء
وهمجية الفكر,والغباء الرومانسي..
الرجل السعودي بسمته وطيبته لغير أهل بيته
الرجل سعودي ضب منتف
وبين قوسين ((صاحب السروال والفنيله))
*ما أسباب تلك النزعات؟؟
*وإلى متى سنضل هكذا؟؟
*هل تدل تلك الحوارات على مدى ثقافتنا؟؟
*هل مثل تلك الحوارات كفيله لتخلق العداء بين الجنسين؟؟
*و برأيك هل مثل تلك الحوارات تؤثر على الشاب الأعزب
وتجعله يصرف النظر عن الزواج؟؟
*هل ترون أن حضور فتيات لم يختلطن سوى بـمحارمهن
إلى مثل تلك الحوارات في مجالس النساء وما
فيها من معلومات الاتي يحصلن عليها
ويعتمدن عليها وتكون هي المرجع
الأساسي حين تحصل فرصة التعامل مع الرجل,
و لذا تكون محفزة بكيفية السيطرة على
هذا الزوج لتأمن خداعه وغدره ؟؟
*وأيضاً مثل تلك الحوارات تجعل الفتيات يترددن في مسألة الزواج
ويخشون فكل المتحدثات تعيسات في حياتهن الزوجية
والذي دفعهن للصبر هم الأبناء؟؟
*هل تأيد من قال بأن الرجل حينما خط تلك
العبارات مُريداً بها تغير واقع حقيقي
أما النساء فردهن انتقام؟؟
*وهل ترى بأن تلك التهم على كلا الجنسين بحد سواء
واقعاً,أم مجرد مبالغات
أم أصبحت من معالم الأمس واليوم أختلف الحال كثيراً؟؟
*وهل ترون بأن من يصدر مثل تلك الألفاظ
يأتي بها من مثال واحد أمام عينه ويعممه
على الجميع،
أو أنه يسمع من ترسبات و سخريات الأمس
ويستمتع بإحيائها من جديد بنكت لا
صحة لها؟؟
*وهل ترون بأن سبب تلك النقاشات
هو خلط الواقع بالخيال والتزييف
أي(أن كلا من الجنسيين يقارن بين
واقعه وما يراه خلف شاشات التلفاز
من مسلسلات تسبح في الخيال
أو مذيعين ليس لديهم هم سوى التجمل
وتنمق بالكلام أمام الجماهير )؟؟
لا أريد أن أحصركم على تلك النقاط فقط
فالحوار مفتوحٌ أمامكم..