المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جديد التقنية


صقر قريش
11-09-2009, 12:40 AM
التلفزيون المجسم ثلاثي الأبعاد.. في الأسواق قريبا
تقنيات جديدة تضفي المتعة وتريح النظر
http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet1.542736.jpg(ام سي تي)http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet2.542736.jpgمشاهد تلفزيونية مجسمة (إم سي تي)

لندن: «الشرق الأوسط»
المشاهد التلفزيونية تأخذ معنى جديدا بحيث قد تتخيلها وكأنها ستخرج لك من الشاشة! إذ إن منتجي الأجهزة التلفزيونية راغبون في جلب هذه التجربة إلى غرف الجلوس عن طريق الشاشات ثلاثية الأبعاد التي تعمل مثل تلك الموجودة في دور السينما. وتراهن الشركات الكبرى المنتجة للإلكترونيات الاستهلاكية، بما فيها «باناسونيك» و«ميتسوبيشي» و«سوني»، على الأجهزة التلفزيونية ثلاثية الأبعاد، المخطط لظهورها في الأسواق في العام المقبل.

ولمعرفة كيفية عمل هذه التقنية إليكم موجزا قدمته مجلة «وايرد نيوز» الإلكترونية عن كيفية عمل النظر: فالعينان تبعدان الواحدة عن الأخرى بمقدار ثلاث بوصات (7.5 سم تقريبا)، ما يعني أن كل عين ترى المنظر أو المشهد ذاته من زاوية، أو منظور مختلف قليلا عن الأخرى. ويقوم الدماغ بتلقي الصور من كلتا العينين ودمجهما معا واستخدام الفرق، أو الاختلاف، بين الصورتين لحساب المسافة، وبالتالي إيجاد حسّ من العمق.
وللحصول على تأثير الأبعاد الثلاثية في المنزل ينبغي التحايل على الدماغ للقيام بشيء شبيه مع الصور التي يحصل عليها من التلفزيون. ولكن هذا ليس بالأمر السهل، إذ توجب على منتجي هذه الأجهزة معرفة الأسلوب الدقيق لعرض صور مختلفة بالنسبة إلى كل من العينين. فكيف يفعلون ذلك؟
* نظارات راشحة ملونة
* هل تتذكرون النظارات، أو العدسات القديمة الحمراء والزرقاء التي كانت تستخدم في الصالات السينمائية التي جاءت لتعرف بالأبعاد الثلاثية في الخمسينات؟ إذ يعمل هذا اللون أو التضليل الخفيف كمرشحات للألوان، بحيث ترى العين الصورة المخصصة لها. وهكذا عن طريق قيام كل عين برؤية منظور للصورة ذاتها مختلف قليلا عن الأخرى، يجري الحصول على تأثير ثلاثي الأبعاد.
لكن اللونين الأحمر والأزرق يجعلانك دائما مريضا. كما أن ترشيح الألوان يحدد الأخيرة التي يمكن استخدامها لتركيب المحتوى. لذلك فإن المحتوى ثلاثي الأبعاد الذي يستخدم هذا الأسلوب، ليس براقا وواضحا جدا. وهذا هو السبب الذي دعا غالبية صالات السينما إلى إبطال استخدام هذه التقنية، وشمل ذلك أيضا منتجي الأجهزة التلفزيونية.
* الإيجابية الوحيدة لهذا الأسلوب هو أنه يسهل الحصول على الصورة ثلاثية الأبعاد وبكلفة متهاودة.
* أما السلبيات فهي التسبب بالصداع والغثيان، لعدم قدرة العين على التحكم بالمشهد الذي تراه مما يبطل الاستمتاع بالمشاهد ثلاثية الأبعاد هذه.
* نظارات مصراعية
* وفقا لهذا الأسلوب تتناوب الصور عالية التحديد والوضوح للعين اليمنى واليسرى بصورة سريعة. أي إن الصور المنفردة المتلاحقة تتبدل بين العين اليمنى واليسرى بشكل سريع لدى عرض المعلومات والبيانات على الشاشة. وبالنسبة إلى العين ولرؤية المجموعة الصحيحة من الصور، يتوجب على المشاهدين وضع زوج من النظارات التي تعمل بالبطارية، وكل نظارة من النظارات المصراعية Shutter Glasses مزودة بمصراع الذي يفتح وينغلق بسرعة. وقد تمت مزامنة كل مصراع من المصراعين لبث الصور المطلوبة وحجب غير المرغوبة منها. وهكذا ينفتح الجانبان وينغلقان، بينما تقوم الشاشة بعرض الصور للعين اليمنى واليسرى بالتزامن مع النظارتين. وتعمل الأخيرتان بمصراعيهما بالتزامن مع معدل تردد الشاشة البالغ 120 هيرتز. وتكون النتيجة أن العين اليسرى ترى الجانب الأيسر فقط المرغوب من المشهد، والعين اليمنى ترى فقط الجانب الأيمن المطلوب من المشهد. وهذا يحصل بشكل سريع بحيث إن الدماغ البشري يدمج الجانبين في منظر واحد مجسم (ستيريو).
ويدعى هذا الأسلوب بتقنية المصراع النشط، كما أن نظارات المصراع النشط تحتوي على بلور سائل (إل سي)، وعلى أداة مرسلة ولاقطة معا تستخدم الأشعة تحت الحمراء، أو «بلوتوث»، أو التقنية اللاسلكية. ويقوم التلفزيون عالي الوضوح بإرسال الإشارات إلى النظارتين لجعلهما تتزامنان مع الصور الموجودة على الشاشة. في هذا الوقت تقوم الإشارات الكهربائية المتناوبة بتنشيط شاشة البلور السائل (إل سي دي) الموجودة على العدسات لكي تحجب المنظر أو تبثه.
وهذا المبدأ بات شائعا بين منتجي الأجهزة التلفزيونية الكبار من أمثال «باناسونيك» و«سوني». فكلاهما التزما لإنتاج طراز واحد ثلاثي الأبعاد على الأقل وعرضه في المحلات في نهاية العام المقبل.
* الإيجابيات هنا هو أن النظارتين ليستا عالية الكلفة نسبيا، وليست هناك أشباح من الضلال، أو تأخير زمني للصور التي تكون عادة نتيجة استخدام العدسات الملونة بصورة خفيفة. كما أن هناك القليل من الشعور بالتعب أو الوهن.
* السلبيات: الأمر يكون كما لو أنك تشاهد التلفزيون مع وضع النظارات الشمسية. وقد يتسبب هذا في فقدان نحو 50 في المائة من بريق الصورة. وإضافة إلى ذلك فإن الصور ثلاثية الأبعاد قد تبدو جامدة. وفي حالة المشاهد سريعة التصوير كالسباقات وغيرها، فقد يلاحظ هناك نوع من اضطراب الصور.
* نظارات استقطابية
* ومن بدائل النظارات المصراعية النشطة، هناك النظارات الاستقطابية Polarized Glasses المزودة بعدسات شبيهة بتلك الموجودة في النظارات الشمسية. فالعدستان مزودتان باستقطاب لكل منهما يمكن تعديلهما لكي يتحولا إلى شكل متعامد بزاوية قدرها 90 درجة واحدهما للآخر. أما المشهد ثلاثي الأبعاد فيجري عرضه عن طريق جهازي عرض يملك كل منهما عدسة استقطاب أمام كل منهما. ويجري طلاء السطح الذي تعرض عليه الصور بمواد كيماوية خاصة بحيث لا يؤثر ذلك على الاستقطاب.
ولكون كل راشح لا يمرر سوى الضوء الذي يجري استقطابه بشكل مشابه، ويحجب الضوء المستقطب المتعامد، فإن كل عين لا ترى سوى الصورة المطلوب أن تراها. عندئذ يقوم الدماغ بوضع هذه الصور سوية لإنتاج التأثير ثلاثي الأبعاد.
وعلى الرغم من أن منتجي الإلكترونيات الاستهلاكية لا يركضون حاليا لتنفيذ المبدأ، فإن المبدأ يقدم أفضل تجربة مشاهدة حتى الآن. فهو استمد التقنية هذه من مختبرات التحديد العالي، وهي بداية تعتمد على مشهدين منفصلين عاليين في التحديد ودمجهما كما لو أنهما معروضان في مشهد واحد. وهذا يعني بالنسبة إلى المشاهدين عدم الإخلال بتاتا بجودة المعروض وبريقه ووهجه كما لو أنه آت من تلفزيون «إل سي دي» تقليدي. وبدأت صالات السينما بشكل متزايد بتقديم نظارات استقطاب للأفلام ثلاثية الأبعاد.
في هذا الوقت ذكرت شركة «إل جي» أنها تعمل على إنتاج تلفزيون ثلاثي الأبعاد في العام المقبل يعتمد على نظارات الاستقطاب هذه.
* الإيجابيات: خفة بالوزن وصور بمستوى عال من التفاصيل والألوان.
* السلبيات: يتوجب على الصانعين الكبار الاستثمار أكثر في هذه التقنية.
* الاستغناء عن النظارات
* إذا كان وضع زوج من النظارات طوال اليوم أمرا مزعجا لمشاهدة التلفزيون، فهناك طريقة للقيام بذلك تستغني عنها وتدعى «المشاهدة المجسمة الأوتوماتيكية» autostereoscopy. وهناك أسلوبان للقيام بذلك بشكل صحيح: استخدام عدسات مزدوجة التحدب، أو حاجز تغيير المشاهد. وإذا أخذنا التلفزيون ثلاثي الأبعاد الذي ستنتجه شركة «إل جي» والذي يطلق عليه الاسم الرمزي «إم 4200 دي»، لرأينا أن المبدأ يتمحور حول عدسات بلاستيكية اسطوانية تعرف بـ «ازدواجية التحدب». وهي توضع في طبقة رقيقة شفافة مثبتة على شاشة «إل سي دي». ويتوجب عليها أن تتراصف بشكل دقيق مع الصور والمشاهد تحتها. وتقوم كل عدسة منها عندئذ بالعمل كعدسة تكبير لعرض الجزء الواقع تحتها. وترى عين المشاهد الواقعة بشكل عمودي مباشر على الشاشة، جزءا من البلور السائل الواقع مباشرة تحت كل عدسة. أما العين الأخرى التي تلاحظ الشاشة من زاوية مختلفة قليلا، فترى جزءا من البلور السائل البعيد قليلا عن المركز تحت كل عدسة. ويقوم الدماغ وقتذاك بدمج المشهدين لإنتاج إدراك بالعمق. لكن هذا المبدأ يأتي محددا بشروط، إذ يتطلب مسافة محددة للمشاهدة الملائمة، وهي 13 قدما (نحو 4 أمتار). وينبغي عدم الإخلال بهذه الشروط. فالجالس خارج هذا النطاق قد لا يرى سوى صور مشوشة غير واضحة.
ويعمل حاجز تغيير المشاهد على المبدأ ذاته. فهو مزود بطبقة من المواد مع بعض الشقوق ذات الحجم الدقيق موضوعة أمام شاشة «إل سي دي» العادية. وهذا ما يتيح لكل عين أن ترى مجموعة مختلفة من البيكسيلات (عناصر الصورة)، مما يعني توليد تأثير ثلاثي الأبعاد. ومثال على ذلك طورت شركة «شارب»، التي عرضت تلفزيونا ثلاثي الأبعاد لا يتطلب نظارات، بلورات سائلة (إل سي) يمكن نقلها وتحويلها كهربائيا، وتتراصف مع أعمدة البيكسيلات على الشاشة. ولدى تنشيطها يقوم حاجز تغيير المشاهد بالتحكم باتجاه المكان الذي ينطلق منه الضوء والأسلوب الذي يضرب فيه العينين. والأفضل من ذلك كله يمكن إقفال عمل حاجز تغيير المشاهد للحصول على محتوى ذي بعدين. ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج تقنية شارب هذه في أي وقت قريب.
* الإيجابيات: لا حاجة إلى نظارات، والمشاهدة تكون كما تعودنا في السابق. * السلبيات: عليك بالجلوس في المكان الصحيح تماما للحصول على الصورة الصحيحة، وهذا يعني عدم القدرة على الاضطجاع ومشاهدة التلفزيون.

صقر قريش
11-09-2009, 12:42 AM
تقنيات اللمس المتعدد.. في أحدث كومبيوترات «لينوفو»
تتيح التحكم في وظائفها بأربع أصابع
http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet1.542737.jpgكومبيوتر لابتوب «ثنك باد تي 400 إس»
لندن: «الشرق الأوسط»
طرحت «لينوفو» جهازي كومبيوتر «بي سي» جديدين بشاشتين تعملان باللمس، ويمكن التحكم بهما حتى أربع أصابع في الوقت ذاته. الأول منهما لابتوب «ثنك باد تي 400 إس» (ThinkPad T400s)، والثاني «ثنك باد إكس 200» (ThinkPad X200) وهو كومبيوتر لوحي. وهما مصممان لكي يستفيدا من مميزات الشاشات العاملة باللمس المتعدد التي ستعمل بنظام التشغيل «ويندوز 7» المقبل، وهما يتضمنان أيضا «سيمبل تاب»، وهو نظام للتحكم في أجهزة «بي سي» عن طريق الشاشة العاملة باللمس، كالقيام مثلا بتعديل بريق الشاشة أو إقفالها.
* شاشات اللمس المتعدد
* لابتوب «ثنك باد تي 400 إس» مصمم للاستخدام من قبل المهندسين والمصممين، لأن قدرات اللمس المتعدد تتيح استخدام حتى أربع أصابع في وقت واحد، مما تسمح أيضا لشخصين التعاون معا في جهاز الكومبيوتر الواحد ذاته عن طريق لمس شاشته معا، على حد قول «لينوفو». ويقوم الجهاز اللوحي «ثنك باد إكس 200» بدعم اللمس بإصبع واحدة، في حين يتيح اللمس المتعدد استخدام المزيد من المبادرات كالقرص والنقر والسحب، للتقليب بين المستندات، أو مواقع الشبكة، بدلا من استخدام الماوس. وهذا ما يشابه تماما عمل «آي فون». «لدى الجلوس إلى المكتب أو الطاولة، حيث يمكن العمل على سطح مستو، فإن ذلك يكون أكثر عملية، نظرا لأنه يجعل من السهل اشتراك شخصين في استخدام الكومبيوتر الواحد»، كما يذكر روب إنديرلي كبير المحللين في «إندرلي غروب» لمجلة «تيك نيوز وورلد» الإلكترونية.وكانت «لينوفو» قد عدلت برنامج «فيرمواير» (برنامج صغير يتمركز في الذاكرة العشوائية «رام») الخاص بكلا الجهازين للتعويض عن اللمسات غير الدقيقة على الشاشة لدى قيام المستخدم بإغلاق النوافذ، أو لدى البحث في «لائحة مهام بدء التشغيل» (Start menue) على سبيل المثال. وتقول كريستي فاير الناطقة بلسان «لينوفو»: «نحن نقوم حاليا بإطلاق اللمس المتعدد لأن هذا هو الوقت الصحيح لكومبيوترات (بي سي) العاملة بهذه التقنية. فالناس باتوا يألفون أكثر الشاشات العاملة باللمس التي أصبحت اليوم جزءا من حياتنا». وأضافت: «كذلك انخفضت كلفة هذه الشاشات، التي تقدم مميزات ومهام أفضل». ويقول إندرلي: «والآن توجب على المستخدمين التخلي عن الماوس، لكن هذا من شأنه اختصار فترة الإنجاز للمنتجات المرئية من أيام إلى ساعات، فبالنسبة إلى الأهداف والمهمات الكبيرة والأشخاص القادرين على الاستعمال والاستفادة من عدة أمور في وقت واحد، فإن اللمس المتعدد هو أداة قوية». وهو يتوقع أن تقوم شركات بيع أخرى بالتحول إلى تقنية اللمس المتعدد، وبعد ذلك الذهاب إلى أبعد من اللمس بالأصابع الأربع.
وتقول فاير إن كلا الجهازين يعملان حاليا على «ويندوز فيستا»، ولكن بمقدور المستخدمين الارتقاء بعد ذلك إلى نظام «ويندوز 7» لدى توفر ذلك في تاريخ 22 من شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.ويتيح «سيمبل تاب» للمستخدمين الفرصة للوصول إلى مهام الجهاز الأساسية، فعن طريق النقر على أي مكان من الشاشة مرتين يمكن إطلاق هذا النظام الذي يفتح بعد ذلك شبكة من قطع الآجر، التي تقدم بدورها المهام الأساسية للجهاز، كفتح أو إدارة الراديو اللاسلكي وإقفاله، أو الميكروفون، أو مشاهدة المناظر على الكاميرا، أو تعديل ارتفاع الصوت أو بريق الشاشة، أو وضع الجهاز في حالة السبات. وللخروج من «سيمبل تاب» ينبغي النقر على الشاشة مرة واحدة.
* مواصفات تقنية
* وقد جهز جهاز «تي 400 إس» بمعالج «إنتل» مزدوج القلب «إس بي 9400» الذي يعمل على سرعة 2.4 غيغاهيرتز، أو بمعالج «إس بي 9600 إس» العامل على سرعة 2.53 غيغاهيرتز. وهو يأتي معبأ سلفا بنظام «ويندوز فيستا»، أو «إكس بي بروفيشينال» الخفيف الوطأة، كما أنه محمل أيضا بالتطبيقات المكتبية المتنوعة وغيرها. وله ذاكرة «إنتيل تيربو» وشاشة «WXGA» قياس 14 بوصة بدرجة تحديد ووضوح 1440×900 بيكسل. كما أن الجهاز معدل للصوت عبر بروتوكول الإنترنت «VoIP» مع كاميرا 2 MP ومكبرات صوت محسنة، وميكروفونات رقمية مزدوجة. وجهاز «تي 400 إس» يدعم شبكات «WWAN» و«واي ماكس» و«بلوتوث». وله فتحة واحدة قياسية من «يو إس بي» 2.0، وثانية معززة القوة من 2.0، وثالثة 2.0 «eSATA/USB» جامعة. ولأغراض الأمان هناك قارئة مدمجة معها لقراءة بصمات الأصابع. وشاشة هذا الجهاز البالغ سعره 1999 دولارا لها طلاء مقاوم لآثار البصمات.
أما جهاز «إكس 200» اللوحي فيقدم خيارا لثلاثة معالجات «إنتل» الثنائية القلب بسرعات 1.6 غيغاهيرتز، و1.86 غيغاهيرتز، و2.13 غيغاهيرتز. وهو يعمل على نظام «ويندوز إكس بي تابلت إديشن 2005»، أو على الأنواع المختلفة من «ويندوز فيستا». وهو يدعم «إنتيل واي ماكس/واي فاي»، وبطاقات «واي فاي» اللاسلكية من «إنتيل»، كذلك فهو يدعم أيضا شبكة «غيغابت إيثرنيت»، مع قدرة على الاندماج والتكامل مع شبكة «WWAN» ونظام «جي بي إس» و«بلوتوث». وهو يزن مع البطارية المكونة من ثماني خلايا 3.88 رطل، ويأتي هذا الجهاز اللوحي مع قارئ «أكروبات»، وبرمجيات مضادة للفيروسات، وغيرها من التطبيقات المحملة به سلفا. والعاملون في الخارج يمكنهم الحصول على خيار شاشة براقة جدا. «ومثل هذه المزية ستكون من المتطلبات الأساسية في جميع أجهزة اللابتوب بعد فترة قصيرة، لأن الناس يرغبون في العمل في الخارج، لكنهم لا يستطيعون ذلك مع غالبية مثل هذه المنتجات»، وفقا لما قاله إنديرلي. ويبلغ سعر الجهاز 1654 دولارا بشاشة متعددة اللمس، و1704 دولارات إذا كان مزودا بالشاشة المتعددة اللمس والبراقة جدا، لأغراض العمل في الخارج.


http://s0.2mdn.net/viewad/817-grey.gif (http://ad.doubleclick.net/click;h=v8/38df/0/0/%2a/b;44306;0-0;0;40357776;1-468/60;0/0/0;;~sscs=%3f)

صقر قريش
11-09-2009, 12:44 AM
منتجات مطورة جديدة.. من «آبل»
فأرة باللمس المتعدد وتحديثات للكومبيوترات المكتبية والمحمولة
http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet1.542738.jpgشاشات كبيرة وتحديثات عديدة لأجهزة «آي ماك» المكتبيةhttp://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet2.542738.jpgأول فأرة في العالم تعمل باللمس المتعدد، ولوحة مفاتيح لاسلكيةhttp://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet3.542738.jpgأداة التحكم عن بعد بمختلف أجهزة «آبل»http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet4.542738.jpgكومبيوتر «ماك ميني» المكتبي الصغيرhttp://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet5.542738.jpgأجهزة «كبسولة الزمان» و«إيربورت إكستريم» لحفظ الملفات لاسلكيا

صقر قريش
11-09-2009, 12:45 AM
كاميرا ذهبية ملونة من «سانيو» لعشاق الموضة العرب
تأتي مع حقيبة مرصعة بكريستال «سواروفسكي»
http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet1.542739.jpgالكاميرا الجديدة

لندن: «الشرق الأوسط»
أطلقت «سانيو الخليج» SANYO Gulf منتصف الشهر الماضي النسخة المحدودة من الكاميرا الذهبية ثنائية الوظيفة «إكزاكتي في. بي. سي ـ سي. جي 10» Xacti VPC ـ CG10. وتستهدف هذا الكاميرا الجديدة، التي تعد النسخة الأحدث ضمن مجموعة كاميراتها ثنائية الوظيفة، جذب الزبائن العرب، في منطقة الخليج على وجه الخصوص، بطرازها الذهبي. وتماشيا مع ذلك، تأتي مع هذه الكاميرا حقيبة مرصعة بكريستال «سواروفسكي» (Swarovski). وتتوقع الشركة أن يقوم هذا الطراز الذهبي بتغيير الصورة النمطية لكاميرا الفيديو، وجعلها أيقونة أنيقة بين الزبائن المولعين بالموضة في المنطقة.

ويمكن للكاميرا الذهبية ثنائية الوظيفة، التي تتميز بتصميمها العمودي الأنيق والمصقول، تسجيل فيديو عالي الدقة (720 بي، 30 إطارا بالثانية)، والتقاط الصور الرقمية بدقة تصل إلى 10 ميغابكسل بتقريب بصري يصل إلى 5 إكس (5X). كما يمكن الوصول لمقاطع الفيديو والصور الثابتة ومختلف الإعدادات والقوائم بسهولة من خلال استخدام إبهام اليد. وتحتوي الكاميرا الجديدة على شاشة عرض واسعة من الكريستال السائل بقياس 3 بوصات، وهي مزودة أيضا بمانع اهتزاز رقمي وتقنية تعقب الوجه وميزة الالتقاط المتتابع عالي السرعة للصور. وتوفر الكاميرا «سي. جي 10 غولد»، التي صممت بعناية لتتيح للمستخدمين أقصى درجة من الراحة وسهولة الاستخدام، مدى للتقريب البصري يصل إلى «أف=38 ـ 190 ملم» (F=38 ـ 190mm)، أي ما يعادل 35 ملم. ونظرا لاحتوائها على مقرب بصري رقمي 12 إكس (12X)، توفر هذه الكاميرا مدى إجماليا للتقريب البصري يصل إلى 60 إكس (60x). كما أنها تحتوي على تقنيات تخفيض الضجيج ثلاثية الأبعاد (3D ـ DNR) من «إبسون»، التي تتيح تحسنا كبيرا في وضوح الفيديو من خلال الحد من ضجيج الإشارة العشوائي. ومع استخدامها خوارزمية «سانيو»، تقوم الكاميرا «سي. جي 10 غولد» أوتوماتيكيا بتعويض التشتيت الناجم عن حركة الكاميرا صعودا ونزولا أو إلى الأطراف، ما يبقي الهدف المراد تصويره ثابتا وسهل التتبع. كما أنها تتميز بدقة ما بين الاهتزاز غير المقصود للكاميرا والحركة المتعمدة لها، حيث تعمل هذه الميزة الفريدة في نمطي التصوير واسع الزاوية والتقريب البصري.

FANTASY
11-09-2009, 04:29 PM
يعطيك الف عافيه يا صقر على متابعتك

بنت شيوخ
11-10-2009, 07:25 PM
http://img252.imageshack.us/img252/7348/fdc327ba09qf6.gif

‏كاشته ع الشعيبـ
11-11-2009, 10:16 PM
نظآم آبل معقد وربي الوآحد يتعب معـآآه كثيير

بس متطوريين كثيير ...


""

عوآآآفي صقر قريش

sn3ah
11-12-2009, 03:00 AM
ابي هالنظارات ..

اريح من الجلوس ع النت والتلفزيون عشان نشوف اخر الافلام

تسلم لنا ع هالتغطية

**بنت الديرة**
11-20-2009, 09:04 PM
يعطيك العافيه

ماندم من سكت
11-20-2009, 09:09 PM
http://www.aawsat.com/2009/11/03/images/internet1.542737.jpg


هذا اهم شي


موضوع رائع

garfield
05-09-2010, 12:19 AM
يعطيك العافيه