العميد15
10-08-2006, 08:48 PM
إن كافة الأبحاث الحديثة تجريبية كانت أو علاجية أجمعت على اعتبار عسل النحل من أهم الأغذية فاعلية في علاج الأنواع المختلفة من الأمراض وأن فيه شفاء للنـاس كما ذكر كتاب الله الكريم منذ أكثر من 1400سنة قمرية، وسنذكر فيما يلي مجموعة من تلك الأمراض وطريقة علاجها باستخدام عسل النحل :
فقر الدم والكساح عند الأطفال الرضع:
ينصح الأطباء بإعطاء الطفل ملعقة عسل نحل يوميا ابتداء من الشهر الرابع لميلاده، وذلك بخلطه باللبن الحليب، وذلك لمقاومة احتمال نقص الحديد والكالسيوم في لبن الأم .
علاج التبـول اللاإرادى:
إن إعطاء الطفل المصاب بهذا المرض الذي غالبا ما يكون لسبب نفسي أو عصبي ملعقة صغيرة من العسل قبل النوم مباشرة يؤثر إيجابيا عليه كمهدئ لجهازه العصبي، مما يساعد المثانة على الارتخاء والتمدد أثنـاء نومه، كما أن كمية السكر المركزة في العسل تمتص الماء من جسم الطفل.
علاج الجروح المتقيحة والحروق:
يستعمل الأطباء الروس والصينيون مرهما مركبا من العسل وزيت كبد الحوت بنسبة (4/1) ويضاف إليه بعض المواد المطهرة، ولهذا المرهم آثار سريعة في تخفيف آلام الجروح والتئامها وفي منع التقيح، وهو مفيد جدا في الحروق ويحول دون ظهور الفقاقيع.
علاج قرحة المعدة والاثنى عشر:
لأن العسل مادة قلوية فإنه يقلل حموضة المعدة ويزيل آلام القرحة، ويقلل حالات القيء والمغص الناجمة عن القرحة، ولكي يكون العلاج ناجحا يؤخذ العسل قبل الأكل بساعة أو ساعتين مذابا في ماء دافئ.
علاج حالات البرد والزكام والتهاب الحلق والجيوب الأنفية: استعمل العسل فى علاج أمراض الجهاز التنفسى العلوى بالاستنشاق ، ويحضر لذلك محلول مكون من (10%) من العسل فى الماء الدافىء ويستخدم بواسطة رشاش خاص يستنشق منه المحلول دافئاً ، وتكون عملية الرش على فترات متتابعة (كل 5 دقائق) وهى مفيدة فى علاج جفاف الحلق والشعور بالرغبة فى التنخم وكذلك فى حالات الزكام الشديد بشرط أن يستمر الرش عشر مرات على الأقل. وقد وضح الآن أن فى الشمع مادة تعالج فرط الحساسية .. كما أن مضغ الشمع الطازج -قدر قطعة من اللبان العادى- لمدة ربع ساعة تلفظ بعدها من الفم، وتكرار العملية بقطع جديدة من الشمع مرات يومياً، يفيد فى حالات الرشح والالتهابات الحادة فى الأنف، وفى الجيوب الأنفية، وحالات الرشح الناتجة من فرط الحساسية، فتزول الالتهابات الحادة من الجيوب والانف بعد يوم واحد من مزاولة المضغ، وينتفخ الانف المسدود، ويزول ما يشعر به من آلام ويعود الجسم الى حالته الطبيعية من الارتياح. وينصح العلماء باستعمال العسل مع اللبن الدافئ فى علاج الزكام أيضاً، وأوصى الدكتور"هـ .هيرتويج " باستعمال العسل الممزوج بعصير الليمون(نصف ليمونة فى كل 100جم من العسل) لعلاج الزكام.. أما الدكتور "أورتل" فيوصى باستعمال العسل الممزوج بعصير البرسيم الدافئ فى علاج الزكام علاجاً نافعاً، وتستعمل لذلك ملعقة شوربة (كبيرة) من العسل فى فنجان شاى من عصير البرسيم، مع التوصية بالراحة فى المنزل لمدة يومين بسبب تعرض المريض للعرق الغزير.
علاج لحالات التهاب الكبد المزمن:
فالعسل يزيد من مخزون الكبد من مادة "الجليكوجين" عن طريق زيادة الجلوكوز في الدم، وبذلك يساعد الكبد على أداء وظائفه ويخفف من أعبائه.
علاج لالتهابات العيون:
ثبت أن العسل فعال فى علاج التهاب الجفون والملتحمة والقرنية، وقد صنع منه مرهم بإضافة السلفا(3%) إليه ، واستعمل فى علاج قرح القرنية البطيئة الالتئام وأعطى نتائج مذهلة.. وفى حالات كثيرة تم علاج التهاب القرنية وتقرحها بالغسل وحده.. وأعطى نتائج ممتازة. وللعسل تأثير ممتاز فى علاج مدمنى الخمور، لأنه يقى الكبد وينشط القلب، ويؤكسد بقايا الكحول الموجودة فى الجسم.
علاج للأرق ومهدئ للأعصاب:
لأنه يحتوي على بعض العناصر المهدئة والمقـوية بنسبة مقبولة مثل أملاح البوتاسيوم والصوديوم، وإذا أخذت ملعقة كبيرة من العسل قبـل النوم فسوف تنام نوما هادئا لا تتخلله أحلام مزعجة أو قلق.
علاج للتسمم الكحولي:
والعسل من الأغذية الرئيسية في مستشفيات ومصحات مدمني الخمر في أوروبا، وذلك لأنه ينقي الكبد من التسمم الكحولي، كما أن سكر "الفركتـوز" ومجموعة فيتامين "ب" في العسل تؤكسد بقايا الكحول الموجودة في الجسم.
عـلاج للسـعال:
وذلك بغلي ليمونة كاملة في ماء حتى يلين جلدها وعصرها في كوب وإضافة ملعقة كبيرة من الجلسرين إلى الكوب، ثم إكمال الكوب بعسل النحل، وبعد تقليب المزيج جيدا يؤخذ منه ملعقة كبيرة 5 مرات في اليوم، وهناك أيضا وصفة أخرى لعلاج الكحة وهى قبل الإفطار ( على الريق ) يمزج فنجان عسل بشدة لمدة ربع ساعة مع ملعقة صغيرة من الزنجبيل وعصير ليمونة واحدة.. وسوف يشفي بإذن الله كل أنواع السعال وخصوصا عند الأطفال، وهو أفضل من كل الأدوية الكيماوية الموجودة في السوق لهذا الغرض.
علاج لتشنجات العضلات:
يعالج العسل تشنجات العضلات الناجمة عن أي مجهود رياضي، أو التقلصات في عضلات الوجه والجفون، وهي تـزول مع أكل ملعقة كبيرة من العسل بعد كل وجبة لمدة 3 أيام
منقول /
فقر الدم والكساح عند الأطفال الرضع:
ينصح الأطباء بإعطاء الطفل ملعقة عسل نحل يوميا ابتداء من الشهر الرابع لميلاده، وذلك بخلطه باللبن الحليب، وذلك لمقاومة احتمال نقص الحديد والكالسيوم في لبن الأم .
علاج التبـول اللاإرادى:
إن إعطاء الطفل المصاب بهذا المرض الذي غالبا ما يكون لسبب نفسي أو عصبي ملعقة صغيرة من العسل قبل النوم مباشرة يؤثر إيجابيا عليه كمهدئ لجهازه العصبي، مما يساعد المثانة على الارتخاء والتمدد أثنـاء نومه، كما أن كمية السكر المركزة في العسل تمتص الماء من جسم الطفل.
علاج الجروح المتقيحة والحروق:
يستعمل الأطباء الروس والصينيون مرهما مركبا من العسل وزيت كبد الحوت بنسبة (4/1) ويضاف إليه بعض المواد المطهرة، ولهذا المرهم آثار سريعة في تخفيف آلام الجروح والتئامها وفي منع التقيح، وهو مفيد جدا في الحروق ويحول دون ظهور الفقاقيع.
علاج قرحة المعدة والاثنى عشر:
لأن العسل مادة قلوية فإنه يقلل حموضة المعدة ويزيل آلام القرحة، ويقلل حالات القيء والمغص الناجمة عن القرحة، ولكي يكون العلاج ناجحا يؤخذ العسل قبل الأكل بساعة أو ساعتين مذابا في ماء دافئ.
علاج حالات البرد والزكام والتهاب الحلق والجيوب الأنفية: استعمل العسل فى علاج أمراض الجهاز التنفسى العلوى بالاستنشاق ، ويحضر لذلك محلول مكون من (10%) من العسل فى الماء الدافىء ويستخدم بواسطة رشاش خاص يستنشق منه المحلول دافئاً ، وتكون عملية الرش على فترات متتابعة (كل 5 دقائق) وهى مفيدة فى علاج جفاف الحلق والشعور بالرغبة فى التنخم وكذلك فى حالات الزكام الشديد بشرط أن يستمر الرش عشر مرات على الأقل. وقد وضح الآن أن فى الشمع مادة تعالج فرط الحساسية .. كما أن مضغ الشمع الطازج -قدر قطعة من اللبان العادى- لمدة ربع ساعة تلفظ بعدها من الفم، وتكرار العملية بقطع جديدة من الشمع مرات يومياً، يفيد فى حالات الرشح والالتهابات الحادة فى الأنف، وفى الجيوب الأنفية، وحالات الرشح الناتجة من فرط الحساسية، فتزول الالتهابات الحادة من الجيوب والانف بعد يوم واحد من مزاولة المضغ، وينتفخ الانف المسدود، ويزول ما يشعر به من آلام ويعود الجسم الى حالته الطبيعية من الارتياح. وينصح العلماء باستعمال العسل مع اللبن الدافئ فى علاج الزكام أيضاً، وأوصى الدكتور"هـ .هيرتويج " باستعمال العسل الممزوج بعصير الليمون(نصف ليمونة فى كل 100جم من العسل) لعلاج الزكام.. أما الدكتور "أورتل" فيوصى باستعمال العسل الممزوج بعصير البرسيم الدافئ فى علاج الزكام علاجاً نافعاً، وتستعمل لذلك ملعقة شوربة (كبيرة) من العسل فى فنجان شاى من عصير البرسيم، مع التوصية بالراحة فى المنزل لمدة يومين بسبب تعرض المريض للعرق الغزير.
علاج لحالات التهاب الكبد المزمن:
فالعسل يزيد من مخزون الكبد من مادة "الجليكوجين" عن طريق زيادة الجلوكوز في الدم، وبذلك يساعد الكبد على أداء وظائفه ويخفف من أعبائه.
علاج لالتهابات العيون:
ثبت أن العسل فعال فى علاج التهاب الجفون والملتحمة والقرنية، وقد صنع منه مرهم بإضافة السلفا(3%) إليه ، واستعمل فى علاج قرح القرنية البطيئة الالتئام وأعطى نتائج مذهلة.. وفى حالات كثيرة تم علاج التهاب القرنية وتقرحها بالغسل وحده.. وأعطى نتائج ممتازة. وللعسل تأثير ممتاز فى علاج مدمنى الخمور، لأنه يقى الكبد وينشط القلب، ويؤكسد بقايا الكحول الموجودة فى الجسم.
علاج للأرق ومهدئ للأعصاب:
لأنه يحتوي على بعض العناصر المهدئة والمقـوية بنسبة مقبولة مثل أملاح البوتاسيوم والصوديوم، وإذا أخذت ملعقة كبيرة من العسل قبـل النوم فسوف تنام نوما هادئا لا تتخلله أحلام مزعجة أو قلق.
علاج للتسمم الكحولي:
والعسل من الأغذية الرئيسية في مستشفيات ومصحات مدمني الخمر في أوروبا، وذلك لأنه ينقي الكبد من التسمم الكحولي، كما أن سكر "الفركتـوز" ومجموعة فيتامين "ب" في العسل تؤكسد بقايا الكحول الموجودة في الجسم.
عـلاج للسـعال:
وذلك بغلي ليمونة كاملة في ماء حتى يلين جلدها وعصرها في كوب وإضافة ملعقة كبيرة من الجلسرين إلى الكوب، ثم إكمال الكوب بعسل النحل، وبعد تقليب المزيج جيدا يؤخذ منه ملعقة كبيرة 5 مرات في اليوم، وهناك أيضا وصفة أخرى لعلاج الكحة وهى قبل الإفطار ( على الريق ) يمزج فنجان عسل بشدة لمدة ربع ساعة مع ملعقة صغيرة من الزنجبيل وعصير ليمونة واحدة.. وسوف يشفي بإذن الله كل أنواع السعال وخصوصا عند الأطفال، وهو أفضل من كل الأدوية الكيماوية الموجودة في السوق لهذا الغرض.
علاج لتشنجات العضلات:
يعالج العسل تشنجات العضلات الناجمة عن أي مجهود رياضي، أو التقلصات في عضلات الوجه والجفون، وهي تـزول مع أكل ملعقة كبيرة من العسل بعد كل وجبة لمدة 3 أيام
منقول /