البنفسج
03-08-2010, 10:00 AM
كلماتي هذه اكتبها لك أخيتي وصديقتي بعد أن عادت
لي روحي من عالم بكائك والمك.
ولنفسي و لمن يصتدم بما يفوق قدرته على التحمل اثناء سيره في طرقات ايامه.فهذا لا بد حاصل
لكل من له مشاعر تتفاعل مع مركبات مختبر الحياه
فنقطة من غدر او هجر............ونقاط من خسة ودنائه
قد تشوه وجه السعادة المرجوه
ومسحة فراق ورحيل تطبع بصمة حزنا على بسمة الفرح والانس
ان للحياة فلسفتها التي استنتجتها بعد تجاربها علينا
لتقدمها لمن لا يريد ان يكون متطوعا لتجارب في اغلبها معروفة النتائج لحدوثها لمن سبقنا
وكان عذره انه لم يعرف بهكذا تجربه ليتعامل معها.
اليك بعض مقولاتها الفلسفيه والتي ساصبها في انيت تأملي..... فأنا ان لم اكن ندا لها لن اكون تحت
رحمتها
(ما يقع أمامنا وما يقع خلفنا لا يقارن بما يقع في دواخلنا)
اي ان الحدث الذي ينزل بنا مهما كان عظمه او سخفه وبالرغم من اختلافنا في التعامل معه الا ان تأثيره داخل احاسيسنا قد يفوق قوة الحدث .والاخطر
ان يبقى ذلك الاثر ملازما لنا فلا نعود مستمتعين حتى ونحن نعيش احداث فرح او ونحن نخالط احبتا محبين. يريدون ان يسعدوا بنا ونسعد بهم.
اذ ان(حوادث الحياه ليست دائمه.بل تختفي سريعا في رحلة الحياه)
ولا يكون اختفائها الا عندما نتعامل معها بطريقة تحول بينها وبين نقش صورتها في صفحات البهجة والامل.
لان(العقبات المتناثره على طريقالانسان الضعيف تصبح حصى امام الانسان القوي)
يمكنه سحقها بقدميه وتركها خلف ضهره دون ان يلتفت لها او يجعل منها عذرا او سببا لضياعه او استسلامه ف
(نوع البيئه والظروف التي تحيط بنا لا تكشف سوى الصور والافكار المتداوله في عقولنا)
فاذا راجعنا تلك الصور والافكار وازلنا سالبها ومحبطها
الذي قد يكون مضاعفا... لالمنا... وعجزنا ..وباعثا ل
(خوفنا من حوادث قد لا تقع ابدا .وسالبا منا الشجاعة على مواجهة التحديات)
تلك التحديات التي لن تنتهي الا بنهاية وجودنا والذي
نريد ان يكون متميزا وقوي لذلك
(اعطي الانسان قوتا لتخطي اعنف العواصف.ما عليه الا ان يعي هذه القوه)
يتتتتتتتتتتتبع
حكمه روحانيه:اعرض مشاكلك وافكارك ومشاعرك على الله جل في علاه فسيساعدك على حلها جميعا)
لي روحي من عالم بكائك والمك.
ولنفسي و لمن يصتدم بما يفوق قدرته على التحمل اثناء سيره في طرقات ايامه.فهذا لا بد حاصل
لكل من له مشاعر تتفاعل مع مركبات مختبر الحياه
فنقطة من غدر او هجر............ونقاط من خسة ودنائه
قد تشوه وجه السعادة المرجوه
ومسحة فراق ورحيل تطبع بصمة حزنا على بسمة الفرح والانس
ان للحياة فلسفتها التي استنتجتها بعد تجاربها علينا
لتقدمها لمن لا يريد ان يكون متطوعا لتجارب في اغلبها معروفة النتائج لحدوثها لمن سبقنا
وكان عذره انه لم يعرف بهكذا تجربه ليتعامل معها.
اليك بعض مقولاتها الفلسفيه والتي ساصبها في انيت تأملي..... فأنا ان لم اكن ندا لها لن اكون تحت
رحمتها
(ما يقع أمامنا وما يقع خلفنا لا يقارن بما يقع في دواخلنا)
اي ان الحدث الذي ينزل بنا مهما كان عظمه او سخفه وبالرغم من اختلافنا في التعامل معه الا ان تأثيره داخل احاسيسنا قد يفوق قوة الحدث .والاخطر
ان يبقى ذلك الاثر ملازما لنا فلا نعود مستمتعين حتى ونحن نعيش احداث فرح او ونحن نخالط احبتا محبين. يريدون ان يسعدوا بنا ونسعد بهم.
اذ ان(حوادث الحياه ليست دائمه.بل تختفي سريعا في رحلة الحياه)
ولا يكون اختفائها الا عندما نتعامل معها بطريقة تحول بينها وبين نقش صورتها في صفحات البهجة والامل.
لان(العقبات المتناثره على طريقالانسان الضعيف تصبح حصى امام الانسان القوي)
يمكنه سحقها بقدميه وتركها خلف ضهره دون ان يلتفت لها او يجعل منها عذرا او سببا لضياعه او استسلامه ف
(نوع البيئه والظروف التي تحيط بنا لا تكشف سوى الصور والافكار المتداوله في عقولنا)
فاذا راجعنا تلك الصور والافكار وازلنا سالبها ومحبطها
الذي قد يكون مضاعفا... لالمنا... وعجزنا ..وباعثا ل
(خوفنا من حوادث قد لا تقع ابدا .وسالبا منا الشجاعة على مواجهة التحديات)
تلك التحديات التي لن تنتهي الا بنهاية وجودنا والذي
نريد ان يكون متميزا وقوي لذلك
(اعطي الانسان قوتا لتخطي اعنف العواصف.ما عليه الا ان يعي هذه القوه)
يتتتتتتتتتتتبع
حكمه روحانيه:اعرض مشاكلك وافكارك ومشاعرك على الله جل في علاه فسيساعدك على حلها جميعا)