حامل القران
06-21-2010, 11:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير سورة الفاتحة
المنتخب فى تفسير القرآن الكريم :
( بسم الله الرحمن الرحيم )التفسير : 1 - تبتدئ باسم الله الذى لا معبود بحق سواه، والمتصف بكل كمال، المنزه عن كل نقص، وهو صاحب الرحمة الذى يفيض بالنعم جليلها ودقيقها، عامها وخاصها، وهو المتصف بصفة الرحمة الدائمة.
( الحمد لله رب العالمين )التفسير : 2 - الثناء الجميل بكل أنواعه وعلى كل حال لله وحده، ونثنى عليه الثناء كله لأنه منشئ المخلوقات والقائم عليها.
( الرحمن الرحيم )التفسير : 3 - وهو صاحب الرحمة الدائمة ومصدرها، ينعم بكل النعم صغيرها وكبيرها.
( مالك يوم الدين )التفسير : 4 - وهو وحده المالك ليوم الجزاء والحساب وهو يوم القيامة، يتصرف فيه لا يشاركه أحد فى التصرف ولو فى الظاهر.
( إياك نعبد وإياك نستعين )التفسير : 5 - لا نعبد إلا إياك، ولا نطلب المعونة إلا منك.
( اهدنا الصراط المستقيم )التفسير : 6 - نسألك أن توفقنا إلى طريق الحق والخير والسعادة.
( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )التفسير : 7 - وهو طريق عبادك الذين وفقتهم إلى الإيمان بك، ووهبت لهم نعمتى الهداية والرضا، لا طريق الذين استحقوا غضبك وضلوا عن طريق الحق والخير لأنهم أعرضوا عن الإيمان بك والإذعان لهديك.
تفسير سورة الفاتحة
المنتخب فى تفسير القرآن الكريم :
( بسم الله الرحمن الرحيم )التفسير : 1 - تبتدئ باسم الله الذى لا معبود بحق سواه، والمتصف بكل كمال، المنزه عن كل نقص، وهو صاحب الرحمة الذى يفيض بالنعم جليلها ودقيقها، عامها وخاصها، وهو المتصف بصفة الرحمة الدائمة.
( الحمد لله رب العالمين )التفسير : 2 - الثناء الجميل بكل أنواعه وعلى كل حال لله وحده، ونثنى عليه الثناء كله لأنه منشئ المخلوقات والقائم عليها.
( الرحمن الرحيم )التفسير : 3 - وهو صاحب الرحمة الدائمة ومصدرها، ينعم بكل النعم صغيرها وكبيرها.
( مالك يوم الدين )التفسير : 4 - وهو وحده المالك ليوم الجزاء والحساب وهو يوم القيامة، يتصرف فيه لا يشاركه أحد فى التصرف ولو فى الظاهر.
( إياك نعبد وإياك نستعين )التفسير : 5 - لا نعبد إلا إياك، ولا نطلب المعونة إلا منك.
( اهدنا الصراط المستقيم )التفسير : 6 - نسألك أن توفقنا إلى طريق الحق والخير والسعادة.
( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )التفسير : 7 - وهو طريق عبادك الذين وفقتهم إلى الإيمان بك، ووهبت لهم نعمتى الهداية والرضا، لا طريق الذين استحقوا غضبك وضلوا عن طريق الحق والخير لأنهم أعرضوا عن الإيمان بك والإذعان لهديك.