عثمان الثمالي
12-12-2006, 05:38 PM
( النفوس العظيمة )
= ( ملأي السنابل تنحي بتواضع .... والفارغات رؤوسهن شوامخ )
= ( للعظيم قلبان قلب يتألم وقلب يتأمل )
= ( إن الخطأ الأكبر أن تنظم الحياة من حولك , وتترك قلبك في فوضى )
= ( أن تكون فرداً في جماعة الأسود , خير من أن تكون قائداً لنعاج )
= (الذي يستحقون الإطراء فعلاً هم الذين يتحملون الإنتقادات بقلوب مبتسمة )
= ( من علت همة طال همه , رب همة أيقظت أمة)
% وفــي السمـــاء رزقكـــم %
في يوم من الأيام سأل سليمان الحكيم نملة كم تأكلين في السنة
قالت : ثلاث حبات
فأخد سليمان النملة ووضعها في علبة ووضع معها ثلات حبات وبعد مرور السنة فتح العلبة ونظر بداخلها فوجد النملة قد أكلت حبة ونصف
فقال لها سليمان : كيف هذا ؟
فقالت : عندما كنت حرة فإني أعلم أن الله لن ينساني أما عندما حبستني
في العلبة خشيت أن تنساني فوفرت من طعامي للعام القادم
& مـــن أجــــل أمــــة إســــلاميـــة رفيعــــة &
)الالتزام بكتاب الله في كل شي في حياتنا وبذلك يكون الله معنا في كل خطواتنا نحو الرقي .
)الإتحاد فالإتحاد قوة وهو البذرة التي تنمو بعون الله وهي شجرة قوية تثمر اغلى الثمار
) أن نفهم معنى الإسلام وأنها ليست كلمة تنطقها الشفاة فحسب وبهدا نواجه
أعداءنا وتهيد النور لفلسطين السليبة وغيرها من البلدان الإسلامية
@ أأقــــوأأل مــأأثـــورة @
+ ما أجمل النجاح بعد الفشل واللقاء بعد الفراق
+ زينة المرأة الصمت وزينة الرجل حسن الكلام
+ السعادة ليست مطراً يسقط من السماء ,إنما هي تنبع من داخل الإنسان
+ اثنتان لا تذكرهما أبدا أبدا
( إساءة الناس إليك و أحسانك إلى الناس )
+ واثنتان لا تنساهما أبداً أبداً أبداً
(( الله تبـــارك وتعـــالـــى و والـــدار الآخــــرة ))
# حـــــــــــــكـــــــــم #
() قال الأسود بن يزيد رضي الله عنه :
اتدرون ما الداء وما الدواء وما الشفاء
الداء : الذنوب ...... والدواء : الإستغفار
والشفاء : التوبة التي لا رجعة فيها
() الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب
كذلك العمل الذي لا إخلاص فيه لا يثمر الخير
() قال رجل لآخر :
إن فلاناً شتمك ..
فقال : أما وجد الشيطان بريداً غيرك ؟
^^ أأوعيــــة الســــر ^^
أعط حبك لزوجتك , وسرك لأمك .
يقول الشافعي رحمه الله سرك دمك فلا تجزينه في غير أواجه
إذا المرء أفشى سره بلسانه ..... ولام عليه غيره فهو احمق
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه ..... فصدر الذي يستودع السر اضيق
يقول الغزالي رحمه الله : قلوب الأحرار قبور الأسرار
يقول عمر رضي الله عنه : من كتم سره كان الخيار بيده
أحذر عدوك مرة ... وأحذر صديقك ألف مرة
فلربما أنقلب الصديق ... فكان أعلم بالمضرة
\\ كيــــــف أأصبحـــــت //
خرج عمر رضي الله عنه يوماً إلى السوق لتفقد أحوال المسلمين كعادته دائماً فوجد هناك الحذيفة بن اليمان رضي الله عنه فقال له كيف اصبحت يا حذيفة؟
فأجابه الحذيفة : أصبحت أكره الحق وأحب الفتنة ... وأصلي بلا وضوء
ولي في الأرض ماليس لله في السماء
فغضب عمر بن الخطاب غضباً شديداً ورجع إلى مجلسه فوجد علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
وعندما سأله عن سبب غضبه حكى ما سمعه عمر بن الخطاب من الحذيفة ...
فقال علي : لقد صدق الحذيفة في قوله ....
فعندما قال أصبحت أكره الحق أي أنه يكره الموت ويحب الفتنة أي يحب المال والبنين وأصلي بغير وضوء أي يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم
وله في الأرض ماليس لله في السماء أي أنه عنده زوجة وأولاد
ولا اولاد لله ولا زوجة وليس لله ذلك .
= ( ملأي السنابل تنحي بتواضع .... والفارغات رؤوسهن شوامخ )
= ( للعظيم قلبان قلب يتألم وقلب يتأمل )
= ( إن الخطأ الأكبر أن تنظم الحياة من حولك , وتترك قلبك في فوضى )
= ( أن تكون فرداً في جماعة الأسود , خير من أن تكون قائداً لنعاج )
= (الذي يستحقون الإطراء فعلاً هم الذين يتحملون الإنتقادات بقلوب مبتسمة )
= ( من علت همة طال همه , رب همة أيقظت أمة)
% وفــي السمـــاء رزقكـــم %
في يوم من الأيام سأل سليمان الحكيم نملة كم تأكلين في السنة
قالت : ثلاث حبات
فأخد سليمان النملة ووضعها في علبة ووضع معها ثلات حبات وبعد مرور السنة فتح العلبة ونظر بداخلها فوجد النملة قد أكلت حبة ونصف
فقال لها سليمان : كيف هذا ؟
فقالت : عندما كنت حرة فإني أعلم أن الله لن ينساني أما عندما حبستني
في العلبة خشيت أن تنساني فوفرت من طعامي للعام القادم
& مـــن أجــــل أمــــة إســــلاميـــة رفيعــــة &
)الالتزام بكتاب الله في كل شي في حياتنا وبذلك يكون الله معنا في كل خطواتنا نحو الرقي .
)الإتحاد فالإتحاد قوة وهو البذرة التي تنمو بعون الله وهي شجرة قوية تثمر اغلى الثمار
) أن نفهم معنى الإسلام وأنها ليست كلمة تنطقها الشفاة فحسب وبهدا نواجه
أعداءنا وتهيد النور لفلسطين السليبة وغيرها من البلدان الإسلامية
@ أأقــــوأأل مــأأثـــورة @
+ ما أجمل النجاح بعد الفشل واللقاء بعد الفراق
+ زينة المرأة الصمت وزينة الرجل حسن الكلام
+ السعادة ليست مطراً يسقط من السماء ,إنما هي تنبع من داخل الإنسان
+ اثنتان لا تذكرهما أبدا أبدا
( إساءة الناس إليك و أحسانك إلى الناس )
+ واثنتان لا تنساهما أبداً أبداً أبداً
(( الله تبـــارك وتعـــالـــى و والـــدار الآخــــرة ))
# حـــــــــــــكـــــــــم #
() قال الأسود بن يزيد رضي الله عنه :
اتدرون ما الداء وما الدواء وما الشفاء
الداء : الذنوب ...... والدواء : الإستغفار
والشفاء : التوبة التي لا رجعة فيها
() الرعد الذي لا ماء معه لا ينبت العشب
كذلك العمل الذي لا إخلاص فيه لا يثمر الخير
() قال رجل لآخر :
إن فلاناً شتمك ..
فقال : أما وجد الشيطان بريداً غيرك ؟
^^ أأوعيــــة الســــر ^^
أعط حبك لزوجتك , وسرك لأمك .
يقول الشافعي رحمه الله سرك دمك فلا تجزينه في غير أواجه
إذا المرء أفشى سره بلسانه ..... ولام عليه غيره فهو احمق
إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه ..... فصدر الذي يستودع السر اضيق
يقول الغزالي رحمه الله : قلوب الأحرار قبور الأسرار
يقول عمر رضي الله عنه : من كتم سره كان الخيار بيده
أحذر عدوك مرة ... وأحذر صديقك ألف مرة
فلربما أنقلب الصديق ... فكان أعلم بالمضرة
\\ كيــــــف أأصبحـــــت //
خرج عمر رضي الله عنه يوماً إلى السوق لتفقد أحوال المسلمين كعادته دائماً فوجد هناك الحذيفة بن اليمان رضي الله عنه فقال له كيف اصبحت يا حذيفة؟
فأجابه الحذيفة : أصبحت أكره الحق وأحب الفتنة ... وأصلي بلا وضوء
ولي في الأرض ماليس لله في السماء
فغضب عمر بن الخطاب غضباً شديداً ورجع إلى مجلسه فوجد علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
وعندما سأله عن سبب غضبه حكى ما سمعه عمر بن الخطاب من الحذيفة ...
فقال علي : لقد صدق الحذيفة في قوله ....
فعندما قال أصبحت أكره الحق أي أنه يكره الموت ويحب الفتنة أي يحب المال والبنين وأصلي بغير وضوء أي يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم
وله في الأرض ماليس لله في السماء أي أنه عنده زوجة وأولاد
ولا اولاد لله ولا زوجة وليس لله ذلك .