صقر قريش
12-30-2010, 07:00 PM
التعليم بحاجة إلى ألف وألف حل
يعتقد البعض أني بالغت في العدد لحل المشكلة التي تواجه التعليم في مملكتنا الغالية وأنا حقيقة أقول بحاجة إلى أكثر من ألف حل لتطوير التعليم إلى أفضل وخاصة أننا في زمن كثرة وسائل الإعلام ويستطيع الطالب الحصول على معلومات من خلال وسائل الإعلام كالقنوات الفضائية والإنترنت وغيرها ...
من الحلول مراعاة المعلمين وإعطاء حقوقهم وخاصة
معلمي ومعلمات المرحلة الأولية لأن البناء الأساسي في المرحلة الأولية
وأخص تعليمهم القراءة والكتابة لأنهما أهم شيء في مسيرة الطالب التعليمية بل هي أشد من حاجته للطعام والشراب
( تخيلوا أحد المعلمين قال لطالب في المرحلة المتوسطة اكتب لا إله إلا الله في السبورة . وقف محتار لا يعرف كيف كتابتها )
وبما إن هذا الزمن يزداد الطلاب في المدارس يزداد معهم الجهل وسببها الأول والأخير إدارة التعليم والمعلمين فالمعلم أول ما يتعين في المرحلة الأولية تفكيره الأول والأخير النقل والزيادة وإلى غير هو لم يفكر في تأسيس طلاب المرحلة الأولية
فمع كل سنة يأتي معلم جديد للمرحلة الأولية وبعدها ينقل وهكذا يستمر مسلسل التعليم فيزداد الطالب عنده الجهل والضياع
والحل :
لو وضعت إدارة التعليم معلم من أهل المنطقة ولديه خبره عالية لتأسيس المرحلة الأولية وإتقانهم بالقراءة والكتابة لرأيت أجيالاً أفذاذاً يخدمون دينهم وأمتهم ووطنهم
وما يعملونه الآن الوزارة العكس فيضعون معلم بمدينة غير مدينته ويضعون معلم آخر نفس التخصص بمدينة ثانيه وكلاهما معلمين في المرحلة ولم يستطيع التبادل بينهما والسبب وزارة التربية والتعليم تقول التبادل فقط بين المراكز أما المناطق فممنوع .
المشكلة الثانية العجز عند بعض المدارس مما يضطر كل أسبوع يتغير الجدول
ويتشتت المعلم في المنهج بسبب جدوله . والكل يريد يأخذ حقه بالعدل ومتى يحصل العدل إذا كان هناك عجز في بعض المدارس و يكون الضحية الطالب
وينتهي الفصل وهم يبحثون ويسدون العجز وبالنهاية يأتي المعلم ويشرح المواضيع في حصة واحده كأنه في أهم الأنباء يقول الموجز والمختصر لكي ينهي المنهج في حصة واحده ..
وكذلك القرارات الارتجالية ومن خلال جلسة واحده يخرجون ألف قرار ويرسلون الأوراق وقد أصبحت محترف في التوقيع على الأوراق .
وفي النهاية تبقى هذه الأوراق المكتوب فيها القرارات الصارمة حبيسة في الأدراج
عند مدراء المدارس من لديهم واسطات . وضحيتها المدارس المسكينة التي لا تملك أي واسطة .
وهناك الكثير والكثير من المشاكل يخص التعليم والمعلمين بحاجة إلى ألف وألف حل فمتى نرى التعليم في تطور
ومن الحلول أتمنى من التعليم تتعامل بجديه في المقابلات الشخصية لاختيار معلمين أكفاء يقومون بالواجب على أكمل وجه وخاصة من يدرسون المرحلة الأولية .
أما مدارس المتوسطة والثانوية فمشاكلها لا تعد وحدث ولا حرج من التلاعب والفوضى وعدم الاهتمام وتنتهي السنة وهم على هذه الحالة فلا التعليم حلت المشكلة ولا المعلمين انضبطوا . فإلى الله المشتكى والله المستعان .
فيا وزارة التربية والتعليم أدركوا الخطر قبل الندم فالطلاب أمانة في أعناقكم .
يعتقد البعض أني بالغت في العدد لحل المشكلة التي تواجه التعليم في مملكتنا الغالية وأنا حقيقة أقول بحاجة إلى أكثر من ألف حل لتطوير التعليم إلى أفضل وخاصة أننا في زمن كثرة وسائل الإعلام ويستطيع الطالب الحصول على معلومات من خلال وسائل الإعلام كالقنوات الفضائية والإنترنت وغيرها ...
من الحلول مراعاة المعلمين وإعطاء حقوقهم وخاصة
معلمي ومعلمات المرحلة الأولية لأن البناء الأساسي في المرحلة الأولية
وأخص تعليمهم القراءة والكتابة لأنهما أهم شيء في مسيرة الطالب التعليمية بل هي أشد من حاجته للطعام والشراب
( تخيلوا أحد المعلمين قال لطالب في المرحلة المتوسطة اكتب لا إله إلا الله في السبورة . وقف محتار لا يعرف كيف كتابتها )
وبما إن هذا الزمن يزداد الطلاب في المدارس يزداد معهم الجهل وسببها الأول والأخير إدارة التعليم والمعلمين فالمعلم أول ما يتعين في المرحلة الأولية تفكيره الأول والأخير النقل والزيادة وإلى غير هو لم يفكر في تأسيس طلاب المرحلة الأولية
فمع كل سنة يأتي معلم جديد للمرحلة الأولية وبعدها ينقل وهكذا يستمر مسلسل التعليم فيزداد الطالب عنده الجهل والضياع
والحل :
لو وضعت إدارة التعليم معلم من أهل المنطقة ولديه خبره عالية لتأسيس المرحلة الأولية وإتقانهم بالقراءة والكتابة لرأيت أجيالاً أفذاذاً يخدمون دينهم وأمتهم ووطنهم
وما يعملونه الآن الوزارة العكس فيضعون معلم بمدينة غير مدينته ويضعون معلم آخر نفس التخصص بمدينة ثانيه وكلاهما معلمين في المرحلة ولم يستطيع التبادل بينهما والسبب وزارة التربية والتعليم تقول التبادل فقط بين المراكز أما المناطق فممنوع .
المشكلة الثانية العجز عند بعض المدارس مما يضطر كل أسبوع يتغير الجدول
ويتشتت المعلم في المنهج بسبب جدوله . والكل يريد يأخذ حقه بالعدل ومتى يحصل العدل إذا كان هناك عجز في بعض المدارس و يكون الضحية الطالب
وينتهي الفصل وهم يبحثون ويسدون العجز وبالنهاية يأتي المعلم ويشرح المواضيع في حصة واحده كأنه في أهم الأنباء يقول الموجز والمختصر لكي ينهي المنهج في حصة واحده ..
وكذلك القرارات الارتجالية ومن خلال جلسة واحده يخرجون ألف قرار ويرسلون الأوراق وقد أصبحت محترف في التوقيع على الأوراق .
وفي النهاية تبقى هذه الأوراق المكتوب فيها القرارات الصارمة حبيسة في الأدراج
عند مدراء المدارس من لديهم واسطات . وضحيتها المدارس المسكينة التي لا تملك أي واسطة .
وهناك الكثير والكثير من المشاكل يخص التعليم والمعلمين بحاجة إلى ألف وألف حل فمتى نرى التعليم في تطور
ومن الحلول أتمنى من التعليم تتعامل بجديه في المقابلات الشخصية لاختيار معلمين أكفاء يقومون بالواجب على أكمل وجه وخاصة من يدرسون المرحلة الأولية .
أما مدارس المتوسطة والثانوية فمشاكلها لا تعد وحدث ولا حرج من التلاعب والفوضى وعدم الاهتمام وتنتهي السنة وهم على هذه الحالة فلا التعليم حلت المشكلة ولا المعلمين انضبطوا . فإلى الله المشتكى والله المستعان .
فيا وزارة التربية والتعليم أدركوا الخطر قبل الندم فالطلاب أمانة في أعناقكم .