دفء الحنين
02-02-2011, 07:21 PM
ما أكثر ما يدفعك غضبك،أيها الأب و أيتها الأم،إلى أن تنهال على طفلك ضرباً ؛
ثم تندم بعد ذلك!
كيف تملك نفسك،عندما يثور في نفسك الغضب على ولدك،
فلا تندفع إلى ضربه؟
هذه بعض الوصايا:
- احرص على ألا تنسى استعاذتك بالله من الشيطان الرجيم،
وتعود هذه الاستعاذة دائما.
- ضع نفسك مكان طفلك،واستحضر ضعفه وعجزه عن الدفاع عن نفسه.
- استرجع طفولتك وكيف كانت أمك تصبر عليك،وتحلم على أخطائك وشغبك.
- خاطب نفسك:
هل أريد أن أنتقم لنفسي بهذا الضـــرب أم أني أريد أن أؤدب ولدي؟
إذا كنت أريد أن أشفي صدري الذي امتلأ غيظاً وحنقاً من خطئه
أو شغبه فإني غير مصيب بهذا الضرب وليس لي حق فيه.
أما إذا كنت أريد بضربي هذا تأديبه فإن للتأديب وسائل
أخرى كثيرة غير الضرب؛مثل:
النظرة الغاضبة إليه،وحرمانه من بعض لعبه.
استعيد ندمك على ضربك السابق له وكيف أنك تمنيت لو أنك لم تضربه
ثم تندم بعد ذلك!
كيف تملك نفسك،عندما يثور في نفسك الغضب على ولدك،
فلا تندفع إلى ضربه؟
هذه بعض الوصايا:
- احرص على ألا تنسى استعاذتك بالله من الشيطان الرجيم،
وتعود هذه الاستعاذة دائما.
- ضع نفسك مكان طفلك،واستحضر ضعفه وعجزه عن الدفاع عن نفسه.
- استرجع طفولتك وكيف كانت أمك تصبر عليك،وتحلم على أخطائك وشغبك.
- خاطب نفسك:
هل أريد أن أنتقم لنفسي بهذا الضـــرب أم أني أريد أن أؤدب ولدي؟
إذا كنت أريد أن أشفي صدري الذي امتلأ غيظاً وحنقاً من خطئه
أو شغبه فإني غير مصيب بهذا الضرب وليس لي حق فيه.
أما إذا كنت أريد بضربي هذا تأديبه فإن للتأديب وسائل
أخرى كثيرة غير الضرب؛مثل:
النظرة الغاضبة إليه،وحرمانه من بعض لعبه.
استعيد ندمك على ضربك السابق له وكيف أنك تمنيت لو أنك لم تضربه