السنافية
02-22-2011, 03:40 AM
على عادتي كل صباح لاأرتشف قهوتي إلا
علىطرف حاسوبي الصغير لأتصفح مقالات
الصحف ..وإن كنت واثقة كل الثقة أن ماأجده
هنا سأجده هناك ..ربما هو توارد أفكارأوحتى
(( سرقة أخبار))..ولايفرق ولايشذ إلا
مقال هنا أو مقال هناك بقلم أصحابها.
.وحتما هي مايلفتني أكثر..
عموما ..مالذي نريده نحن من الصحف !!
حقيقة لم أجد له جواب؟؟
فهاهي المحطات التلفزيونية الإخبارية
قد أعمت أعيننا وأدمت مآقينا ونحن
نتابع الحدث من هنا وهناك..
ولا نكتفي بل تأخذنا الصحف الورقية
والإلكترونية لمداها كذلك..فماالجديد
والفارق بينهما...
هل هو عدم استيعاب ماكان بالأمس
حتى يتأكد لنا بصببيحة اليوم التالي..
أو أنها باتت عادة ((شعبية قومية))
تميزنا !!لم لا فقراءة الصحف حتى
أصبحت لها أساليب وفنون ,فمن
يقرأها من الأمام للخلف قد يكون
شخص نظامي وبيروقراطي جدا أما
من يقرأها من الخلف للأمام فهذا
حتما انسان بائس لاينشد إلا أخبار
الجريمة والعنف.ومن هو نيق في
اسلوب مطالعته فنجده يقلب الصفحة
تلو الصفحة..وقد يستوقفه كاريكاتير
معين أو مقالة ما أو عنوان جذاب
فهذا اتنقائي لايثبت على حال ولكن
قد يكون للصحف الألكترونية السبق
في القضاء على مثل هذه الحالات
المستفحلة نتيجة تراكم ((الصحف))..
أقصد السنين والتي عودتنا حتى على
معرفة الصحيفة ونحن ((مغمضين))
وعليه قد نختلف على مدى أهمية
الصحف وإن كنا نجمع على أهميتها
((كل يوم اثنين))؟؟!!
لأنها أصبحت ثقافة بحد ذاتها أن نقرأ
كل يوم الصحف أو نمر عليها حتى مرور الكرام.
بل نبقى شعبا((مثقف)) حتى عند شراءنا
الصحيفة وإن نسيناها على مقعد السيارة
الأمامي !!إذا ماعرّفنا الثقافة بأنها هي
عادات وممارسات..
علىطرف حاسوبي الصغير لأتصفح مقالات
الصحف ..وإن كنت واثقة كل الثقة أن ماأجده
هنا سأجده هناك ..ربما هو توارد أفكارأوحتى
(( سرقة أخبار))..ولايفرق ولايشذ إلا
مقال هنا أو مقال هناك بقلم أصحابها.
.وحتما هي مايلفتني أكثر..
عموما ..مالذي نريده نحن من الصحف !!
حقيقة لم أجد له جواب؟؟
فهاهي المحطات التلفزيونية الإخبارية
قد أعمت أعيننا وأدمت مآقينا ونحن
نتابع الحدث من هنا وهناك..
ولا نكتفي بل تأخذنا الصحف الورقية
والإلكترونية لمداها كذلك..فماالجديد
والفارق بينهما...
هل هو عدم استيعاب ماكان بالأمس
حتى يتأكد لنا بصببيحة اليوم التالي..
أو أنها باتت عادة ((شعبية قومية))
تميزنا !!لم لا فقراءة الصحف حتى
أصبحت لها أساليب وفنون ,فمن
يقرأها من الأمام للخلف قد يكون
شخص نظامي وبيروقراطي جدا أما
من يقرأها من الخلف للأمام فهذا
حتما انسان بائس لاينشد إلا أخبار
الجريمة والعنف.ومن هو نيق في
اسلوب مطالعته فنجده يقلب الصفحة
تلو الصفحة..وقد يستوقفه كاريكاتير
معين أو مقالة ما أو عنوان جذاب
فهذا اتنقائي لايثبت على حال ولكن
قد يكون للصحف الألكترونية السبق
في القضاء على مثل هذه الحالات
المستفحلة نتيجة تراكم ((الصحف))..
أقصد السنين والتي عودتنا حتى على
معرفة الصحيفة ونحن ((مغمضين))
وعليه قد نختلف على مدى أهمية
الصحف وإن كنا نجمع على أهميتها
((كل يوم اثنين))؟؟!!
لأنها أصبحت ثقافة بحد ذاتها أن نقرأ
كل يوم الصحف أو نمر عليها حتى مرور الكرام.
بل نبقى شعبا((مثقف)) حتى عند شراءنا
الصحيفة وإن نسيناها على مقعد السيارة
الأمامي !!إذا ماعرّفنا الثقافة بأنها هي
عادات وممارسات..