إستفهامااااات؟؟؟!

[أبو خولة]

"إستفهامات؟؟؟!"

أسئلة كثيرة تراودني وتحيرني..
فأتأملها وأتأمل نفسي وممن هم حولي... فأتعجب..!!!
لماذا وإلى متى سنظل نسيئ الظن ببعضنا ونحكم على الآخرين بسوء الظن..؟!
لماذا وإلى متى نعتقد أن كل كلمة تقال يُراد بها الإساءة لنا..؟!
لماذا لا نلتمس الأعذار لمن نظن أنه أساء لنا..؟!
لماذا لا نأول ما قيل أن مراده الخير والإصلاح..؟!
لماذا لا نفسر خطأه على أنه سوء تعبير..أو سوء فهم منّا..؟!
لماذا يجب أن ننتقم من كل إساءة مقصودة أو غير مقصودة..؟!
لماذا لا نلتفت لأنفسنا,ونحاسبها,ونعدل أخطاءنا..؟!
لماذا لا يكون تعاملنا مع بعضنا دائرته هو رضى الرحمـــن..؟!
فمتى نعرف أن التباغض والتشاحن يُفرح الشيـــطان..؟!
.......

من طبيعتي لاأحب أن أرى متباغضان ومتشاحنان أبداً..
فكم من إساءة وصلتني من هنا وهناك..ومن كل مكان..؟!
^^
^
لم أُبالي بها وقابلتها بالإحسان...

لكن عندما يُساء لغيري أبداً أبداً لا أستطيع الإحتمال..!
فعندها يجب على أن أضع شريطاً لاصقاً للمسيء..
حتى لا يتمادى بإغضاب الرحمن...

فصفوا قلوبكم من الغل والحسد والأحقاد..وأحسنوا الظن ببعضكم على كل حال..
وإذا كان لا بد من الإنتقام للنفس..
فتذكروا
أن هناك رب عظيم ووعد قريب...نحاسب فيه عن كل صغير وكبير...
فمتى يا تُرى يأتي الوقت الذي يبتدأ أحدهما الآخر بالسلام..؟؟
ومتى يطويان صفحة سوداء كانت بسبب وساوس الشيطان..؟؟
ومتى يسود بيننا الحب والوئام وفن الإعتذار..؟؟؟

حتى تتنزل رحمة ربنا بنا ويغيثنا ويرحمنا
بالأمطـــــــــــــار
,,,,,

[تفـآصيلُ آلْـخ‘ـجلْ]

فصفوا قلوبكم من الغل والحسد والأحقاد..وأحسنوا الظن ببعضكم على كل حال..
وإذا كان لا بد من الإنتقام للنفس..
فتذكروا
أن هناك رب عظيم ووعد قريب...نحاسب فيه عن كل صغير وكبير...
فمتى يا تُرى يأتي الوقت الذي يبتدأ أحدهما الآخر بالسلام..؟؟
ومتى يطويان صفحة سوداء كانت بسبب وساوس الشيطان..؟؟
ومتى يسود بيننا الحب والوئام وفن الإعتذار..؟؟؟

حتى تتنزل رحمة ربنا بنا ويغيثنا ويرحمنا
بالأمطـــــــــــــار

,,,,,




كلاااام جميييييل جدا وراااائع

بإنتظـآر مشـآركـآتك المميزه والرآئعه

لا حرمنا هذا الابدآآآع والتألق ..

[سنا الهجرة]

سؤال للعلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله وغفر له :
عن ( التمس لأخيك 70 عذرا هل هذا حديث؟ )

فأجاب >>
لا أعلم له أصلاً، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير،

وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً).

المصدر :

نشر في جريدة المسلمون العدد 530 في تاريخ 30/1/1415ه - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد السادس والعشرون.

وهناك حديث يدل على التماس العذر لكنه صحيح..وهو

عن سعد بن عبادة رضى الله عنه قال:"...و لا أحد احب اليه العذر من الله, و من أجل ذلك بعث المبشرين والمنذرين ..."

رواه البخاري(7416)..و مسلم(2760)(35)
زياده
------------------------------------------------------------

45706
وعنوان الفتوى : "التمس لأخيك سبعين عذرا" ليس بحديث
تاريخ الفتوى : 24 محرم 1425 / 16-03-2004


السؤال


التمس لأخيك 70 عذرا هل هذا حديث؟ وإذا كان حديثا أريد التكملة والسند وشكرا

الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


فليس هذا حديثا، بل هو قول لجعفر بن محمد، أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال: إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه.

وأخرجه ابن عساكر بسنده إلى محمد بن سيرين من قوله أي من قول ابن سيرين، ولفظه: قال ابن سيرين: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد له عذرا فقل لعل له عذرا.

والله أعلم.




بارك الله فيك يابو خولة على هذه الجمل البليغة من النصائح والفوائد

[حسن عابد]

بارك الله فيك ابو خوله
موضوع رائع رائع

[أبو عبدالرحمن]

يعطيك العافية أخي الحبيب أبا خولة

ومشكور على الموضوع

[حروف]

لماذا لا يكون تعاملنا مع بعضنا دائرته هو رضى الرحمـــن..؟!

بارك الله فيك أخي ,,,,,,,,,,,,وبارك في جهودك الطيبة

ننتظر المزيد من عطائك
في حفظ الرحمن

[وآثقة الخطى]

كلامك ذكـرنـي ببـرنامج (لو كـآن بيننـــآ) .. من يشـآهده قد يعدل من أوضــآعه الشئ الكـثير ..

عبــآرات عـذبة جداَ أبـــو خوله .. وفي الصمـــيم ..

اللهم إجعلنـــآ ممن يسمعون القـول ويتبعون أحــسنــه ..

شكـراَ لك على هذه الهمــســآت الـرآقيه كــرقي توآجدكـ .

بــإنتظــآر القـــآدم ومــآيحمله من إبــداع ..

تحيتي .

[السنافية]

أبو خولة قد أدهش عندما اقرأ خواطرك الآن والتحول الكبير في جمال الأسلوب والعبارة ورقي الموضوع ..

خاطرة جميلة ورائعة بارك الله بك ..

وبانتظار جديدكم

[أبو خولة]

كلاااام جميييييل جدا وراااائع

بإنتظـآر مشـآركـآتك المميزه والرآئعه

لا حرمنا هذا الابدآآآع والتألق ..

[/center]


الأجمل والأروع والإبداع والتألق
هو بتواجدكم على متصفحنا
شاكر لكم حضوركم
الراقي
,,,

[أبو خولة]

سؤال للعلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله وغفر له :
عن ( التمس لأخيك 70 عذرا هل هذا حديث؟ )

فأجاب >>
لا أعلم له أصلاً، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير،

وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً).

المصدر :

نشر في جريدة المسلمون العدد 530 في تاريخ 30/1/1415ه - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد السادس والعشرون.

وهناك حديث يدل على التماس العذر لكنه صحيح..وهو

عن سعد بن عبادة رضى الله عنه قال:"...و لا أحد احب اليه العذر من الله, و من أجل ذلك بعث المبشرين والمنذرين ..."

رواه البخاري(7416)..و مسلم(2760)(35)
زياده
------------------------------------------------------------

45706
وعنوان الفتوى : "التمس لأخيك سبعين عذرا" ليس بحديث
تاريخ الفتوى : 24 محرم 1425 / 16-03-2004


السؤال


التمس لأخيك 70 عذرا هل هذا حديث؟ وإذا كان حديثا أريد التكملة والسند وشكرا

الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:


فليس هذا حديثا، بل هو قول لجعفر بن محمد، أخرج الإمام البيهقي بسنده في شُعَب الإيمان إلى جعفر بن محمد قال: إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فالتمس له عذرا واحدا إلى سبعين عذرا، فإن أصبته، وإلا، قل لعل له عذرا لا أعرفه.

وأخرجه ابن عساكر بسنده إلى محمد بن سيرين من قوله أي من قول ابن سيرين، ولفظه: قال ابن سيرين: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد له عذرا فقل لعل له عذرا.

والله أعلم.





بارك الله فيك يابو خولة على هذه الجمل البليغة من النصائح والفوائد




وفيك ربي يبارك أبا عبدالله
شاكر لك ردك
وإضافتك
,,,

[أبو خولة]

يعطيك العافية أخي الحبيب أبا خولة

ومشكور على الموضوع


الله يعافيك مديرنا
,,,

[أبو خولة]

لماذا لا يكون تعاملنا مع بعضنا دائرته هو رضى الرحمـــن..؟!

بارك الله فيك أخي ,,,,,,,,,,,,وبارك في جهودك الطيبة

ننتظر المزيد من عطائك
في حفظ الرحمن

وفيك ربي يبارك أختنا حرووووف
ونسأل الله لنا و لك بالصحة والعافية
وأن يجمع لك بين
الأجر والعافية
,,,

[ِ~سےـمُو الروζ~ِ]

http://bsia33.googlepages.com/12w.gifبُوركت أخي أبو خولة ،،دام ابداعك..

[أبو خولة]

كلامك ذكـرنـي ببـرنامج (لو كـآن بيننـــآ) .. من يشـآهده قد يعدل من أوضــآعه الشئ الكـثير ..

عبــآرات عـذبة جداَ أبـــو خوله .. وفي الصمـــيم ..

اللهم إجعلنـــآ ممن يسمعون القـول ويتبعون أحــسنــه ..

شكـراَ لك على هذه الهمــســآت الـرآقيه كــرقي توآجدكـ .

بــإنتظــآر القـــآدم ومــآيحمله من إبــداع ..

تحيتي .


أشكر لك تواجدك مشرفتنا الفاضلة
,,,,

[أبو خولة]

أبو خولة قد أدهش عندما اقرأ خواطرك الآن والتحول الكبير في جمال الأسلوب والعبارة ورقي الموضوع ..

خاطرة جميلة ورائعة بارك الله بك ..

وبانتظار جديدكم



أشكر لك تواجدك
كاتبتنا الرائعة
,,,

[الراااقي]

"إستفهامات؟؟؟!"


أسئلة كثيرة تراودني وتحيرني..
فأتأملها وأتأمل نفسي وممن هم حولي... فأتعجب..!!!
لماذا وإلى متى سنظل نسيئ الظن ببعضنا ونحكم على الآخرين بسوء الظن..؟!
لماذا وإلى متى نعتقد أن كل كلمة تقال يُراد بها الإساءة لنا..؟!
لماذا لا نلتمس الأعذار لمن نظن أنه أساء لنا..؟!
لماذا لا نأول ما قيل أن مراده الخير والإصلاح..؟!
لماذا لا نفسر خطأه على أنه سوء تعبير..أو سوء فهم منّا..؟!
لماذا يجب أن ننتقم من كل إساءة مقصودة أو غير مقصودة..؟!
لماذا لا نلتفت لأنفسنا,ونحاسبها,ونعدل أخطاءنا..؟!
لماذا لا يكون تعاملنا مع بعضنا دائرته هو رضى الرحمـــن..؟!
فمتى نعرف أن التباغض والتشاحن يُفرح الشيـــطان..؟!
.......

من طبيعتي لاأحب أن أرى متباغضان ومتشاحنان أبداً..
فكم من إساءة وصلتني من هنا وهناك..ومن كل مكان..؟!
^^
^
لم أُبالي بها وقابلتها بالإحسان...

لكن عندما يُساء لغيري أبداً أبداً لا أستطيع الإحتمال..!
فعندها يجب على أن أضع شريطاً لاصقاً للمسيء..
حتى لا يتمادى بإغضاب الرحمن...

فصفوا قلوبكم من الغل والحسد والأحقاد..وأحسنوا الظن ببعضكم على كل حال..
وإذا كان لا بد من الإنتقام للنفس..
فتذكروا
أن هناك رب عظيم ووعد قريب...نحاسب فيه عن كل صغير وكبير...
فمتى يا تُرى يأتي الوقت الذي يبتدأ أحدهما الآخر بالسلام..؟؟
ومتى يطويان صفحة سوداء كانت بسبب وساوس الشيطان..؟؟
ومتى يسود بيننا الحب والوئام وفن الإعتذار..؟؟؟

حتى تتنزل رحمة ربنا بنا ويغيثنا ويرحمنا
بالأمطـــــــــــــار

,,,,,



نفع الله بك يا أبا خولة
وجعل ما كتبت بميزان حسناتك