دموع الأقصى
06-27-2011, 03:33 PM
حمزة علي الخطيب ، طفل ذو الـ 13 ربيعاً ، خرج من قريته الجيزة مع آخرين لفك الحصار عن أهل درعا ، تم اعتقاله عند حاجز للجيش قرب مساكن صيدا.
بعد مدة تم تسليم جثمانه الطاهر لأهله ، و بدت على جسمه آثار التعذيب الذي تعرض له و مكان طلقات الرصاص في جسمه الطري ، و لم يكتفي جلادوه بذلك بل عمدوا إلى التمثيل بجثته وتقطيع بعض من جسدة و أطلقوا النار عليه.
حمزة علي الخطيب أحد ضحايا النظام السوري المجرم ، تقبله الله من الشهداء و ألهم أهله الصبر و السلوان.
BxS0qeZgaQU
بعد مدة تم تسليم جثمانه الطاهر لأهله ، و بدت على جسمه آثار التعذيب الذي تعرض له و مكان طلقات الرصاص في جسمه الطري ، و لم يكتفي جلادوه بذلك بل عمدوا إلى التمثيل بجثته وتقطيع بعض من جسدة و أطلقوا النار عليه.
حمزة علي الخطيب أحد ضحايا النظام السوري المجرم ، تقبله الله من الشهداء و ألهم أهله الصبر و السلوان.
BxS0qeZgaQU