مراسل ثقيف
07-04-2011, 02:23 PM
في خبر جديد تناقلتة وسائل الإعلام مؤخرا وتعد حالة نادرة على مستوى العالم أن
أم متوفية دماغيا منذ أربعة أشهر في مدينة الخبر شرق السعودية تضع مولودا سليما بعد 28 أسبوعا من بداية حملها.
وأوضح الدكتور المشرف على الحالة أن المريضة في حالة نادرة على مستوى العالم، تضع مولودا (http://www.kadi-j.com/vb/showthread.php?t=24113)سليما (http://www.kadi-j.com/vb/showthread.php?t=24113)بعد 28 أسبوعا من بداية حملها.
وأوضح الدكتور سامر قارة استشاري ورئيس قسم العناية المركزة في المستشفى الخاص الذي أشرف على الولادة
أن المريضة (38 عاما) كانت في حالة متدهورة للغاية، وكانت تحمل في أحشائها جنينًا عمره 11 أسبوعا
لحظة دخولها المستشفى، مبينا أنه جرت متابعة تغذية الأم عن طريق التغذية الصناعية، والمحافظة على حركة الأمعاء دوائيا،
كي تتناسب مع حاجة الجنين إلى السعرات الحرارية المطلوبة.
وأضاف: "تم إعطاؤها جميع المضادات الحيوية، لكن لشدة المرض وتورم الدماغ حدث الموت الدماغي،
ما جعل أهم أولويات الفريق الطبي المحافظة على الجنين داخل أحشاء الأم قدر الإمكان، مراعاة للأعراف الدينية والطبية".
وقال: إنه بعد 28 أسبوعا ويومين من بدء الحمل لوحظ التراجع الوظيفي لمشيمة الجنين وتوقف نموه،
حيث أفاد التقييم الدقيق للجنين التراجع الحاد لتدفق دم المشيمة، ما انعكس على كمية الماء "السائل الأمينوني"
المحيط بالجنين، مع ملاحظة بدء التدهور في الوظائف الحيوية له، وبملاحظة هذا التدهور الصحي لحالة الجنين،
كان قرار الفريق الطبي بالإجماع ضرورة إجراء عملية قيصرية لولادة الجنين فورا، وتمت الولادة بسلام لمولود ذكر.
وأوضح الدكتور أن حالة من البكاء عمت الفريق الذي أشرف على الولادة حمدا لله الذي أخرج
هذا الطفل الحي من هذه المرأة المتوفاة دماغيا والذي توفت لاحقا بعد 5 أيام من ولادتها،
فسبحان الله الذي يخرج الحي من الميت،،
أم متوفية دماغيا منذ أربعة أشهر في مدينة الخبر شرق السعودية تضع مولودا سليما بعد 28 أسبوعا من بداية حملها.
وأوضح الدكتور المشرف على الحالة أن المريضة في حالة نادرة على مستوى العالم، تضع مولودا (http://www.kadi-j.com/vb/showthread.php?t=24113)سليما (http://www.kadi-j.com/vb/showthread.php?t=24113)بعد 28 أسبوعا من بداية حملها.
وأوضح الدكتور سامر قارة استشاري ورئيس قسم العناية المركزة في المستشفى الخاص الذي أشرف على الولادة
أن المريضة (38 عاما) كانت في حالة متدهورة للغاية، وكانت تحمل في أحشائها جنينًا عمره 11 أسبوعا
لحظة دخولها المستشفى، مبينا أنه جرت متابعة تغذية الأم عن طريق التغذية الصناعية، والمحافظة على حركة الأمعاء دوائيا،
كي تتناسب مع حاجة الجنين إلى السعرات الحرارية المطلوبة.
وأضاف: "تم إعطاؤها جميع المضادات الحيوية، لكن لشدة المرض وتورم الدماغ حدث الموت الدماغي،
ما جعل أهم أولويات الفريق الطبي المحافظة على الجنين داخل أحشاء الأم قدر الإمكان، مراعاة للأعراف الدينية والطبية".
وقال: إنه بعد 28 أسبوعا ويومين من بدء الحمل لوحظ التراجع الوظيفي لمشيمة الجنين وتوقف نموه،
حيث أفاد التقييم الدقيق للجنين التراجع الحاد لتدفق دم المشيمة، ما انعكس على كمية الماء "السائل الأمينوني"
المحيط بالجنين، مع ملاحظة بدء التدهور في الوظائف الحيوية له، وبملاحظة هذا التدهور الصحي لحالة الجنين،
كان قرار الفريق الطبي بالإجماع ضرورة إجراء عملية قيصرية لولادة الجنين فورا، وتمت الولادة بسلام لمولود ذكر.
وأوضح الدكتور أن حالة من البكاء عمت الفريق الذي أشرف على الولادة حمدا لله الذي أخرج
هذا الطفل الحي من هذه المرأة المتوفاة دماغيا والذي توفت لاحقا بعد 5 أيام من ولادتها،
فسبحان الله الذي يخرج الحي من الميت،،