بن سافر
09-05-2005, 10:48 AM
هذه قصة ضريفة اعجبتني وودي اوسع صدوركم بها
وهاكم القصة ، يوم من الأيام قل بعض الزملاء ودنا نروح جدة نتمشى ، والله أمتطينا السيارة ، وفي الطريق بين مكة وجدة وقفنا نصلى المغرب ، عاد قالوا ، والله ملها ألا بو مدلاجها ، يكون علينا أمير وإمام ، قلت بعد تمنع مصطنع مابلاااااش ، المهم تقدمت الرهط وكنا أربعة أنا الإمام وثلاثة ( اصحابي ) مأمومين ، صلينا على ذيك الرملة من دون سجاجيد ، وبدت الصلاة ، ... سمع الله لمن حمده ، وما أسمع الرد ربنا لك الحمد ، قلت عاد بيشوفوني أركع ويركون واسجد ويسجدون ، الصوت كان غير مسموع لا مني ولا منهم ، ما نسمع إلا ويييط طيييط غييط رييط ( أصوات السيارات المسرعة على الخط ) ، المهم لا تقولون إلا خلصت الصلاة ، سلمت وتحسست الرملة ، والله انها زي الحرير ، قمة النعومة ، المهم تقلبت وتصلقت على الرملة بعد التسليمة الثانية مباشرة ... فجأة وإلا اسمع الضحك والقهقهة ، ويوم أني طالعت وراي والا وثلاثة صفوف خلفي اي والله ، عاد أصحابي تقطعت بطونهم من الضحك وانا ما ني مستوعب ، يعني فاغر على الأخر ، بعض المصلين ضحكوا ، ومنهم شايب قطع صلاته ، وقال هذا الكلب كيف يصلبي بكم ، قام واحد مطوع ظريف قال والله لو أنه السديس بكبره كان تقلب فوق هذه النعمة ، ما قالها إلا قطع البقية ما تبقى من الصلاة وسارت حوسه
وهاكم القصة ، يوم من الأيام قل بعض الزملاء ودنا نروح جدة نتمشى ، والله أمتطينا السيارة ، وفي الطريق بين مكة وجدة وقفنا نصلى المغرب ، عاد قالوا ، والله ملها ألا بو مدلاجها ، يكون علينا أمير وإمام ، قلت بعد تمنع مصطنع مابلاااااش ، المهم تقدمت الرهط وكنا أربعة أنا الإمام وثلاثة ( اصحابي ) مأمومين ، صلينا على ذيك الرملة من دون سجاجيد ، وبدت الصلاة ، ... سمع الله لمن حمده ، وما أسمع الرد ربنا لك الحمد ، قلت عاد بيشوفوني أركع ويركون واسجد ويسجدون ، الصوت كان غير مسموع لا مني ولا منهم ، ما نسمع إلا ويييط طيييط غييط رييط ( أصوات السيارات المسرعة على الخط ) ، المهم لا تقولون إلا خلصت الصلاة ، سلمت وتحسست الرملة ، والله انها زي الحرير ، قمة النعومة ، المهم تقلبت وتصلقت على الرملة بعد التسليمة الثانية مباشرة ... فجأة وإلا اسمع الضحك والقهقهة ، ويوم أني طالعت وراي والا وثلاثة صفوف خلفي اي والله ، عاد أصحابي تقطعت بطونهم من الضحك وانا ما ني مستوعب ، يعني فاغر على الأخر ، بعض المصلين ضحكوا ، ومنهم شايب قطع صلاته ، وقال هذا الكلب كيف يصلبي بكم ، قام واحد مطوع ظريف قال والله لو أنه السديس بكبره كان تقلب فوق هذه النعمة ، ما قالها إلا قطع البقية ما تبقى من الصلاة وسارت حوسه