t3bt Ashtag
02-20-2012, 06:07 AM
كاتب سعودي يوجه سؤالاً لـ” وزارة التربية” : مالحكمة في تسمية مدرسة باسم يزيد بن معاوية؟!
خاص: التوافق : حسن السهيل (http://www.altwafoq.net/index.php?/author/10150/) | 11/02/2012 - 10:51 https://mail.google.com/mail/?ui=2&ik=1c58cc6fba&view=att&th=135971389c655041&attid=0.2&disp=emb&realattid=5a3c2cb5ddf82ba8_0.1&zw (http://www.altwafoq.net/index.php?/site/print/212289/)| عدد القراءات 370
https://mail.google.com/mail/?ui=2&ik=1c58cc6fba&view=att&th=135971389c655041&attid=0.1&disp=emb&realattid=5a3c2cb5ddf82ba8_0.2&zw
"ما الحكمة في أن يعلو اسم يزيد بن معاوية هامة إحدى مدارسنا، مع أن في الأخيار من صحابة رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- وتابعيهم وأفذاذ العلماء غنية عن مثله، ولنا أمل أن تسمى هذه ا لمدرسة باسم أحدهم فهو ما نرجو".
بهذه اللغة الاستفهامية الاستغرابية وجه الكاتب في صحيفة البلاد عبد الله فراج الشريف في مقال له بعنوان" وليزيد بن معاوية مدرسة" سؤاله إلى وزارة التربية والتعليم حول الحكمة من تسمية مدرسة في الرياض باسمه، لافتاً إلى أن سيرة يزيد بن معاوية الذي افتتح دولته بسفك دم بنت نبي الله الإمام الحسين بن علي عليهما السلام ، واختتمها بواقعة الحرة ، كانت أكثر فترات التاريخ الإسلامي دموية.
الكاتب ذكّر وزارة التربية والتعليم باقوال الكتاب والائمة في عصره كأبن كثير في كتابة البداية والنهاية، وتاريخ الإسلام للإمام الذهبي، والكامل لابن الأثير بأنه كان مقبلاً على الشهوات وترك الصلوات في اوقاتها ، وإماتتها في غالب الأوقات ، وفاسقا يفعل المنكر ، واجاز بعض العلماء لعنه".
وطالب الكاتب وزارة التربية والتعليم بازالة اسمه من المدرسة ، واستبدال اسمه باسماء أحد الصحابة والتابعين والعلماء الافذاذ ، لافتا إلى أن من كانت سيرته بهذا السوء لا يستحق ان يعلو اسمه مدارسنا.
لقراءة المقال نرجو تتبع الرابط التالي :
http://www.albiladdaily.com/articles.php?action=show&id=11683
تعليقات
خاص: التوافق : حسن السهيل (http://www.altwafoq.net/index.php?/author/10150/) | 11/02/2012 - 10:51 https://mail.google.com/mail/?ui=2&ik=1c58cc6fba&view=att&th=135971389c655041&attid=0.2&disp=emb&realattid=5a3c2cb5ddf82ba8_0.1&zw (http://www.altwafoq.net/index.php?/site/print/212289/)| عدد القراءات 370
https://mail.google.com/mail/?ui=2&ik=1c58cc6fba&view=att&th=135971389c655041&attid=0.1&disp=emb&realattid=5a3c2cb5ddf82ba8_0.2&zw
"ما الحكمة في أن يعلو اسم يزيد بن معاوية هامة إحدى مدارسنا، مع أن في الأخيار من صحابة رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- وتابعيهم وأفذاذ العلماء غنية عن مثله، ولنا أمل أن تسمى هذه ا لمدرسة باسم أحدهم فهو ما نرجو".
بهذه اللغة الاستفهامية الاستغرابية وجه الكاتب في صحيفة البلاد عبد الله فراج الشريف في مقال له بعنوان" وليزيد بن معاوية مدرسة" سؤاله إلى وزارة التربية والتعليم حول الحكمة من تسمية مدرسة في الرياض باسمه، لافتاً إلى أن سيرة يزيد بن معاوية الذي افتتح دولته بسفك دم بنت نبي الله الإمام الحسين بن علي عليهما السلام ، واختتمها بواقعة الحرة ، كانت أكثر فترات التاريخ الإسلامي دموية.
الكاتب ذكّر وزارة التربية والتعليم باقوال الكتاب والائمة في عصره كأبن كثير في كتابة البداية والنهاية، وتاريخ الإسلام للإمام الذهبي، والكامل لابن الأثير بأنه كان مقبلاً على الشهوات وترك الصلوات في اوقاتها ، وإماتتها في غالب الأوقات ، وفاسقا يفعل المنكر ، واجاز بعض العلماء لعنه".
وطالب الكاتب وزارة التربية والتعليم بازالة اسمه من المدرسة ، واستبدال اسمه باسماء أحد الصحابة والتابعين والعلماء الافذاذ ، لافتا إلى أن من كانت سيرته بهذا السوء لا يستحق ان يعلو اسمه مدارسنا.
لقراءة المقال نرجو تتبع الرابط التالي :
http://www.albiladdaily.com/articles.php?action=show&id=11683
تعليقات