عطر السحاب
09-01-2012, 07:10 PM
( Imagination)
الخيال أو التخيل هو القدرة على تكوين صورة ذهنية أو صورة عقلية
لشئ ما ,أو هو قدرة عقليه على خلق أو تكوين صور أو مشاهد
أو أشياء أو أحداث أو أحاسيس لمواقف حدثت لنا في الماضي ,
أو لمواقف متخيله لم تحدث أصلاً.
كلنا كبشر نملك هذه القدرة العجيبة ولكن بنسب ودرجات مختلفة ,
فالبعض يملك خيال خصب يمكنه من تخيل أي موقف فيشعر ويحس وربما
يسمع أصوات ومن الممكن أن يشم رائحة أيضاً ,
والبعض منا خياله هزيل بالكاد يتخيل موقف بسيط ,
الخيال يجعلك تجوب العالم بداخلك وتجرب كل الأشياء , وكل الأدوار التي
ترغب بها , أنه يعطينا القدرة على النظر لأي موقف من خلال عدة زوايا
ومن خلال وجهات نظر مختلفة , فهو يمكننا من السفر و الترحال بين
المواقف والأماكن والأزمنة المختلفة .
خيالنا هو تلك المساحة البيضاء في عقولنا التي لا يملك حتى الأنتربول
الدولي صلاحية الدخول إليها , هي مساحه بيضاء نحن من يملك تلوينها .
فهي مساحة خاصة بنا نحن فقط نرسم فيها ما نشاء من الأحلام والأهداف
والرؤى , والمواقف الأيجابيه التي تدعمنا وتقوينا .
في خيالنا نحن نستطيع أن نسافر ونحلق إلى أي مكان نريده في العالم
بدون قيود أو حدود أو حواجز أو حتى جواز سفر , فكل الأجواء متاحة لنا .
بخيالنا نستطيع أن نتخلص نوعاً ما من مشاعر الألم والتعاسة وأن نهون
على أنفسنا الكثير من المشكلات ,والمسئوليات ,
الخيال له عدة أشكال أولها , أحلام اليقظة وهي معروفه لنا جميعاً ,
الاستغراق في أحلام اليقظة يجعل الإنسان غير قادر على التواصل والتفاعل
مع المحيط الخارجي له , ولكن القدر المعقول منها يساعدنا الاسترخاء
ويجلب لنا نوعاً من السعادة والهدوء ,
الخيال الخصب الغني يبدأ بالممارسة الفعلية ويُصقل بالقراءة والإطلاع
والتساؤل والمعرفة , والتأمل ,
الخيال الخصب الإيجابي المعتدل , يعطي لحياتنا نكهة جميلة , بأذن الله
تعالى أما الخيال السلبي فهو من أقوى الأسباب ليقلب حياتنا جحيما فلا
تجعلهُ يجتاح حياتك ,
لأن كل ما نتخيله بأيمان وعزم وأحاسيس ومشاعر سوف يظهر بأذن الله
تعالى يوماً ما في حياتنا ,
وكما قيل أن التخيل أو الخيال هو القدرة الحقيقية للنجاح بعد الله سبحانه
منقول لكم ...
الخيال أو التخيل هو القدرة على تكوين صورة ذهنية أو صورة عقلية
لشئ ما ,أو هو قدرة عقليه على خلق أو تكوين صور أو مشاهد
أو أشياء أو أحداث أو أحاسيس لمواقف حدثت لنا في الماضي ,
أو لمواقف متخيله لم تحدث أصلاً.
كلنا كبشر نملك هذه القدرة العجيبة ولكن بنسب ودرجات مختلفة ,
فالبعض يملك خيال خصب يمكنه من تخيل أي موقف فيشعر ويحس وربما
يسمع أصوات ومن الممكن أن يشم رائحة أيضاً ,
والبعض منا خياله هزيل بالكاد يتخيل موقف بسيط ,
الخيال يجعلك تجوب العالم بداخلك وتجرب كل الأشياء , وكل الأدوار التي
ترغب بها , أنه يعطينا القدرة على النظر لأي موقف من خلال عدة زوايا
ومن خلال وجهات نظر مختلفة , فهو يمكننا من السفر و الترحال بين
المواقف والأماكن والأزمنة المختلفة .
خيالنا هو تلك المساحة البيضاء في عقولنا التي لا يملك حتى الأنتربول
الدولي صلاحية الدخول إليها , هي مساحه بيضاء نحن من يملك تلوينها .
فهي مساحة خاصة بنا نحن فقط نرسم فيها ما نشاء من الأحلام والأهداف
والرؤى , والمواقف الأيجابيه التي تدعمنا وتقوينا .
في خيالنا نحن نستطيع أن نسافر ونحلق إلى أي مكان نريده في العالم
بدون قيود أو حدود أو حواجز أو حتى جواز سفر , فكل الأجواء متاحة لنا .
بخيالنا نستطيع أن نتخلص نوعاً ما من مشاعر الألم والتعاسة وأن نهون
على أنفسنا الكثير من المشكلات ,والمسئوليات ,
الخيال له عدة أشكال أولها , أحلام اليقظة وهي معروفه لنا جميعاً ,
الاستغراق في أحلام اليقظة يجعل الإنسان غير قادر على التواصل والتفاعل
مع المحيط الخارجي له , ولكن القدر المعقول منها يساعدنا الاسترخاء
ويجلب لنا نوعاً من السعادة والهدوء ,
الخيال الخصب الغني يبدأ بالممارسة الفعلية ويُصقل بالقراءة والإطلاع
والتساؤل والمعرفة , والتأمل ,
الخيال الخصب الإيجابي المعتدل , يعطي لحياتنا نكهة جميلة , بأذن الله
تعالى أما الخيال السلبي فهو من أقوى الأسباب ليقلب حياتنا جحيما فلا
تجعلهُ يجتاح حياتك ,
لأن كل ما نتخيله بأيمان وعزم وأحاسيس ومشاعر سوف يظهر بأذن الله
تعالى يوماً ما في حياتنا ,
وكما قيل أن التخيل أو الخيال هو القدرة الحقيقية للنجاح بعد الله سبحانه
منقول لكم ...