انا بشر وعندي سيئاتي & وحبك كان اكبر سيئـــاتي
لمادا؟ لست أدري غير اني & عرفتك من قديم يافتـــاتي

فما حفظت يداك جميل فعلي & فأن الغدر طبع الغانيـــات
وداعا لا أقول الى الـــقاء & لانك في عداد المـــيتات

ما أعانــﮯ ,
وِِالحزن أصلاً نسانــﮯ

رِحت عنّــﮯ
تڪفــﮯ [ لا ترجع ] . . . عشآنــﮯ !
الأمانــﮯ تحققت لحظة غيآبڪ

مات حبــّﮯ ,
وقمت ما أسمع أغانــﮯّ !

[ ڪنت ذنبــﮯ ]
وأحمد اللّـﮧ إنّـﮧ هدانــﮯ ~
وأحمد اللّـﮧ إنّـﮧ هدانــﮯ ~
وأحمد اللّـﮧ إنّـﮧ هدانــﮯ ~


●●●

مِن حٍ'ـَضرٍتڪْ آفقدڪّ . . !

وٍ . . أفقد جنآإأبڪْ ‘

من ح'ـَـًضرٍتڪْ ياْلْلْيّ [ أش‘ـوٍفڪْ وٍ لْاْ شّيّ . . ‘‘

يقول عنها الناس مغروره!
ويلي من الناس من الأغبياء
ماقيمة الحسن إذا لم يكن
فوق حدود الوهم فوق الرجاء؟
وهل عشقنا البدر لو أنه


خرّ إلى الأرض وعاف السماء ؟

..