المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منقاش (المشاركة 256638)

يا حليفي يا دكتور مشعان , ويا حليفي يا شيخ سلام : أسمحوا لي أنتقدكم , واسمحوا لي أقول أذا ما وسعت صدوركم لأنتقادي فانتم ما عندكم ديمقراطيه ولا حريه كلمه ولا احترام للراي والراي الآخر .
والمقصود , أني ملاحظ أنكم مركزين في كلامكم عن النبات على هروج من أيام ما قبل العصور الوسطى , وترددون في كلام أبو حنفيه وابو زيد وولده عبيد من الكلام اللي مكتوب في الورقان من ميات السنين .
يعني , ليه يالنشاما ما تعتمدون على أنفسكم وعلى نتاج فكركم من التجربه العلميه كما يوم أعتمد ابو نقشه عليها في موضوع الحقه والبساس ؟.
ملف مرفق 1082

ملف مرفق 1083

وليش تتركون علوم القبايل وتروحون لهروج الأوايل ؟, وليش ما تجيبون عن البرقوق بعض علومنا مثل يوم يخرص المستمعين في كلام محدثهم , ويرد عليهم ويقول : يا اللحى الغانمه , وراكم تبروقون في علومي ؟, يعني ليش تشككون فيها ؟.
من وين جاء فعل البروقه (تبروقون) ؟.
الجواب : جاء من نبات البروق المخادع اللي يخضر بالديار من أقل وسم ويغادر بسرعه من أول شعاع والا لاهب شمس ؟.
يعني , أذا كان الحيا وما يكسي الأرض من كلا هو البروق فلا تشد له الرحال لأنه كلا وحيا كذاب وخادع يضر الرعيه في بطونها ولا تسمن منه متونها ويهشم ويموت فبل يصل لسنونها , وسلامتكم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالرحمن (المشاركة 256362)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن حميدان (المشاركة 256363)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويعي الغنم (المشاركة 256367)

بارك الله فيك يا شيخ سلام , وكثر الله من أمثالك .
وهذه هي البحوث المفيدة لا بحوث أبي نقشة التي يغلب عليها كما يقولون الخرطي .
وقد شاهدت أنا وابو عبدالرحمن هذه النبتة بكثرة في منحدرات شعاب اليسراء التي تنحدر في أتجاه وادي عورش .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رامز (المشاركة 256381)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهين (المشاركة 256599)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د\ مشعان (المشاركة 256617)

مسّاك الله بالخير ياحاج
من حرصي على مشاركتكم بحّثت فها المنتديات والمواقع علّي أضيف شيئ مع انكم لاتتركون عاده أي فرصه لذلك فوجدت النّص أدناه لعل فيه جديد أو مفيد :ــ


(( ويقول صاحب القاموس المحيط:

والبَرْوَقُ، كجَرْوَلٍ: شُجَيْرَةٌ ضعيفةٌ، إذا غامَتِ السماءُ اخْضَرَّتْ، الواحدةُ: بهاءٍ، ومنه: «أَشْكَرُ من بَرْوَقَةٍ».

وورد في مقاييس اللغة:

. قال أبو زيد: البَرْوَقُ شجرةٌ ضعيفة، وتقول العرب: «هو أشْكَرُ مِنْ بَرْوَقَةٍ»، وذلك أنها إذا غامت السماءُ اخضرَّت، ويقال إنّه إذا أصابَها المطرُ الغزير هَلَكتْ؛ قال الشاعر يذكُرُ حَرْباً:

تَطِيحُ أكُفُّ القَوم فيها كأنّما يَطِيحُ بها في الرَّوْعِ عيدانُ بَرْوَقِ

وقال الأسود يذكر امرأةً:

ونالَتْ عَشاءً من هَبِيدٍ وَبَرْوَقٍ ونالت طعاماً مِن ثلاثَةِ أَلْحُمِ

وإنما قال ثلاثةَ ألْحُمٍ، لأنَّ الذي أطعمها قانِصٌ.

قال يعقوب: بَرِقَتِ الإبل تَبْرَق بَرَقاً، إذا اشتكت بطونُها مِنه.

الأَزهري: وحَصاد البَرْوَق حبة سوداء؛ ومنه قول ابن فَسْوَة:

كأَنَّ حَصادَ البَرْوَق الـجَعْدِ حائلٌ بِذِفْرَى عِفِرْناةٍ، خلافَ الـمُعَذَّرِ

شبه ما يقطر من ذفراها إِذا عرقت بحب البروَق الذي جعله حصاده، لأَن ذلك العرق يتـحبب فـيقطر أَسود.))