![]() |
مشكور أخي الكريم ـ أبا تركي ـ على طرح مثل هذه القضايا للنقاش والمشاركة
وكما قال الأخ حسن عابد. من استمسك بهذا الدين فقد استمسك بالعروة الوثقى... وجميع هذه المظاهر لاشك أنها مظاهر خاطئة...وهي نتاج الترف والبذخ الذى عم المجتمع ـ إلا من رحم الله ـ والحل : هو وجود القدوة الصالحة من عامة الناس في إقامة أعراس خالية من هذه المنكرات...وتكون متميزة .فتنتشر ويرى الناس أن هذه الإعراس وهي خالية من مثل هذه المظاهر أو بعضها على الأقل...فيحتذي بها الجميع |
أخي العزيز ( أبو تركي ) موضوعك جميل ومهم جدا ، ولكن السبب الرئيس في الموضوع للأسف الرجال ، وأقترح لحل القضية الأتي :
1 - التمسك بالكتاب والسنة النبوية الشريفة والرجوع الى الله في كل الأمور ومنها الزواج والأفراح . 2 - التوعية الدائمة من رب الأسرة لأبناءه وبناته في سن الصغر وأن مايرونه في الافراح من تصوير وجوالات كمرة ونصة وتأخير للعشاء غير صحيح ولايجيزه الإسلام مع الدليل الواضح من الفتاوي التي تحرم كل ذلك . 3 - يجب أن يأخذ الرجال من المخلصين في القبيلة علي عاتقهم تصحيح الوضع مهما قابلهم من صعاب . 4 - كتابة ملاحظة في كرت الدعوة يمنع ( الجوال بكمرة ، اللبس غير الشرعي ، العشاء للنساء سوف يكون في 12 تماما ، نصة العروس في الساعة 11 تماما ) . 5 - الإتفاق بين أفراد القبيلة علي ما ورد في الفقرة (4 ) ومن يخل بها يكون هناك شرط جزائي لمعاقبته وليرتدع غيره عن الاخلال بما سبق ذكره . 6 - عودة الرجال الي ممارسة القوامة علي النساء وضبط ما يرونه مخالف للعاداة والتقاليد والشرع . 7 - التنبيه علي العريس عند طلب العروس بإحترام كل الشروط االواردة ذكرها في الفقرة ( 4 ) |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
أشكرك مرة أخرى على مرورك. |
اقتباس:
|
اقتباس:
ويبدو أننا جميعا اتفقنا على أساس الموضوع وهو كما قلت في الفقرة السادسة عودة القوامة للرجال وهي مع الأسف ذهبت عن الكثير منهم وهو ما جعلنا نتبع نسائنا وبمعنى أصح أصبحت القوامة للمرأة في كل شيء وما على الرجل إلا أن يأتي بالمال فقط وغير ذلك ليس من شأنه وبمعنى عامي أصبح الرجل (طلي ) تقوده المرأة كما تريد . |
يا أبو تركي الله يعطيك العافيه والله ان مازادت الأمور السيئه في الزواجات انها ماتنقص
وان احنا بنروح لها غصب عنا وسلامتك على الله |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الشكر لك يااباتركي على هذا الموضوع فهو والله يستحق البت فيه ولكن ياترى من هو الشخص الذي يستطيع البت فيه انا اتم لماسبق ذكره من الاخوان اخواني الكرام لكل نقطه من النقاط السابقه التي ذكرها الاخ ابوتركي سؤال والاجابه عليه لا تحتمل خيارات اولا/بالنسبه لكاميرات الفديو التي تقوم بالتصوير من احضرها اليس العريس نفسه او برضاًمنه؟؟؟؟؟ انا اقول اذا لزم الامر للتصوير ياخي فيه غرفه خاصه بالعروسين تصوروا فيها وبلاشي تمتحنون خلق الله s5.gif ويقعدون يدعون عليكم المعازيم ثانيا/بصراحه دخول العريس في النصه انا اقول وبالفم المليان قمة الوقاحه اذا هوقبلها من نفسه اكيدراح يتقبلها من غيره وهذا ايضا بيد العريس وليس مجبر على ذلك وبرضاًمنه اذا النقطتين الاولى والثانيه المسؤل عنها هو العريس ثالثا/بالنسبه لتأخير الزفه هذي طال عمركم البت فيها احيانا يكون صعب وكلكم تعرفون ان العروسه تحجز عند كوفيره ووووووو واحيانا الكوفيره يكون عندها اكثر من عروسه فتضطر للتأخر وهذا بيد ولي امر العروسه رابعا/هذا اللي كلام يستحق التدقيق فيه وهو الملابس..... مين اللي يشتري الملابس اليس انت ايها الزوج ؟؟ بعض الناس يقول هذا الموجود في السوق ؟؟؟؟!!!!!!!!نقول له كمان فيه مشاغل تعدل اما جوالات الكاميرا حدث ولا حرج حتى الورعان معاهم وبعض قصور الافراح فيها جهاز كاشف لجوالات الكاميرا نسأل الله الكريم ان يستر علينا وعلى اخواننا المسلمين في الدنيا والاخره انه سميع مجيب اكرر شكري للاخ ابوتركي على هذا الطرح واتمنى اني اكون وفقت لتوضيح المسؤول عن هذه النقاط التي سبق ذكرها |
بسم الله الرحمن الرحيم ما شاء الله تبارك الله أين من يقولون بان المواضيع الجادة لا تأخذ نصيبها من الردود والنقاشات . اغلب الردود ألاحظ أنها ترمي بكل أعباء هذه القضية على الرجل انما لم اجد بين كل الردود من يتسائل عن سبب فقدان الرجل لقوامته الشرعيه ولي وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب : اولا يجب أن ننظر للأمر بشكل أوسع ولا نحصره في مسألة القوامة فهذا الأمر أصبح يخضع للكثير من وجهات النضر من حيث الكيف والنوعية اقصد الكيف ( كيفية قوامة الرجل على المرأة في ضوء الاستقلالية المالية للمرأة ) النوعية ( اقصد نوعية الرجال فلم يعد هناك ذاك الرجل والذي عندما يقول يكون قوله الفصل إنما أصبح هناك إمكانية النقاش وغالبا التراجع ). بمعنى إن قانون الكون واحد لم يتغير فعندما تعود لك جميع الشئون في الأسرة من أداره ماليه وأداره علاقات و.... و .... كل ذلك يدعم بعضه البعض ويؤدي إلى أن تكون جميع القرارات بيدك اما عندما يكون هناك استقلاليه من قبل الزوجة ماليا عن طريق راتب شهري سواء من عمل او تخصص لها مبلغ شهري يسلم لها مع كل راتب أضف إلى ذلك علاقاتها مع الزميلات بعد الدوام والزيارات والتي لا تعلم عنها سوى عنوان المنزل المتواجدة فيه وتعود لأخذها وقت تشاء هي كل هذه الأمور أدت إلى ضعف قوامة الرجل . لنأخذ مثال على ذلك فعندما يستقل ابنك ماديا عنك يصبح لديه صلاحيات اكبر سواء من حيث الصرف او التصرف . اذا الأمر اكبر من زواج ونصه وخلافه فهذه ليست سوى أعراض لمرض منتشر وموجود في ضوء تفكك واضح في روابط كانت في يوم من الأيام من المحرمات الممنوع الاقتراب منها او المساس بها . ولست ألوم المرأة في ذلك فالرجل هو من دفع بها إلى ذلك عن طريق قصر يده عنها في تولى شؤونها المادية مما جعلها تستقل عنه . ما ذكرته سابقا أمر من عدة أمور ولنذكر مثالا أخر من أسباب فقد الرجل للقوامة على المرأة وهو الإعلام وما نشاهده في القنوات الفضائية من ابتذال من قبل المرأة ومساواتها مع الرجل في كل شئون حياتها بدء من المطبخ ونهاية بالعمل. أمر آخر ظهر مؤخرا وهو الدعوة إلى التبرج والمساواة وظواهره الحالية بدء من العباه المخصره ونهاية باللثمة والبنطلونات و .... و ..... بقي أمر آخر أرى انه غاية في الأهمية وهو التوجه السائد نحو الموضة وليس أدل على ذلك من فساتين الحفلات والتي تكشف أكثر مما تغطي من جسد المرأة ( إلا يدل ذلك على توجه نحو أمر ما اترك لكم معرفة ماهيته ومن يسعى ورائه ) . اذا الأمر اكبر من قوامه انه أمر مجتمع كامل وجد نفسه وخلال سنوات وقد أصبح على قدر من الثراء في ضوء هجمة شرسة إعلاميا تدعو إلى التبرج والمساواة . في ضوء ما ذكر الا تعتقدون إن ما وصلنا إليه هو الوضع الطبيعي والاتجاه الوحيد وليس هناك من خيار أخر في ضوء ضعف الوازع الديني . أعزائي شئتم أم أبيتم هذا هو الطريق وستسيرون فيه رضيتم أم لم ترضون سنة الله في خلقه بدء الإسلام غريبا وها هو في طريقه للعودة كما بدء قالت أحداهن ابـاخـذهـا عـلــى مـسـمــع وشــوفــي .. رضـــــي الــــرجــال والا لارضـــــا وهذا ما يحدث ألان وسيستمر إنما ليس معنى هذا هو الاستسلام للأمر إنما يجب أن نعلم إن هذا ما سينتهي إليه الأمر في المستقبل . قرأت لبعض الإخوان الدعوة إلى التكاتف والتنبيه في كروت الدعوة وما إلى ذلك كل هذه حلول قد لا تطبق على ارض الواقع إن تم فرضها كأمر قائم إنما هذا لا يقلل من قيمتها كحل مقترح قد يؤتي ثماره مع الوقت كما قرأت ألمطالبه بعدم اصطحاب الأطفال وهذا يؤدي بالرجال إلى البقاء في البيوت والعمل كمربيات وإفساح المجال للنساء بأخذ راحتهم بشكل اكبر ومنع إحدى العوائق إمامهم فوجود صغار يخافون من انتقادهم او ( يستحون منهم ) على اقل تقدير أفضل . الجوال ورغم مطالبة الجميع بمنعه نجد بين الفينة والأخرى صور توزع بالانترنت عن فتيات في عمر الزهور وهن يرقصن في الأفراح فكيف تم تصويرهن ومن قام بتوزيع صورهن ( آمر ادع الإجابة عليه لكم ) وتذكروا القول المأثور ( حاميها ......) علما بأن هذا الأمر سوف يختفي بعد فتره من الزمن نضرا لأنه سيكون قد تم رفع غطاء الوجه ولم يعد هناك حاجه للخوف من شيء قد يطول الوقت إنما سيحدث . من يقول أنت متشائم ولا تقول الحقيقة فالينضر حوله وليقرء الجرائد ويشاهد التلفزيون ............ مالم يكن هناك عوده جاده لما امر به الدين والتزام شرعي كامل فلن يكون هناك حل جذري انما محاولات قد تنجح لفتره من الزمن انما لن تستمر . الحل بسيط جداً من وجهة نظري وهو لا تذهب إلى الزواج إن لم تكن مجبر بقرابة او نسب ( وبس ) . تحياتي |
الساعة الآن 10:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by